تحت شعار «عهد.. والتزام»
الرشيدي دشّن برنامجه الانتخابي: السعي نحو الدفع بعجلة التنمية الاقتصادية

حشد من الحضور

علي الرشيدي متحدثا في الندوة (تصوير زكريا عطية)






| كتب ناصر الفرحان |
أقام مرشح الدائرة الرابعة علي ظاهر الرشيدي لقاء مفتوحا مع أبناء دائرته أوضح خلاله برنامجه الانتخابي في حملته الانتخابية تحت عنوان «عهد... والتزام».
وقال الرشيدي بأن أهم محاور برنامجه الانتخابي هو «السعي نحو الدفع بعجلة التنمية الاقتصادية وايجاد حل لمشكلة البطالة والتوظيف مع السماح للمواطنين بالجمع بين الوظيفتين بالاضافة الى انجاز الحلول المناسبة لمشكلة التجنيس من خلال منح الجنسية الى من يستحق وفق الشروط والضوابط واعطاء الحقوق الانسانية الاخرى الى الفئة التي ترى الحكومة انها لا تستحق الجنسية مع التأكيد على أهمية اعطاء زوج وأبناء الكويتية الافضلية في ذلك لأن للمرأة الكويتية حقا على حكومتها وهي متساوية مع الرجل في الحقوق والواجبات وفق الدستور الكويتي».
وأضاف الرشيدي بأن «برنامجه الانتخابي يضم الدعوة الى العمل على الارتقاء بالخدمات الصحية من خلال زيادة عدد المستشفيات والهيئة التمريضية التي نعاني من نقصها وضعف مستواها الاكاديمي والدليل الاخطاء الطبية التي تظهر من حين لآخر بالاضافة الى زيادة ساعات العمل وانشاء مستشفيات للوافدين وسد العجز الموجود الآن من الهيئة التمريضية من خلال الاستعانة بأبناء البدون الخريجين من معهد التمريض».
وأشار الرشيدي الى ضرورة ايجاد الحلول المناسبة للمشاكل الاسكانية من خلال توفير الاراضي وفك الاحتكار عن أراض في مناطق داخلية لا يستفاد منها وكذلك تطوير البنية التحتية مع زيادة قرض التسليف واعطاء الكويتية قرضاً اسكانياً لتوفير السكن المناسب لها.
وأكد على ضرورة الاهتمام بالخدمات التربوية وتطوير مناهج وزارة التربية وبناء مدارس ذات كفاءة عالية وزيادة المستوى الاكاديمي للهيئة التدريسية، وكذلك السعي نحو اسقاط قروض المواطنين من خلال انشاء صندوق خاصة لجدولة القروض واستثمارها من خلال صندوق التنمية ويتم تسديد القروض خلال 20 سنة أما ترك المشكلة دون حل فهذا يدخل البلاد والمجتمع في مشاكل اقتصادية واسرية واجتماعية خطيرة.
وشدد الرشيدي ضرورة العمل على تعديل قانون التأمينات الاجتماعية وتعديل سن التقاعد مع الاهتمام بالمتقاعدين وزيادة رواتبهم وحل مشكلة الدواوين من خلال تنظيمها عن طريق فرض رسوم رمزية عليها.
واقترح علي ظاهر الرشيدي بأن يفتح مكتب في كل منطقة لبحث هموم ومشاكل أبناء الدائرة.
وأكد الرشيدي على ضرورة محاسبة النواب السابقين واختيار الافضل في هذه الانتخابات، مؤكدا بأن الناخب هو الرقم الصعب في ذلك، داعيا الى عمل ميثاق شرف للمرشحين في الدائرة نتفق فيه على متطلباتنا واحتياجات الدائرة وضرورة التزام المرشحين بهذا الميثاق كما ستحذوا خطانا بعدها في هذه التجربة الدوائر الاخرى.
وطالب الرشيدي في ختام ندوته من الحكومة الابتعاد عن المحاصصة التي من شأنها اختلاف الكتل السياسية على حساب وزاراتها بالمحاصصة وبالتالي الوقوع في الازمات والاحتقان السياسي التي يعود بالسلبية على أداء الحكومة وحالة البلاد والعباد.
أقام مرشح الدائرة الرابعة علي ظاهر الرشيدي لقاء مفتوحا مع أبناء دائرته أوضح خلاله برنامجه الانتخابي في حملته الانتخابية تحت عنوان «عهد... والتزام».
وقال الرشيدي بأن أهم محاور برنامجه الانتخابي هو «السعي نحو الدفع بعجلة التنمية الاقتصادية وايجاد حل لمشكلة البطالة والتوظيف مع السماح للمواطنين بالجمع بين الوظيفتين بالاضافة الى انجاز الحلول المناسبة لمشكلة التجنيس من خلال منح الجنسية الى من يستحق وفق الشروط والضوابط واعطاء الحقوق الانسانية الاخرى الى الفئة التي ترى الحكومة انها لا تستحق الجنسية مع التأكيد على أهمية اعطاء زوج وأبناء الكويتية الافضلية في ذلك لأن للمرأة الكويتية حقا على حكومتها وهي متساوية مع الرجل في الحقوق والواجبات وفق الدستور الكويتي».
وأضاف الرشيدي بأن «برنامجه الانتخابي يضم الدعوة الى العمل على الارتقاء بالخدمات الصحية من خلال زيادة عدد المستشفيات والهيئة التمريضية التي نعاني من نقصها وضعف مستواها الاكاديمي والدليل الاخطاء الطبية التي تظهر من حين لآخر بالاضافة الى زيادة ساعات العمل وانشاء مستشفيات للوافدين وسد العجز الموجود الآن من الهيئة التمريضية من خلال الاستعانة بأبناء البدون الخريجين من معهد التمريض».
وأشار الرشيدي الى ضرورة ايجاد الحلول المناسبة للمشاكل الاسكانية من خلال توفير الاراضي وفك الاحتكار عن أراض في مناطق داخلية لا يستفاد منها وكذلك تطوير البنية التحتية مع زيادة قرض التسليف واعطاء الكويتية قرضاً اسكانياً لتوفير السكن المناسب لها.
وأكد على ضرورة الاهتمام بالخدمات التربوية وتطوير مناهج وزارة التربية وبناء مدارس ذات كفاءة عالية وزيادة المستوى الاكاديمي للهيئة التدريسية، وكذلك السعي نحو اسقاط قروض المواطنين من خلال انشاء صندوق خاصة لجدولة القروض واستثمارها من خلال صندوق التنمية ويتم تسديد القروض خلال 20 سنة أما ترك المشكلة دون حل فهذا يدخل البلاد والمجتمع في مشاكل اقتصادية واسرية واجتماعية خطيرة.
وشدد الرشيدي ضرورة العمل على تعديل قانون التأمينات الاجتماعية وتعديل سن التقاعد مع الاهتمام بالمتقاعدين وزيادة رواتبهم وحل مشكلة الدواوين من خلال تنظيمها عن طريق فرض رسوم رمزية عليها.
واقترح علي ظاهر الرشيدي بأن يفتح مكتب في كل منطقة لبحث هموم ومشاكل أبناء الدائرة.
وأكد الرشيدي على ضرورة محاسبة النواب السابقين واختيار الافضل في هذه الانتخابات، مؤكدا بأن الناخب هو الرقم الصعب في ذلك، داعيا الى عمل ميثاق شرف للمرشحين في الدائرة نتفق فيه على متطلباتنا واحتياجات الدائرة وضرورة التزام المرشحين بهذا الميثاق كما ستحذوا خطانا بعدها في هذه التجربة الدوائر الاخرى.
وطالب الرشيدي في ختام ندوته من الحكومة الابتعاد عن المحاصصة التي من شأنها اختلاف الكتل السياسية على حساب وزاراتها بالمحاصصة وبالتالي الوقوع في الازمات والاحتقان السياسي التي يعود بالسلبية على أداء الحكومة وحالة البلاد والعباد.