نوم وسفر وقراءة... وهكذا يمضي الوقت
طقوس الفنانين والإعلاميين بعد الانتهاء من تصوير أعمالهم الفنية

ياسة

محمد العلوي

شهاب الجوهر

مصعب الفيلكاوي

عبير الجندي

آلاء شاكر










| استطلاع - شوق الخشتي |
بعد عمل مجهد طويل في الانشغال بتصوير الاعمال التلفزيونية المختلفة يحتاج المرء للخروج لقضاء اسبوع يرتاح فيه من عناء العمل وذلك لتجديد الطاقة البشرية المستهلكة، وشحن بطارية الجسد والفكر النفسي بنشاط وحماس جديد وهي حاجة واحتياج مهم يحتاجه الجميع وتعتبر مكافأة يحصل عليها الفنان أو المذيع لأخذ قسط من الراحة والرفاهية يمضيه في أي مكان يشاء.
تتعدد طقوس قضاء فترات الاجازة بتعدد وتنوع رغبات وميول المرء، وهذا ما استنتجته «الراي» بعد سؤالها لعدد من المنتسبين للوسط الفني عن طقوسهم بعد انتهائهم من الأعمال الفنية المجهدة وقبل استعدادهم للارتباط بأعمال أخرى، وهذه التفاصيل:
ولأن من فوائد السفر الراحة والاستجمام، غلب الحديث عنه مع أغلب من دردشت معهم «الراي» ومن بينهم الفنان الممثل محمد العجيمي والذي قال: الى بيروت أنطلق وأجد راحتي، فاذهب اليها وحدي أو مع أسرتي ان سمح لهم وقت الدراسة والعمل فأعوضهم عن غيابي أثناء انشغالي بتصوير أعمالي.
بينما حرصت آلاء شاكر على ممارستها لهوايتها في فترات الراحة، والتي هي وكما قالت آلاء: تستهويني قراءة الكتب والروايات اذ أملك مكتبة كبيرة في بيتي تحوي العديد من الكتب والتي أعكف على قراءتها لأشهر في فترات راحتي ومن أبرز الكتب التي أقرأ لهم علاء الاسواني صاحب الروايتين الشهيرتين «عمارة يعقوبيان» و«شيكاغو»، كما أنني أحرص على التسوق والذهاب الى السينما أحياناً.
مذيع «الراي» أحمد الموسوي تحدث بدوره عن تمضية أوقات اجازته بالقول: ظروف عملي كمذيع لبرنامج «رايكم شباب» تحتم عليّ الانشغال الدائم في متابعة التقارير التي يتضمنها البرنامج، مما يجعلني أشعر بالتقصير تجاه أهلي وزوجتي، ولهذا فأنا حريص على أن يكون لي يومان اجازة في الأسبوع لأقضي في احدهما مع أهلي والآخر مع زوجتي، فهذا التواصل هو جزء من راحتي.
ومن جانبه قال عبدالقادر الهدهود: أغط في نوم عميق بعد انتهائي من العمل، كما أنني أحرص على الذهاب الى السينما لمشاهدة الأفلام الاجتماعية، فأنا من عشاق السينما.
بينما اختلفت طقوس عبير الجندي في فترة راحتها، اذ قالت: أقضي فترة نقاهتي مع أطفالي في البيت في حال انشغالهم بالدراسة، أما أثناء العطل والاجازات فأتواجد دائماً على شواطئ البحر بصحبة أطفالي، أو أسافر معهم الى الساحل الشمالي وشرم الشيخ بمصر، فالبحر يستهويني بشكل كبير.
كما ان حال النوم تشمل الممثلة ياسة التي قالت: أبقى لأشهر في بيتي بعد تخلصي من تصوير عمل ما وشعوري بارهاق شديد من جرائه، اذ ينحسر جدولي اليومي ما بين النوم ومشاهدة التلفاز، وهذا ما قمت به بعد تصويري لمشاهدي التمثيلية من مسلسل «العقيد شمة» في منطقة كبد البعيدة عن مسكني.
كما استهل شهاب الجوهر حديثه بهذا الخصوص قائلاً: بعد انتهائي من أشغالي الفنية أسافر عادةً الى القاهرة لوحدي أو أصطحب أسرتي وأطفالي الى أحد الشاليهات.
الشيشة والمقاهي لهما مكانهما أيضا في حياة الفنانين، حيث قال محمد العلوي: أتواجد بشكل يومي في أحد المقاهي بعد انتهائي من العمل، اذ أدخن الشيشة مع أصدقائي من الفنانين ومن بينهم محمود بوشهري.
أما مصعب الفيلكاوي فتحدث حول السفر وطقوسه بالقول: اعتدت على الذهاب الى العمرة بعد العمل المجهد الطويل، هذا بالاضافة الى دول أخرى أحرص على السفر اليها من بينها بيروت.
كما أكد شهاب الجوهر حديثه بهذا الخصوص قائلاً: بعد انتهائي من أشغالي الفنية أسافر عادةً الى القاهرة لوحدي أو أصطحب أسرتي وأطفالي الى أحد الشاليهات.
بعد عمل مجهد طويل في الانشغال بتصوير الاعمال التلفزيونية المختلفة يحتاج المرء للخروج لقضاء اسبوع يرتاح فيه من عناء العمل وذلك لتجديد الطاقة البشرية المستهلكة، وشحن بطارية الجسد والفكر النفسي بنشاط وحماس جديد وهي حاجة واحتياج مهم يحتاجه الجميع وتعتبر مكافأة يحصل عليها الفنان أو المذيع لأخذ قسط من الراحة والرفاهية يمضيه في أي مكان يشاء.
تتعدد طقوس قضاء فترات الاجازة بتعدد وتنوع رغبات وميول المرء، وهذا ما استنتجته «الراي» بعد سؤالها لعدد من المنتسبين للوسط الفني عن طقوسهم بعد انتهائهم من الأعمال الفنية المجهدة وقبل استعدادهم للارتباط بأعمال أخرى، وهذه التفاصيل:
ولأن من فوائد السفر الراحة والاستجمام، غلب الحديث عنه مع أغلب من دردشت معهم «الراي» ومن بينهم الفنان الممثل محمد العجيمي والذي قال: الى بيروت أنطلق وأجد راحتي، فاذهب اليها وحدي أو مع أسرتي ان سمح لهم وقت الدراسة والعمل فأعوضهم عن غيابي أثناء انشغالي بتصوير أعمالي.
بينما حرصت آلاء شاكر على ممارستها لهوايتها في فترات الراحة، والتي هي وكما قالت آلاء: تستهويني قراءة الكتب والروايات اذ أملك مكتبة كبيرة في بيتي تحوي العديد من الكتب والتي أعكف على قراءتها لأشهر في فترات راحتي ومن أبرز الكتب التي أقرأ لهم علاء الاسواني صاحب الروايتين الشهيرتين «عمارة يعقوبيان» و«شيكاغو»، كما أنني أحرص على التسوق والذهاب الى السينما أحياناً.
مذيع «الراي» أحمد الموسوي تحدث بدوره عن تمضية أوقات اجازته بالقول: ظروف عملي كمذيع لبرنامج «رايكم شباب» تحتم عليّ الانشغال الدائم في متابعة التقارير التي يتضمنها البرنامج، مما يجعلني أشعر بالتقصير تجاه أهلي وزوجتي، ولهذا فأنا حريص على أن يكون لي يومان اجازة في الأسبوع لأقضي في احدهما مع أهلي والآخر مع زوجتي، فهذا التواصل هو جزء من راحتي.
ومن جانبه قال عبدالقادر الهدهود: أغط في نوم عميق بعد انتهائي من العمل، كما أنني أحرص على الذهاب الى السينما لمشاهدة الأفلام الاجتماعية، فأنا من عشاق السينما.
بينما اختلفت طقوس عبير الجندي في فترة راحتها، اذ قالت: أقضي فترة نقاهتي مع أطفالي في البيت في حال انشغالهم بالدراسة، أما أثناء العطل والاجازات فأتواجد دائماً على شواطئ البحر بصحبة أطفالي، أو أسافر معهم الى الساحل الشمالي وشرم الشيخ بمصر، فالبحر يستهويني بشكل كبير.
كما ان حال النوم تشمل الممثلة ياسة التي قالت: أبقى لأشهر في بيتي بعد تخلصي من تصوير عمل ما وشعوري بارهاق شديد من جرائه، اذ ينحسر جدولي اليومي ما بين النوم ومشاهدة التلفاز، وهذا ما قمت به بعد تصويري لمشاهدي التمثيلية من مسلسل «العقيد شمة» في منطقة كبد البعيدة عن مسكني.
كما استهل شهاب الجوهر حديثه بهذا الخصوص قائلاً: بعد انتهائي من أشغالي الفنية أسافر عادةً الى القاهرة لوحدي أو أصطحب أسرتي وأطفالي الى أحد الشاليهات.
الشيشة والمقاهي لهما مكانهما أيضا في حياة الفنانين، حيث قال محمد العلوي: أتواجد بشكل يومي في أحد المقاهي بعد انتهائي من العمل، اذ أدخن الشيشة مع أصدقائي من الفنانين ومن بينهم محمود بوشهري.
أما مصعب الفيلكاوي فتحدث حول السفر وطقوسه بالقول: اعتدت على الذهاب الى العمرة بعد العمل المجهد الطويل، هذا بالاضافة الى دول أخرى أحرص على السفر اليها من بينها بيروت.
كما أكد شهاب الجوهر حديثه بهذا الخصوص قائلاً: بعد انتهائي من أشغالي الفنية أسافر عادةً الى القاهرة لوحدي أو أصطحب أسرتي وأطفالي الى أحد الشاليهات.