«CFA» الكويت تقيم حفلا افتتاحياً لانتسابها للهيئة العالمية «CFA»
أعلنت جمعية «CFA» الكويت، عضو معهد «CFA» عن إقامة حفل افتتاح بمناسبة انتسابها للهيئة العالمية «CFA»، والذي سيقام في 15 إبريل 2009.
وذلك بحضور كل من العضو المنتدب في الهيئة العامة للاستثمار الكويتية بدر السعد، وسفيرة الولايات المتحدة لدى دولة الكويت دبرا جونز، إلى جانب العضو المنتدب لمعهد « CFA» ري أنجلو.
وسيتناول الحدث تمثيلاً تقنياً تحت عنوان «ما هي الخطوة القادمة بالنسبة لأسواق دول مجلس التعاون الخليجي؟» الذي سيقدمه طارق فضل الله من المعهد، يليه حفل عشاء برعاية المركز المالي الكويتي «مركز».
و«CFA» الكويت هي الجمعية السابعة في الشرق الأوسط، والعضو رقم 136 عالمياً. وستعمل «CFA» الكويت جاهدةً على تحفيز أرفع معايير الأخلاقيات والأداء المهني في صناعة الاستثمار الكويتية، كما ستعمل على التوعية بالمعهد الذي يمثل علامة مهنية رائدة في التحليلات الاستثمارية على مستوى العالم.
وقال الرئيس الأول لجمعية «CFA» الكويت، ورئيس قسم البحوث في المركز المالي الكويتي، راغو مانداغولاثور «إن منطقة دول مجلس التعاون الخليجي توفر فرصة استثنائية بالنسبة لمجال عمل المعهد وأعضائه، الذين سيضيفون النزاهة والأخلاقيات المهنية. ويفرض النمو السريع الذي تحقق في المنطقة والتحدي غير العادي الذي تواجهه في ضوء الأزمة المالية العالمية مسؤولية على أعضاء المعهد، وجمعية (CFA) الكويت لإظهار النزاهة المهنية والالتزام بأعلى المعايير. وسيعمل معهد (CFA) الكويت على تحقيق فكرة جعل الكويت مركزاً استثمارياً في المنطقة. ويوفر الحضور القوي لشركات الاستثمار إلى جانب مساهمة صندوق الاستثمار السيادي، صندوق الأجيال القادمة، ووجود المشرع وما إلى ذلك نطاقاً واسعاً لتحقيق هذا الهدف. وسيهدف معهد (CFA) الكويت إلى تشجيع ومساعدة الكويتيين على تحقيق الانتساب والحصول على الشهادة المهنية للمعهد، وأن يكونوا جزءاً لا يتجزأ من التنمية الاقتصادية في البلاد».
من جانبه، قال العضو المنتدب في معهد «CFA» لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا نيتين ميتا إن معهد «CFA» يرحب بانضمام «CFA» الكويت إلى المجتمع العالمي. وسنعمل معاً على مواصلة مهمتنا المعروفة لرفع معايير الممارسة والتطبيق بين أوساط العاملين في صناعة الاستثمار. وتأسيس «CFA» الكويت ما هو إلا إشارة على أهمية البلاد كمركز مالي، وتأثيرها المتنامي في المنطقة والعالم. ومن خلال الانضمام الى «CFA» الكويت، سيظهر أعضاؤها الالتزام بالأخلاقيات، والتعليم، والتفوق المهني.
وذلك بحضور كل من العضو المنتدب في الهيئة العامة للاستثمار الكويتية بدر السعد، وسفيرة الولايات المتحدة لدى دولة الكويت دبرا جونز، إلى جانب العضو المنتدب لمعهد « CFA» ري أنجلو.
وسيتناول الحدث تمثيلاً تقنياً تحت عنوان «ما هي الخطوة القادمة بالنسبة لأسواق دول مجلس التعاون الخليجي؟» الذي سيقدمه طارق فضل الله من المعهد، يليه حفل عشاء برعاية المركز المالي الكويتي «مركز».
و«CFA» الكويت هي الجمعية السابعة في الشرق الأوسط، والعضو رقم 136 عالمياً. وستعمل «CFA» الكويت جاهدةً على تحفيز أرفع معايير الأخلاقيات والأداء المهني في صناعة الاستثمار الكويتية، كما ستعمل على التوعية بالمعهد الذي يمثل علامة مهنية رائدة في التحليلات الاستثمارية على مستوى العالم.
وقال الرئيس الأول لجمعية «CFA» الكويت، ورئيس قسم البحوث في المركز المالي الكويتي، راغو مانداغولاثور «إن منطقة دول مجلس التعاون الخليجي توفر فرصة استثنائية بالنسبة لمجال عمل المعهد وأعضائه، الذين سيضيفون النزاهة والأخلاقيات المهنية. ويفرض النمو السريع الذي تحقق في المنطقة والتحدي غير العادي الذي تواجهه في ضوء الأزمة المالية العالمية مسؤولية على أعضاء المعهد، وجمعية (CFA) الكويت لإظهار النزاهة المهنية والالتزام بأعلى المعايير. وسيعمل معهد (CFA) الكويت على تحقيق فكرة جعل الكويت مركزاً استثمارياً في المنطقة. ويوفر الحضور القوي لشركات الاستثمار إلى جانب مساهمة صندوق الاستثمار السيادي، صندوق الأجيال القادمة، ووجود المشرع وما إلى ذلك نطاقاً واسعاً لتحقيق هذا الهدف. وسيهدف معهد (CFA) الكويت إلى تشجيع ومساعدة الكويتيين على تحقيق الانتساب والحصول على الشهادة المهنية للمعهد، وأن يكونوا جزءاً لا يتجزأ من التنمية الاقتصادية في البلاد».
من جانبه، قال العضو المنتدب في معهد «CFA» لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا نيتين ميتا إن معهد «CFA» يرحب بانضمام «CFA» الكويت إلى المجتمع العالمي. وسنعمل معاً على مواصلة مهمتنا المعروفة لرفع معايير الممارسة والتطبيق بين أوساط العاملين في صناعة الاستثمار. وتأسيس «CFA» الكويت ما هو إلا إشارة على أهمية البلاد كمركز مالي، وتأثيرها المتنامي في المنطقة والعالم. ومن خلال الانضمام الى «CFA» الكويت، سيظهر أعضاؤها الالتزام بالأخلاقيات، والتعليم، والتفوق المهني.
