«جبهة إنقاذ معيشي» نيابية لإسقاط الفوائد وإعادة جدولة أصل الدين
| كتب خالد المطيري |بدأت أطراف نيابية بالتحرك الفعلي نحو تشكيل جبهة نيابية تحت اسم «جبهة الإنقاذ المعيشي» وتعنى بالتعامل مع ملف إسقاط الفوائد عن المواطنين وإعادة جدولة أصل الدين وتتكون من النواب المؤيدين للاقتراحات الداعية إلى إسقاط الفوائد على أن يتم الإعلان عنها بعد عيد الاضحى.
وأوضحت مصادر مطلعة لـ «الراي» أن الفكرة بدأت تتبلور بعد أن اتضح وجود مخالفات جسيمة من قبل البنوك وضعف في رقابة البنك المركزي عليها لاسيما أن النواب اكتشفوا أن المعلومات والبيانات التي قدمت والمتعلقة بالقروض وفوائدها غير دقيقة ويراد منها التأثير على المترددين من النواب ، مشيرة إلى أن أصحاب الفكرة سيبدأون الاتصال بالنواب، كل منهم على حدة للاستماع إلى ملاحظاتهم والاستفادة من أفكارهم قبل الإعلان عن تشكيل الجبهة.
وأضافت المصادر أن الفكرة الأساسية للجبهة تدور حول وضع خطة عمل تتضمن التحرك في اتجاه النواب المعارضين لموضوع إسقاط الفوائد لإقناعهم بوجهة نظرهم المؤيدة، مؤكدة أن التحرك لن يتوقف إلا بعد طي الملف حتى لو وصل الأمر درجة استخدام الصلاحيات الدستورية ضد المتسبب في تردي الاوضاع المعيشية للمواطنين بسبب القروض .
وأوضحت مصادر مطلعة لـ «الراي» أن الفكرة بدأت تتبلور بعد أن اتضح وجود مخالفات جسيمة من قبل البنوك وضعف في رقابة البنك المركزي عليها لاسيما أن النواب اكتشفوا أن المعلومات والبيانات التي قدمت والمتعلقة بالقروض وفوائدها غير دقيقة ويراد منها التأثير على المترددين من النواب ، مشيرة إلى أن أصحاب الفكرة سيبدأون الاتصال بالنواب، كل منهم على حدة للاستماع إلى ملاحظاتهم والاستفادة من أفكارهم قبل الإعلان عن تشكيل الجبهة.
وأضافت المصادر أن الفكرة الأساسية للجبهة تدور حول وضع خطة عمل تتضمن التحرك في اتجاه النواب المعارضين لموضوع إسقاط الفوائد لإقناعهم بوجهة نظرهم المؤيدة، مؤكدة أن التحرك لن يتوقف إلا بعد طي الملف حتى لو وصل الأمر درجة استخدام الصلاحيات الدستورية ضد المتسبب في تردي الاوضاع المعيشية للمواطنين بسبب القروض .
