طالب بالتمسك بالوحدة الوطنية ونبذ التعصب والتطرف بكل أنواعه
الشايجي للارتقاء بلغة الحوار والالتزام بالدستور وتطبيق القانون
طالب النائب السابق عبدالعزيز الشايجي بالتمسك بالوحدة الوطنية وعدم العبث بمكونات الوطن الاجتماعية، وعدم السماح لأي تطرف طائفي أو مذهبي أو فئوي ومعالجة مسبباته وظواهره بحكمة ومسئولية من خلال التربية والتعليم والإعلام وزيادة نشر الوعي المعتدل وتوفير الأنشطة التوعوية الجادة للقضاء على جذور التطرف.
وناشد الشايجي في هذا الموسم الانتخابي جميع فئات المجتمع من مرشحين وناخبين التحلي بالمزيد من الحكمة والحذر في أطروحاتهم وتجنب الطرح المتطرف الذي يضرب الوحدة الوطنية ويشعل الفتن بين أفراد المجتمع كما طالب بالارتقاء بلغة الحوار مع التأكيد على الالتزام بنصوص الدستور وبتطبيق القانون دون إفراط أو تفريط واحترام الحريات العامة.
وقال الشايجي «أن كويت الماضي لم تشهد هذا التطرف والتشنج، كما أن اللحمة الوطنية تجلت خلال فترة الغزو عندما تلاشت هذه التصنيفات في مواجهة العدو، وضحى الجميع بالغالي والنفيس لتحرير الوطن، واذا كنا قد اتحدنا في المحن فلماذا لا نتحد في البناء و التنمية ونهضة الوطن؟.
وأكد الشايجي على أهمية المعالجة الحكيمة لأسباب الخلافات و التجاذبات السياسية والاجتماعية والمذهبية والاقتصادية للحد من آثارها السلبية، والإدراك بأن التمييز في تطبيق القانون أو ضعف تنفيذه أو سوء استغلال الأدوات الإعلامية يساعد على الاستقطاب الطائفي والقبلي والعائلي والحزبي مما ينذر باختلال المعادلة الاجتماعية الأمر الذي يؤدي إلى فوضى وعدم استقرار و يهدد الكيان الاجتماعي للدولة وهو تحد مهم يجب التعامل معه، داعيا وسائل الإعلام للتحلي بالمسؤولية الوطنية و تجنب كل ما من شأنه الضرب في الوحدة الوطنية و آثارة الفتن.
ودعا الشايجي الحكومة المقبلة للعمل مع المجلس المقبل لإعداد مشروع متكامل لتعزيز الوحدة الوطنية وإيجاد برامج في مؤسسات الدولة، وبالأخص بالتربية والإعلام يتم من خلالها تأكيد مفاهيم التعايش السلمي واحترام حقوق الآخر والابتعاد عن إثارة الفتن أو شق النسيج الاجتماعي.
وناشد الشايجي في هذا الموسم الانتخابي جميع فئات المجتمع من مرشحين وناخبين التحلي بالمزيد من الحكمة والحذر في أطروحاتهم وتجنب الطرح المتطرف الذي يضرب الوحدة الوطنية ويشعل الفتن بين أفراد المجتمع كما طالب بالارتقاء بلغة الحوار مع التأكيد على الالتزام بنصوص الدستور وبتطبيق القانون دون إفراط أو تفريط واحترام الحريات العامة.
وقال الشايجي «أن كويت الماضي لم تشهد هذا التطرف والتشنج، كما أن اللحمة الوطنية تجلت خلال فترة الغزو عندما تلاشت هذه التصنيفات في مواجهة العدو، وضحى الجميع بالغالي والنفيس لتحرير الوطن، واذا كنا قد اتحدنا في المحن فلماذا لا نتحد في البناء و التنمية ونهضة الوطن؟.
وأكد الشايجي على أهمية المعالجة الحكيمة لأسباب الخلافات و التجاذبات السياسية والاجتماعية والمذهبية والاقتصادية للحد من آثارها السلبية، والإدراك بأن التمييز في تطبيق القانون أو ضعف تنفيذه أو سوء استغلال الأدوات الإعلامية يساعد على الاستقطاب الطائفي والقبلي والعائلي والحزبي مما ينذر باختلال المعادلة الاجتماعية الأمر الذي يؤدي إلى فوضى وعدم استقرار و يهدد الكيان الاجتماعي للدولة وهو تحد مهم يجب التعامل معه، داعيا وسائل الإعلام للتحلي بالمسؤولية الوطنية و تجنب كل ما من شأنه الضرب في الوحدة الوطنية و آثارة الفتن.
ودعا الشايجي الحكومة المقبلة للعمل مع المجلس المقبل لإعداد مشروع متكامل لتعزيز الوحدة الوطنية وإيجاد برامج في مؤسسات الدولة، وبالأخص بالتربية والإعلام يتم من خلالها تأكيد مفاهيم التعايش السلمي واحترام حقوق الآخر والابتعاد عن إثارة الفتن أو شق النسيج الاجتماعي.