أكد أن الاقتراع سيُجرى باستخدامها
فيصل النواف: إجراءات مشددة بحق من يدعي فقدان الجنسية


أكد المدير العام للادارة العامة للجنسية ووثائق السفر العميد الشيخ فيصل النواف ان ركائز التجربة الديموقراطية الكويتية راسخة وان صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد بالغ الحرص على تدعيمها وتعميق جذورها».
واوضح ان انتخابات مجلس الامة المقرر اجراؤها في 16 مايو 2009 والتي صدر المرسوم الخاص بدعوة الناخبين للادلاء بأصواتهم فيها، هي «جزء لا يتجزأ من الميراث الديموقراطي الذي نشأنا عليه جميعا ويلقى كل الدعم والتأييد والمساندة من جانب القيادة السياسية العليا في البلاد».
وحض العميد النواف المواطنين على «الحفاظ على شهادات الجنسية الخاصة بهم وعدم العبث بها او استخدامها في امور يعاقب عليها القانون لان الانتخابات المقبلة ستجرى باستخدام شهادة الجنسية وليس البطاقة الانتخابية». وأهاب بالمواطنين الذين فقدوا شهادات الجنسية «المسارعة لابلاغ الادارة العامة للجنسية ووثائق السفر عن فقدانها وعدم الانتظار ليوم الاقتراع حيث ستقوم الادارة في هذه الحالة باتخاذ اجراءات مشددة ويحال كل من يدعي فقدان شهادة جنسيته للتحقيق وفقا للقواعد القانونية المقررة والنظم المعمول بها».
كما نوه إلى ان هناك «بعض المواطنين الذين تقدموا للابلاغ عن فقدان شهادات الجنسية في انتخابات مجلس الامة عام 2008، واعطيت لهم شهادات موقتة للادلاء بأصواتهم حتى يشاركوا في هذا العرس الديموقراطي مع اخوانهم المواطنين واخواتهم المواطنات ولكنهم لم يتقدموا للادارة العامة للجنسية ووثائق السفر لاستكمال الاجراءات واستخراج شهادة الجنسية «بدل الفاقد» او حتى الابلاغ عن العثور عليها».
واوضح ان انتخابات مجلس الامة المقرر اجراؤها في 16 مايو 2009 والتي صدر المرسوم الخاص بدعوة الناخبين للادلاء بأصواتهم فيها، هي «جزء لا يتجزأ من الميراث الديموقراطي الذي نشأنا عليه جميعا ويلقى كل الدعم والتأييد والمساندة من جانب القيادة السياسية العليا في البلاد».
وحض العميد النواف المواطنين على «الحفاظ على شهادات الجنسية الخاصة بهم وعدم العبث بها او استخدامها في امور يعاقب عليها القانون لان الانتخابات المقبلة ستجرى باستخدام شهادة الجنسية وليس البطاقة الانتخابية». وأهاب بالمواطنين الذين فقدوا شهادات الجنسية «المسارعة لابلاغ الادارة العامة للجنسية ووثائق السفر عن فقدانها وعدم الانتظار ليوم الاقتراع حيث ستقوم الادارة في هذه الحالة باتخاذ اجراءات مشددة ويحال كل من يدعي فقدان شهادة جنسيته للتحقيق وفقا للقواعد القانونية المقررة والنظم المعمول بها».
كما نوه إلى ان هناك «بعض المواطنين الذين تقدموا للابلاغ عن فقدان شهادات الجنسية في انتخابات مجلس الامة عام 2008، واعطيت لهم شهادات موقتة للادلاء بأصواتهم حتى يشاركوا في هذا العرس الديموقراطي مع اخوانهم المواطنين واخواتهم المواطنات ولكنهم لم يتقدموا للادارة العامة للجنسية ووثائق السفر لاستكمال الاجراءات واستخراج شهادة الجنسية «بدل الفاقد» او حتى الابلاغ عن العثور عليها».