«تجهيزها بالمتطلبات والتكنولوجيا الحديثة»
القلاف لإعادة فتح العيادات الطبية في جميع المراحل الدراسية
دعا مرشح الدائرة الاولى النائب السابق حسين القلاف إلى اعادة فتح العيادات الطبية في جميع المراحل الدراسية وتجهيزها بمتطلبات العيادة الأساسية والتكنولوجيا الحديثة.
وأوضح انه اصبح من الضروري توفير كادر تمريضي مؤهل في المدارس للقيام بدور التثقيف الصحي للطلبة والمعلمين والاداريين وأولياء أمور الطلبة، بالاضافة إلى تقديم الاسعافات الاولية والاجراءات العلاجية للطلبة ذوي الحالات الخاصة وذوي الاحتياجات الخاصة والمصابين اصابات يومية مختلفة الحدة والخطورة والعمل على جعل البيئة المدرسية في حالة آمنة دائما.
وأضاف: لقد تقدمت في المجلس السابق بتاريخ 5/8/2008 باقتراح برغبة لاعادة فتح العيادات الطبية في جميع المراحل الدراسية وتجهيزها بأحدث الأجهزة، مبينا ان الحاجة إلى ذلك اصبحت مؤكدة خصوصا بعد تكرار حوادث الوفاة بين الطلبة والتي كان آخرها وفاة الطفلين ابراهيم البلام وشهد المطيري.
واكد القلاف ضرورة اقامة شبكة اتصالات الكترونية بين عيادة المدرسة والمركز الصحي والمستشفى التابعة لها منطقة المدرسة لمتابعة حالة الطلبة بالاضافة إلى التركيز على توعية المجتمع باهمية وأدوار العيادة المدرسية وكادرها التمريضي.
واشار انه من اللازم اقامة دورات تدريبية للمعلمين والاداريين لكيفية التعامل مع بعض الحالات المرضية والاصابات المفاجئة كمرضى السكر والمصابين بالصرع والربو والاغماء والنزيف والاختناق والصعق الكهربائي والحريق والسقوط من علو.
وأوضح انه اصبح من الضروري توفير كادر تمريضي مؤهل في المدارس للقيام بدور التثقيف الصحي للطلبة والمعلمين والاداريين وأولياء أمور الطلبة، بالاضافة إلى تقديم الاسعافات الاولية والاجراءات العلاجية للطلبة ذوي الحالات الخاصة وذوي الاحتياجات الخاصة والمصابين اصابات يومية مختلفة الحدة والخطورة والعمل على جعل البيئة المدرسية في حالة آمنة دائما.
وأضاف: لقد تقدمت في المجلس السابق بتاريخ 5/8/2008 باقتراح برغبة لاعادة فتح العيادات الطبية في جميع المراحل الدراسية وتجهيزها بأحدث الأجهزة، مبينا ان الحاجة إلى ذلك اصبحت مؤكدة خصوصا بعد تكرار حوادث الوفاة بين الطلبة والتي كان آخرها وفاة الطفلين ابراهيم البلام وشهد المطيري.
واكد القلاف ضرورة اقامة شبكة اتصالات الكترونية بين عيادة المدرسة والمركز الصحي والمستشفى التابعة لها منطقة المدرسة لمتابعة حالة الطلبة بالاضافة إلى التركيز على توعية المجتمع باهمية وأدوار العيادة المدرسية وكادرها التمريضي.
واشار انه من اللازم اقامة دورات تدريبية للمعلمين والاداريين لكيفية التعامل مع بعض الحالات المرضية والاصابات المفاجئة كمرضى السكر والمصابين بالصرع والربو والاغماء والنزيف والاختناق والصعق الكهربائي والحريق والسقوط من علو.
