بنك «الدوحة» يحقق 330 مليون ريال قطري أرباحا صافية في الربع الأول
أعلن بنك «الدوحة» أن صافي أرباح البنك للربع الأول من العام 2009 قد ارتفع بنسبة تزيد على 20 في المئة مسجلا ما قيمته 330 مليون ريال قطري بالمقارنة مع 274 مليون ريال قطري للفترة نفسها من العام الماضي وارتفع صافي الدخل من الفوائد بنسبة 24 في المئة مسجلا ما قيمته 267 مليون ريال قطري، وأن صافي التمويل من النشاط الإسلامي قد ارتفع بشكل ملحوظ، حيث نما بنسبة تزيد على 30 في المئة ليصل إلى 58 مليون ريال قطري.
وقال رئيس مجلس إدارة بنك «الدوحة» الشيخ فهد بن محمد بن جبر آل ثاني ان مجلس إدارة البنك قد اعتمد البيانات المالية المرحلية للبنك عن الربع الأول من العام 2009 والتي تضمنت أيضا صافي الدخل التشغيلي خلال الفترة نفسها الذي ارتفع أيضاً من 428 مليون ريال قطري إلى 551 مليون ريال قطري مسجلا بذلك زيادة قدرها 29 في المئة.
وأضاف ان إجمالي الموجودات ارتفع 9.1 مليار ريال قطري أي بنسبة نمو تزيد على 27 في المئة، حيث ارتفعت من 33.2 مليار ريال قطري كما في 31 مارس 2008 إلى 42.2 مليار ريال قطري كما في 31 مارس 2009، أما صافي القروض والسلف فقد ارتفع من 20.7 مليار ريال قطري خلال الفترة نفسها من العام 2008 إلى 24.2 مليار ريال قطري في العام 2009 أي بنسبة نمو تعادل 17 في المئة. وبلغت ودائع العملاء كما في 31 مارس 2009 ما قيمته 22 مليار ريال قطري ما يعزز قوة ومركز السيولة لدى البنك.
يذكر أن بنك الدوحة قد بدأ اخيراً ممارسة أنشطته وتقديم خدماته في الكويت كبنك خليجي في مرحلة التشغيل الأولى تمهيدا للافتتاح الرسمي قريبا.
من جانبه، قال العضو المنتدب للبنك الشيخ عبد الرحمن بن محمد بن جبر آل ثاني ان بنك «الدوحة» قد أصبح يتمتع بمركز مالي قوي على مدار السنين، حيث بلغ إجمالي حقوق المساهمين كما في 31 مارس 2009 مبلغ 4.7 مليار ريال قطري بزيادة بلغت 42 في المئة خلال الاثني عشر شهرا الأخيرة. كما ارتفع رأس المال المدفوع لدى البنك ارتفاعاً كبيراً، حيث وصل إلى مبلغ 1.81 مليار ريال قطري كما في 31/3/2009 الأمر الذي يعكس مدى الثقة الكبيرة التي يتمتع بها البنك من قبل المساهمين.
وأضاف انه من خلال الاستغلال الاستراتيجي لأموال المساهمين عن طريق رفع مستويات الأداء لدينا، فقد بلغ العائد على متوسط حقوق الملكية ما نسبته 28.5 في المئة في 31 مارس 2009، وهذه هي النسبة الأقوى في القطاع. وبسبب حجم عمليات البنك ومداها فقد حققنا عائداً كبيراً على متوسط الموجودات بنسبة 3.25 في المئة كما في 31 مارس 2009، وهذا دليل واضح على الاستفادة الفعالة من أموال المساهمين واستراتيجيات التخصيص المثلى للموجودات لدى البنك.
وقال رئيس مجلس إدارة بنك «الدوحة» الشيخ فهد بن محمد بن جبر آل ثاني ان مجلس إدارة البنك قد اعتمد البيانات المالية المرحلية للبنك عن الربع الأول من العام 2009 والتي تضمنت أيضا صافي الدخل التشغيلي خلال الفترة نفسها الذي ارتفع أيضاً من 428 مليون ريال قطري إلى 551 مليون ريال قطري مسجلا بذلك زيادة قدرها 29 في المئة.
وأضاف ان إجمالي الموجودات ارتفع 9.1 مليار ريال قطري أي بنسبة نمو تزيد على 27 في المئة، حيث ارتفعت من 33.2 مليار ريال قطري كما في 31 مارس 2008 إلى 42.2 مليار ريال قطري كما في 31 مارس 2009، أما صافي القروض والسلف فقد ارتفع من 20.7 مليار ريال قطري خلال الفترة نفسها من العام 2008 إلى 24.2 مليار ريال قطري في العام 2009 أي بنسبة نمو تعادل 17 في المئة. وبلغت ودائع العملاء كما في 31 مارس 2009 ما قيمته 22 مليار ريال قطري ما يعزز قوة ومركز السيولة لدى البنك.
يذكر أن بنك الدوحة قد بدأ اخيراً ممارسة أنشطته وتقديم خدماته في الكويت كبنك خليجي في مرحلة التشغيل الأولى تمهيدا للافتتاح الرسمي قريبا.
من جانبه، قال العضو المنتدب للبنك الشيخ عبد الرحمن بن محمد بن جبر آل ثاني ان بنك «الدوحة» قد أصبح يتمتع بمركز مالي قوي على مدار السنين، حيث بلغ إجمالي حقوق المساهمين كما في 31 مارس 2009 مبلغ 4.7 مليار ريال قطري بزيادة بلغت 42 في المئة خلال الاثني عشر شهرا الأخيرة. كما ارتفع رأس المال المدفوع لدى البنك ارتفاعاً كبيراً، حيث وصل إلى مبلغ 1.81 مليار ريال قطري كما في 31/3/2009 الأمر الذي يعكس مدى الثقة الكبيرة التي يتمتع بها البنك من قبل المساهمين.
وأضاف انه من خلال الاستغلال الاستراتيجي لأموال المساهمين عن طريق رفع مستويات الأداء لدينا، فقد بلغ العائد على متوسط حقوق الملكية ما نسبته 28.5 في المئة في 31 مارس 2009، وهذه هي النسبة الأقوى في القطاع. وبسبب حجم عمليات البنك ومداها فقد حققنا عائداً كبيراً على متوسط الموجودات بنسبة 3.25 في المئة كما في 31 مارس 2009، وهذا دليل واضح على الاستفادة الفعالة من أموال المساهمين واستراتيجيات التخصيص المثلى للموجودات لدى البنك.