طالب بخطط تتفق مع متطلبات العصر
مطلق المعصب لفتح ملف التعليم وإنشاء مدارس جديدة
أكد مرشح الدائرة الرابعة مطلق المعصب أهمية فتح ملف وزارة التربية والتعليم من خلال وضع خطط لتأهيل كافة المباني المدرسية والتعليمية في البلاد، مشددا على ضرورة ان تكون هناك خطة انشائية لدى وزارة التربية تتضمن تأهيل وتطوير كافة مدارس الطلاب والطالبات.
واشار المعصب إلى انه بات من الواجب ان تضع الحكومة هذا الملف الانشائي بعين الاعتبار وان تكون هناك مشاريع تطوير وتأهيل لكافة مدارس المحافظات، مستغربا عدم اهتمام الحكومة بتأهيل مدارسها ووجود اكثر من مدرسة لم تكتمل خدماتها حتى الآن.
واضاف المعصب لا شك ان اهتمام الدولة بالتعليم يعبر عن اهتمامها بالتنمية المستدامة والثروة البشرية، ويعبر عن مدى ايمانها بالتعليم، منتقدا وجود أكثر من محافظة تفتقر لوجود مدارس متكاملة لكافة المراحل الدراسية وأن تتساهل وزارة التربية بمنح مدارسها لوزارات ومؤسسات حكومية وتحويل بعض المدارس إلى سجون مثلا بدلا من الاعتماد عليها في نشر التعليم وممارسة دورها الاساسي في نشر المعرفة بالتعليم.
ورأى المعصب ان المطلوب في هذا الصدد قيادات تعليمية على قدر من المسؤولية التي تؤهلهم لرفع مستوى التعليم لدينا وان تكون هناك خطط متجددة تتفق مع ما يواكبه العصر، معربا عن امله ان تعي الحكومة اهمية هذه الملفات المتعلقة بالتعليم خصوصا.
وانتقد المعصب سياسة وزارة التربية في صرف مبالغ طائلة على عمليات الصيانة والتي اثبتت فشلها بعد وقوع سقف مسرح لمدرسة ثانوية، متمنيا ان تذهب اموال الصيانة لبناء مدارس جديدة ومتكاملة وبمواصفات عالمية يتطلبها تطوير التعليم والذي تحتاجه الكويت تنشئة اجيال المستقبل الذين سيحملون راية العلم والمعرفة، لافتا إلى ان وزارة التربية ستكون مساءلة عن تطوير عملية التعليم وما يساندها من مؤسسات تؤهل لذلك.
واشار المعصب إلى انه بات من الواجب ان تضع الحكومة هذا الملف الانشائي بعين الاعتبار وان تكون هناك مشاريع تطوير وتأهيل لكافة مدارس المحافظات، مستغربا عدم اهتمام الحكومة بتأهيل مدارسها ووجود اكثر من مدرسة لم تكتمل خدماتها حتى الآن.
واضاف المعصب لا شك ان اهتمام الدولة بالتعليم يعبر عن اهتمامها بالتنمية المستدامة والثروة البشرية، ويعبر عن مدى ايمانها بالتعليم، منتقدا وجود أكثر من محافظة تفتقر لوجود مدارس متكاملة لكافة المراحل الدراسية وأن تتساهل وزارة التربية بمنح مدارسها لوزارات ومؤسسات حكومية وتحويل بعض المدارس إلى سجون مثلا بدلا من الاعتماد عليها في نشر التعليم وممارسة دورها الاساسي في نشر المعرفة بالتعليم.
ورأى المعصب ان المطلوب في هذا الصدد قيادات تعليمية على قدر من المسؤولية التي تؤهلهم لرفع مستوى التعليم لدينا وان تكون هناك خطط متجددة تتفق مع ما يواكبه العصر، معربا عن امله ان تعي الحكومة اهمية هذه الملفات المتعلقة بالتعليم خصوصا.
وانتقد المعصب سياسة وزارة التربية في صرف مبالغ طائلة على عمليات الصيانة والتي اثبتت فشلها بعد وقوع سقف مسرح لمدرسة ثانوية، متمنيا ان تذهب اموال الصيانة لبناء مدارس جديدة ومتكاملة وبمواصفات عالمية يتطلبها تطوير التعليم والذي تحتاجه الكويت تنشئة اجيال المستقبل الذين سيحملون راية العلم والمعرفة، لافتا إلى ان وزارة التربية ستكون مساءلة عن تطوير عملية التعليم وما يساندها من مؤسسات تؤهل لذلك.
