«أستغرب من تسكين الكويتيات في السالمي واحتلال العزاب للديرة»
فواز العدواني: لن أغلق هاتفي ... وديواني مفتوح لخدمة أهالي «الرابعة»


|كتب مشعل السلامة|
أكد مرشح الدائرة الرابعة فواز فهد العدواني ان الكويت للجميع وليست حكرا على قبيلة أو طائفة معينة، مشيرا إلى ان الدائرة الرابعة مفتوحة لجميع أبنائها.
وأشار خلال لقائه بناخبات الدائرة أقيم في منتجع وفندق سليل الجهراء ان هناك مخرجات قديمة لم تقدم للمواطنين والناخبين شيئا، مطالبا بالتغيير، معلنا ان انه لن يدخر أي جهد هو واخوانه في قائمة الجميع من أجل أبناء الدائرة والعمل بيد واحدة.
وخاطب العدواني الحاضرات حول أهمية تصويتهن في الانتخابات المقبلة واضعين نصب أعينهم مصلحة الكويت، مبينا ان تستمع الناخبة لطرح المرشح قبل التصويت له وبعدها تحكم ضميرها، ووصف مبدأ المحاصصة في توزيع الوزارات بـ «التخبط الواضح» للحكومة في جميع الاتجاهات، مشيرا إلى ان القليل من الوزراء هم من أصحاب الاختصاصات والبعض الآخر لا يوجد لديه دراية بما يدور في وزارته.
وشدد على أهمية التخطيط لأن الكويت ستبنى بالتخطيط، مبينا ان كبرى الشركات تستنجد باستشاريين للتخطيط ولماذا لا نتبع مثل هذا النهج الناجح، وطالب من الحكومة أن تختار الوزير القوي الأمين عبر رئيس وزرائها المقبل، لافتا إلى ان الوزير الذي يثق بنفسه يصعد المنصة عند استجوابه ويقوم بتنفيذ الاستجواب.
وأوضح ان ما يدور من مهاترات وتشنجات بين المرشحين يصب في صالح عدم التعاون ولا يخدم البلد، لافتا إلى ان الكويت لا بد أن تعود درة للخليج خصوصا ان هذا اللقب افتقدناه هذه الأيام بسبب الصراعات بين السلطتين.
وأشار إلى ضرورة ان تراعي الحكومة المقبلة مجموعة كبيرة من المشاكل التي نعاني منها في الكويت وأمثلة على ذلك (الصحة، الإسكان، التعليم، البدون)، ودعا إلى ان تقوم الحكومة وعبر وزارة الداخلية بتبني حلول واضحة لحل مشكلة البدون وأبناء الكويتيات، موضحا ان ابناءنا أبناء الكويتيات يستحقون أن يجنسوا ويدخلوا سلك الشرطة لخدمة بلدهم الذي لا يعرفون بلدا غيره، وبين ان مشاكل الصحة والاسكان والتعليم هي مشاكل أزلية لا بد من أن توضع لها حلولا واضحة لحلها حلول نهائية تخدم المواطنين.
وألمح العدواني إلى ان هناك منافسات ملحوظة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية على حساب أهل الديرة، لافتا إلى ان الكويت بحاجة إلى نسيان هذه المنافسات الخاسرة وأن يكون التغيير موجودا، وشدد على مراجعة قرار اعطاء الكويتيات بيوتا في منطقة السالمي بعد أن تبنى، محذرا من ان هذه مساءلة خطيرة ابعاد الكويتيات عن المناطق القريبة بينما العزاب يحتلون المناطق السكنية، وعاب على قرار اعطاء أبناء الكويتيات الجنسية بعد وفاة والدهم، مؤكدا ان عدد الكويتيات المتزوجات من بدون يفوق (4700) مواطنة، مطالبا بتجنيس الأبناء والأب هو من نفسه لن يطالب بها.
ووجه العدواني كلمة إلى اللجان الخيرية مثل لجنة آسيا وافريقيا وغيرها، وقال لهم ان اسيا وافريقيا موجودة عندنا في منطقتي الصليبية وتيماء فهناك أناس يقطنونها بحاجة لهذه المساعدات. وطالب بأن تعطى الأم الكويتية كامل حقوقها دون نقصان، مشددا على أن تعطى مميزات وهي جالسة في منزلها، وأشار إلى ان هناك بعض الأقاويل حول وجود حرامية من التجار وأنا اقول ان هناك الحرامي وهناك النزيه الشريف وان خليت خربت.
وقال العدواني انه لن يقوم باغلاق ديوانه ولا نقاله وان لم يحالفه الحظ في هذه الانتخابات، وأنا ابنكم كما عرفتموني.
وأعلن عن نيته اصدار فيلم وثائقي يحكي قصة ومشاكل الدائرة الرابعة وسنرى هل سيتحرك المعنيون من مسؤولين وأعضاء في مجلس الأمة، كما أوضح انه في حال وفقه الله في الانتخابات فسيقوم بشراء منزل في منطقة الجهراء سيجعل نصفه ديوانا للرجال والآخر للنساء لخدمتهم في أي وقت.
أكد مرشح الدائرة الرابعة فواز فهد العدواني ان الكويت للجميع وليست حكرا على قبيلة أو طائفة معينة، مشيرا إلى ان الدائرة الرابعة مفتوحة لجميع أبنائها.
وأشار خلال لقائه بناخبات الدائرة أقيم في منتجع وفندق سليل الجهراء ان هناك مخرجات قديمة لم تقدم للمواطنين والناخبين شيئا، مطالبا بالتغيير، معلنا ان انه لن يدخر أي جهد هو واخوانه في قائمة الجميع من أجل أبناء الدائرة والعمل بيد واحدة.
وخاطب العدواني الحاضرات حول أهمية تصويتهن في الانتخابات المقبلة واضعين نصب أعينهم مصلحة الكويت، مبينا ان تستمع الناخبة لطرح المرشح قبل التصويت له وبعدها تحكم ضميرها، ووصف مبدأ المحاصصة في توزيع الوزارات بـ «التخبط الواضح» للحكومة في جميع الاتجاهات، مشيرا إلى ان القليل من الوزراء هم من أصحاب الاختصاصات والبعض الآخر لا يوجد لديه دراية بما يدور في وزارته.
وشدد على أهمية التخطيط لأن الكويت ستبنى بالتخطيط، مبينا ان كبرى الشركات تستنجد باستشاريين للتخطيط ولماذا لا نتبع مثل هذا النهج الناجح، وطالب من الحكومة أن تختار الوزير القوي الأمين عبر رئيس وزرائها المقبل، لافتا إلى ان الوزير الذي يثق بنفسه يصعد المنصة عند استجوابه ويقوم بتنفيذ الاستجواب.
وأوضح ان ما يدور من مهاترات وتشنجات بين المرشحين يصب في صالح عدم التعاون ولا يخدم البلد، لافتا إلى ان الكويت لا بد أن تعود درة للخليج خصوصا ان هذا اللقب افتقدناه هذه الأيام بسبب الصراعات بين السلطتين.
وأشار إلى ضرورة ان تراعي الحكومة المقبلة مجموعة كبيرة من المشاكل التي نعاني منها في الكويت وأمثلة على ذلك (الصحة، الإسكان، التعليم، البدون)، ودعا إلى ان تقوم الحكومة وعبر وزارة الداخلية بتبني حلول واضحة لحل مشكلة البدون وأبناء الكويتيات، موضحا ان ابناءنا أبناء الكويتيات يستحقون أن يجنسوا ويدخلوا سلك الشرطة لخدمة بلدهم الذي لا يعرفون بلدا غيره، وبين ان مشاكل الصحة والاسكان والتعليم هي مشاكل أزلية لا بد من أن توضع لها حلولا واضحة لحلها حلول نهائية تخدم المواطنين.
وألمح العدواني إلى ان هناك منافسات ملحوظة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية على حساب أهل الديرة، لافتا إلى ان الكويت بحاجة إلى نسيان هذه المنافسات الخاسرة وأن يكون التغيير موجودا، وشدد على مراجعة قرار اعطاء الكويتيات بيوتا في منطقة السالمي بعد أن تبنى، محذرا من ان هذه مساءلة خطيرة ابعاد الكويتيات عن المناطق القريبة بينما العزاب يحتلون المناطق السكنية، وعاب على قرار اعطاء أبناء الكويتيات الجنسية بعد وفاة والدهم، مؤكدا ان عدد الكويتيات المتزوجات من بدون يفوق (4700) مواطنة، مطالبا بتجنيس الأبناء والأب هو من نفسه لن يطالب بها.
ووجه العدواني كلمة إلى اللجان الخيرية مثل لجنة آسيا وافريقيا وغيرها، وقال لهم ان اسيا وافريقيا موجودة عندنا في منطقتي الصليبية وتيماء فهناك أناس يقطنونها بحاجة لهذه المساعدات. وطالب بأن تعطى الأم الكويتية كامل حقوقها دون نقصان، مشددا على أن تعطى مميزات وهي جالسة في منزلها، وأشار إلى ان هناك بعض الأقاويل حول وجود حرامية من التجار وأنا اقول ان هناك الحرامي وهناك النزيه الشريف وان خليت خربت.
وقال العدواني انه لن يقوم باغلاق ديوانه ولا نقاله وان لم يحالفه الحظ في هذه الانتخابات، وأنا ابنكم كما عرفتموني.
وأعلن عن نيته اصدار فيلم وثائقي يحكي قصة ومشاكل الدائرة الرابعة وسنرى هل سيتحرك المعنيون من مسؤولين وأعضاء في مجلس الأمة، كما أوضح انه في حال وفقه الله في الانتخابات فسيقوم بشراء منزل في منطقة الجهراء سيجعل نصفه ديوانا للرجال والآخر للنساء لخدمتهم في أي وقت.