الخرينج: أساليب رخيصة ... التجريح والتشهير والطعن في الذمم وزرع الفتن
أكد مرشح الدائرة الرابعة مبارك الخرينج ان حرية الرأي والفكر اساس الديموقراطية التي تتمتع بها الكويت واهلها ضمن ثوابت الدستور والمكتسبات الشعبية التي يلتف حولها الجميع، رافضا انتهاك القوانين الذي يهدد امن واستقرار بلدنا ويزرع الفتنة في وحدتنا الوطنية، موضحا ان النقد البناء الهادف متفق عليه طالما بقي بعيدا عن الشخصانية والفئوية والتشهير بالآخرين او الطعن في ذممهم من دون دليل واثبات.
وأكد الخرينج ان (التجريح والتشهير) من الاساليب الرخيصة مطالبا بالتكاتف والتعاضد حتى نبتعد عنها، ولا نقبل ان تعكر الحياة الانتخابية التي تعيشها الكويت، ولابد ان تكون الحجة والقانون والبرهان سيد الموقف من دون الالتفات إلى الاشاعات والاقاويل.
واشار إلى ان اباءنا واجدادنا جبلوا على العادات والتقاليد التي تجعلنا دائما يدا واحدة من اجل الخير، واوضح ان عنوان حملته الانتخابية لهذا العام «لله الطاعة... للكويت الولاء.... لأهلها الوفاء» لم يأت من فراغ بل ان تكون طاعتنا خالصة لله عز وجل والولاء للكويت وحدها التي تعتبر ارضنا وحصننا التي نعيش على ارضها ونعتز ونفتخر بها، اما لاهلها الوفاء فإن المواطنين الذين يختارون من يمثلهم في المجلس المقبل على النائب ان يخدمهم عموما دون تفرقة وطرح قضاياهم وهمومهم بعيدا عن الشخصانية والفئوية والمصالح الضيقة.
وأكد الخرينج ان (التجريح والتشهير) من الاساليب الرخيصة مطالبا بالتكاتف والتعاضد حتى نبتعد عنها، ولا نقبل ان تعكر الحياة الانتخابية التي تعيشها الكويت، ولابد ان تكون الحجة والقانون والبرهان سيد الموقف من دون الالتفات إلى الاشاعات والاقاويل.
واشار إلى ان اباءنا واجدادنا جبلوا على العادات والتقاليد التي تجعلنا دائما يدا واحدة من اجل الخير، واوضح ان عنوان حملته الانتخابية لهذا العام «لله الطاعة... للكويت الولاء.... لأهلها الوفاء» لم يأت من فراغ بل ان تكون طاعتنا خالصة لله عز وجل والولاء للكويت وحدها التي تعتبر ارضنا وحصننا التي نعيش على ارضها ونعتز ونفتخر بها، اما لاهلها الوفاء فإن المواطنين الذين يختارون من يمثلهم في المجلس المقبل على النائب ان يخدمهم عموما دون تفرقة وطرح قضاياهم وهمومهم بعيدا عن الشخصانية والفئوية والمصالح الضيقة.