الحمدان: مناطق الدائرة الخامسة تعاني تقصيرا حكوميا في البنية التحتية
دعا مرشح الدائرة الخامسة حمود محمد الحمدان الى المزيد من الاهتمام بمناطق «الخامسة» التي تعاني تقصيرا حكوميا في البنية التحتية لها، مشيرا الى أن التقصير الحكومي تجلى في الخدمات التربوية والصحية والانشائية والبيئية والأمنية والشؤون الاجتماعية.
وقال الحمدان ان «الدولة يجب عليها الاعتناء بكبار السن وتوفير الديوانيات والمقاهي الشعبية لهم خصوصا بعد أن أفنوا شبابهم في خدمة البلد فحق عليها أن تخدمهم الآن»، مستغربا عدم وجود مقهى شعبي لكبار السن منذ أكثر من عام بحجة الترميمات.
وأضاف أن «تغيير مقر المقهى الشعبي لأكثر من مكان في فترات متقاربة يفقده أهميته بينما الواجب على الدولة تعزيز التراث وتأصيل الهوية الكويتية في نفوس الصغار والكبار، والاعتزاز بتراث البلد»، مشيرا الى أن الواجب هو ايجاد مكان ثابت بتصميم تراثي مميز يشعر باعتزاز الكويت وأهلها بتاريخ روادها الأوائل.
وطالب الحمدان بتجميل الشواطئ وايجاد أماكن ترفيهية طبيعية مجانية يمكن للمواطنين التنزه مع عوائلهم في جو ورباط أسري نحن أحوج ما نكون له في ظل زحمة انشغالات أفراد الأسرة.
وحذر الحمدان من انتشار العاملة السائبة في مناطق المنقف والمهبولة ما يؤدي الى عدم استقرار أمني، خصوصا حينما تكون وسط الأماكن السكنية، مشيرا الى أن من الظلم أن تبقى منطقة مثل منطقة المهبولة قديمة تاريخيا - قبل مناطق جنوب السرة والعقيلة الجديدة- بلا ماء ولا شوارع مسفلتة ولا طرق ممهدة أو مخفر للشرطة يحمي الجوانب الأمنية في منطقة يكثر فيها العزاب، ومثلها منطقة العقيلة التي تحتاج بشدة الى مركز للشرطة وجمعية تعاونية.
وقال الحمدان ان «الدولة يجب عليها الاعتناء بكبار السن وتوفير الديوانيات والمقاهي الشعبية لهم خصوصا بعد أن أفنوا شبابهم في خدمة البلد فحق عليها أن تخدمهم الآن»، مستغربا عدم وجود مقهى شعبي لكبار السن منذ أكثر من عام بحجة الترميمات.
وأضاف أن «تغيير مقر المقهى الشعبي لأكثر من مكان في فترات متقاربة يفقده أهميته بينما الواجب على الدولة تعزيز التراث وتأصيل الهوية الكويتية في نفوس الصغار والكبار، والاعتزاز بتراث البلد»، مشيرا الى أن الواجب هو ايجاد مكان ثابت بتصميم تراثي مميز يشعر باعتزاز الكويت وأهلها بتاريخ روادها الأوائل.
وطالب الحمدان بتجميل الشواطئ وايجاد أماكن ترفيهية طبيعية مجانية يمكن للمواطنين التنزه مع عوائلهم في جو ورباط أسري نحن أحوج ما نكون له في ظل زحمة انشغالات أفراد الأسرة.
وحذر الحمدان من انتشار العاملة السائبة في مناطق المنقف والمهبولة ما يؤدي الى عدم استقرار أمني، خصوصا حينما تكون وسط الأماكن السكنية، مشيرا الى أن من الظلم أن تبقى منطقة مثل منطقة المهبولة قديمة تاريخيا - قبل مناطق جنوب السرة والعقيلة الجديدة- بلا ماء ولا شوارع مسفلتة ولا طرق ممهدة أو مخفر للشرطة يحمي الجوانب الأمنية في منطقة يكثر فيها العزاب، ومثلها منطقة العقيلة التي تحتاج بشدة الى مركز للشرطة وجمعية تعاونية.
