«البيت العتيق» تمدد عقوداً لتجديد طائرة الجناح الملكي

طلال السلطان مع احد ممثلي شركات الطيران بعد توقيع العقد


أعلنت مجموعة خدمات الحج والعمرة VVIP «البيت العتيق» انها جددت عقودها مع مجموعة شركات الطيران الخاصة وذلك لتجهيز طائرة الـ «BBJ» Boeing الجناح الملكي الخاصة للسنة الثانية على التوالي، وهي الطائرة الأكبر من بين فئتها في الشرق الأوسط والأفخم على مستوى العالم من حيث التصميم الداخلي والخدمات المتوافرة على متنها والتي تتناسب مع اسلوب الحملة بالانفرادية والرفاهية وتقوم البيت العتيق على تشغيلها حصرياً لرواد الحملة في موسم العمرة الرمضانية والحج، وذلك ضمن استراتيجية المجموعة بالتميز بتقديم أفضل الخدمات من بين حملات الحج والعمرة محلياً وعالمياً.
وقام بالتوقيع على العقود مستشار مجلس الإدارة لتطوير المشاريع للبيت العتيق طلال سلطان السلطان في مقر الشركة الأم مجموعة الراية للمشاريع مع ممثلي شركات الطيران بعد الاجتماع بهم والتأكيد على تعزيز التعاون المشترك فيما بينهم خلال السنوات المقبلة بهدف تطوير الخدمات الخاصة بسوق الحج والعمرة VVIP وتوفيرها بأسعار تنافسية. كما تتضمن الاتفاقيات التي ابرمتها «البيت العتيق» هذا العام توفير طائرات اخرى من فئة درجة رجال الأعمال بمختلف احجامها وبأسعار مميزة بغرض اتاحة المجال امام العائلات التي تود استغلال طائرات خاصة بهم خلال الموسم، وتوفير طائرات من فئة الدرجة السياحية بلس «Economy Plus» مع امكانية التنسيق للهبوط في المطار الخاص بدلاً من مطار الحجاج للحملات الكويتية التي تود ان تتلاشى عناء الحصول على الحجوزات خلال مواسم الحج والعمرة.
وبعد الإعلان عن تجديد العقود قال طلال السلطان «اتمت البيت العتيق عامها السادس لتواصل مسيرة التميز لأكثر من نصف عقد من الزمان اثبتت فيه البيت العتيق انها مؤسسة تتمتع برؤية واعدة ومقومات المؤسسة العالمية حيث امتد نشاطها بسرعة نحو خدمة الأسواق الخارجية بفترة قصيرة ما يعتبر مؤشراً واضحاً على كفاءة القائمين عليها والقدرة على المنافسة عالمياً في هذا الميدان الحيوي».
وأكد السلطان أن «البيت العتيق هي اول حملة تعمل كمنطومة متكاملة في ميدان الخدمات الخاصة VVIP في الكويت بهدف تقديم خدمات اضافية لكبار الشخصيات كأول تجربة لنموذج الحملة الكويتية بأسلوب مميز واعتماد البروتوكول العالمي وحسن الضيافة العربية الأصيلة بما يتماشى مع كتاب الله وسنة نبينا محمد، في الوقت الذي راهن الكثيرون على عدم جدوى التجربة قبل ست سنوات، ولكن تحققت الرؤية ونجحت التجربة واستمرت حتى يومنا هذا، بل وحذا حذونا الكثير من الحملات التي مددنا لها يد العون في تقديم الخدمات اللوجستية وتطويرها فتحولت تلك الحملات إلى شركات عملاقة في هذا السوق».
وأضاف السلطان ان البيت العتيق ليست مزوداً لخدمات الحج والعمرة فقط بل هي مطور لخدمات سوق الحج والعمرة حيث انها تمتلك من العقول والكوادر الوطنية من ذوي الخبرة في مجال الضيافة والعلاقات العامة الذين يعملون على ابتكار الخدمات والأدوات الجديدة التي تمكن الحملات الاستفادة منها على وجه العموم والحاج بشكل خاص بما يتوافق مع احكام الشريعة الإسلامية.
اما على مستوى الخدمات فوصف السلطان ان نوعية الخدمات التي تحرص البيت العتيق على تقديمها وتوفيرها لرواد الحملة والمتعاملين معها من الراغبين في زيارة الأراضي المقدسة هي خدمات من فئة سبعة نجوم ان لم تكن اكثر من ذلك وتتلخص في كيفية التعامل مع رواد الحملة حيث السرية التامة بما يتعلق بالبيانات الشخصية والحالة الصحية للحاج ونوعية وسائل النقل المستخدمة من طائرات وحافلات والخدمات الخاصة بكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة وعلى مستوى الاقامة من فنادق ومخيمات حيث الخصوصية الكاملة وجودة الضيافة ذات الطابع العربي الأصيل وتنوع الأطعمة واسلوب الاستقبال والتوديع والرد على استفسارات الحجاج واستخدام وسائل التكنولوجيا الحديثة في ما يتعلق بالبرامج الدينية والثقافية المصممة بطريقة ميسرة بغرض زيادة الوعي لدى الحاج طوال فترة الحج.
وأوضح السلطان أن «البيت العتيق بدأت تجني ثمار العمل والجهد الذي بذله المؤسسون للمحافظة على الاسلوب الدعوي المعتدل والسمعة الطيبة والتميز طوال السنوات الماضية والوصول إلى مستوى الريادة حتى اصبحت بفضل الله المؤسسة الرائدة في ميدان الضيافة والخدمات الخاصة بخطى ثابتة ومتوازنة نحو آفاق اوسع في سوق الحج والعمرة خليجياً وعالمياً».
وقام بالتوقيع على العقود مستشار مجلس الإدارة لتطوير المشاريع للبيت العتيق طلال سلطان السلطان في مقر الشركة الأم مجموعة الراية للمشاريع مع ممثلي شركات الطيران بعد الاجتماع بهم والتأكيد على تعزيز التعاون المشترك فيما بينهم خلال السنوات المقبلة بهدف تطوير الخدمات الخاصة بسوق الحج والعمرة VVIP وتوفيرها بأسعار تنافسية. كما تتضمن الاتفاقيات التي ابرمتها «البيت العتيق» هذا العام توفير طائرات اخرى من فئة درجة رجال الأعمال بمختلف احجامها وبأسعار مميزة بغرض اتاحة المجال امام العائلات التي تود استغلال طائرات خاصة بهم خلال الموسم، وتوفير طائرات من فئة الدرجة السياحية بلس «Economy Plus» مع امكانية التنسيق للهبوط في المطار الخاص بدلاً من مطار الحجاج للحملات الكويتية التي تود ان تتلاشى عناء الحصول على الحجوزات خلال مواسم الحج والعمرة.
وبعد الإعلان عن تجديد العقود قال طلال السلطان «اتمت البيت العتيق عامها السادس لتواصل مسيرة التميز لأكثر من نصف عقد من الزمان اثبتت فيه البيت العتيق انها مؤسسة تتمتع برؤية واعدة ومقومات المؤسسة العالمية حيث امتد نشاطها بسرعة نحو خدمة الأسواق الخارجية بفترة قصيرة ما يعتبر مؤشراً واضحاً على كفاءة القائمين عليها والقدرة على المنافسة عالمياً في هذا الميدان الحيوي».
وأكد السلطان أن «البيت العتيق هي اول حملة تعمل كمنطومة متكاملة في ميدان الخدمات الخاصة VVIP في الكويت بهدف تقديم خدمات اضافية لكبار الشخصيات كأول تجربة لنموذج الحملة الكويتية بأسلوب مميز واعتماد البروتوكول العالمي وحسن الضيافة العربية الأصيلة بما يتماشى مع كتاب الله وسنة نبينا محمد، في الوقت الذي راهن الكثيرون على عدم جدوى التجربة قبل ست سنوات، ولكن تحققت الرؤية ونجحت التجربة واستمرت حتى يومنا هذا، بل وحذا حذونا الكثير من الحملات التي مددنا لها يد العون في تقديم الخدمات اللوجستية وتطويرها فتحولت تلك الحملات إلى شركات عملاقة في هذا السوق».
وأضاف السلطان ان البيت العتيق ليست مزوداً لخدمات الحج والعمرة فقط بل هي مطور لخدمات سوق الحج والعمرة حيث انها تمتلك من العقول والكوادر الوطنية من ذوي الخبرة في مجال الضيافة والعلاقات العامة الذين يعملون على ابتكار الخدمات والأدوات الجديدة التي تمكن الحملات الاستفادة منها على وجه العموم والحاج بشكل خاص بما يتوافق مع احكام الشريعة الإسلامية.
اما على مستوى الخدمات فوصف السلطان ان نوعية الخدمات التي تحرص البيت العتيق على تقديمها وتوفيرها لرواد الحملة والمتعاملين معها من الراغبين في زيارة الأراضي المقدسة هي خدمات من فئة سبعة نجوم ان لم تكن اكثر من ذلك وتتلخص في كيفية التعامل مع رواد الحملة حيث السرية التامة بما يتعلق بالبيانات الشخصية والحالة الصحية للحاج ونوعية وسائل النقل المستخدمة من طائرات وحافلات والخدمات الخاصة بكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة وعلى مستوى الاقامة من فنادق ومخيمات حيث الخصوصية الكاملة وجودة الضيافة ذات الطابع العربي الأصيل وتنوع الأطعمة واسلوب الاستقبال والتوديع والرد على استفسارات الحجاج واستخدام وسائل التكنولوجيا الحديثة في ما يتعلق بالبرامج الدينية والثقافية المصممة بطريقة ميسرة بغرض زيادة الوعي لدى الحاج طوال فترة الحج.
وأوضح السلطان أن «البيت العتيق بدأت تجني ثمار العمل والجهد الذي بذله المؤسسون للمحافظة على الاسلوب الدعوي المعتدل والسمعة الطيبة والتميز طوال السنوات الماضية والوصول إلى مستوى الريادة حتى اصبحت بفضل الله المؤسسة الرائدة في ميدان الضيافة والخدمات الخاصة بخطى ثابتة ومتوازنة نحو آفاق اوسع في سوق الحج والعمرة خليجياً وعالمياً».