رفع شعار «لانعد بما لانستطيع... وإنما نفي بما نعد»
المضاحكة يدعو إلى تكاتف الجهود لتحقيق الممكن بعيدا عن أمنيات المستحيل
أعلن مرشح الدائرة الثانية خالد عبدالرحمن المضاحكة أنه يخوض الانتخابات البرلمانية تحت شعار «لانعد بما لا نستطيع.. وإنما نفي بما نعد»، مشددا على أن هذا الشعار «ينسجم مع طرحه الواقعي الذي يعتمد فيه على الصدق والوضوح مع الناخبين بعيدا عن الشعارات الانتخابية الرنانة»، مضيفا أنه «يسعى من خلال طرحه لتحقيق الممكن بعيدا عن أمنيات المستحيل».
وشدد المضاحكة في تصريح صحافي على «ضرورة تكاتف الجهود المخلصة والعمل لبناء مستقبل مشرق للكويت يصنعه ابناؤها بأيديهم، تزين صورته الإستقرار السياسي والوحدة الوطنية والتنمية الحقيقية بعيدا عن سلبيات كبيرة عانت منها البلاد خلال الأعوام الثلاثة الماضية».
وقال المضاحكة انه «يحمل رؤية تنموية ترتقي بالكويت في إطار ترسيخ دعائم الديموقراطية الحقة التي تعبر عن رقي الطرح السياسي وتوجيه دفته لتلتقي السلطتان عند نقطة التعاون، بعيدا عن طروحات تعمق فوضى الديموقراطية وتفرغها من محتواها»، منوها في هذا المجال بضرورة «التعاون البناء بين السلطتين في علاقة تكامل ليس للندية التي تعوق العمل وتزرع الشقاق بين الطرفين أي مكان فيها». وأضاف المضاحكة ان المستقبل «يتطلب حكومة قوية جادة في الاصلاح تحارب الفساد»، مضيفا «اول خطوة في هذا الاتجاه اختيار الكفاءات الوزارية التي ترتقي بالحقائب التي تحملها وتضرب بقوة قواعد الفساد التي عششت في اركان وزاراتها تمهيدا للانطلاق في العمل والبناء».
وفي المجال الاقتصادي قال المضاحكة ان الكويت «في انتظار مستقبل مشرق لاقتصاد كويتي منتعش عبر تعزيز الاستثمار المحلي وجذب الاستثمارات الأجنبية»، مؤكدا ضرورة «ايجاد قوانين وتشريعات تواكب الانفتاح الاقتصادي العالمي وابعاد النظرة الضيقة التي تسعى للابقاء على الاقتصاد الكويتي منكمشا غير متفاعل مع العالم».
وشدد المضاحكة على «ضرورة دعم الدولة لذوي الاحتياجات الخاصة في شتى المجالات وتوفير رعاية حقيقة تؤمن احتياجاتهم وتعينهم على مواجهة الحياة بعزيمة واصرار مستفيدين من الدعم المجتمعي الفاعل الذي يشد من ازرهم».
وختم المضاحكة تصريحه بالتأكيد على «ارادة التغيير نحو الأفضل التي يحملها في نفسه»، مبديا «ثقته الكبيرة بالمواطن وقدرته على تحقيق الآمال والطموحات، وإيمانه بمكانة افضل تنتظر الكويت على الساحة العالمية».
وشدد المضاحكة في تصريح صحافي على «ضرورة تكاتف الجهود المخلصة والعمل لبناء مستقبل مشرق للكويت يصنعه ابناؤها بأيديهم، تزين صورته الإستقرار السياسي والوحدة الوطنية والتنمية الحقيقية بعيدا عن سلبيات كبيرة عانت منها البلاد خلال الأعوام الثلاثة الماضية».
وقال المضاحكة انه «يحمل رؤية تنموية ترتقي بالكويت في إطار ترسيخ دعائم الديموقراطية الحقة التي تعبر عن رقي الطرح السياسي وتوجيه دفته لتلتقي السلطتان عند نقطة التعاون، بعيدا عن طروحات تعمق فوضى الديموقراطية وتفرغها من محتواها»، منوها في هذا المجال بضرورة «التعاون البناء بين السلطتين في علاقة تكامل ليس للندية التي تعوق العمل وتزرع الشقاق بين الطرفين أي مكان فيها». وأضاف المضاحكة ان المستقبل «يتطلب حكومة قوية جادة في الاصلاح تحارب الفساد»، مضيفا «اول خطوة في هذا الاتجاه اختيار الكفاءات الوزارية التي ترتقي بالحقائب التي تحملها وتضرب بقوة قواعد الفساد التي عششت في اركان وزاراتها تمهيدا للانطلاق في العمل والبناء».
وفي المجال الاقتصادي قال المضاحكة ان الكويت «في انتظار مستقبل مشرق لاقتصاد كويتي منتعش عبر تعزيز الاستثمار المحلي وجذب الاستثمارات الأجنبية»، مؤكدا ضرورة «ايجاد قوانين وتشريعات تواكب الانفتاح الاقتصادي العالمي وابعاد النظرة الضيقة التي تسعى للابقاء على الاقتصاد الكويتي منكمشا غير متفاعل مع العالم».
وشدد المضاحكة على «ضرورة دعم الدولة لذوي الاحتياجات الخاصة في شتى المجالات وتوفير رعاية حقيقة تؤمن احتياجاتهم وتعينهم على مواجهة الحياة بعزيمة واصرار مستفيدين من الدعم المجتمعي الفاعل الذي يشد من ازرهم».
وختم المضاحكة تصريحه بالتأكيد على «ارادة التغيير نحو الأفضل التي يحملها في نفسه»، مبديا «ثقته الكبيرة بالمواطن وقدرته على تحقيق الآمال والطموحات، وإيمانه بمكانة افضل تنتظر الكويت على الساحة العالمية».
