« هيب هوب» يعيد الشايع لبيته الإذاعي
مشعل الشايع في الاستديو
| كتبت خلود أبوالمجد |
مواهب متعددة يمتلكها المذيع مشعل الشايع، فبين الغناء والتمثيل وإذاعة وتقديم البرامج، ومن قبلها إدارة أعمال بلبل الخليج نبيل شعيل كانت انطلاقته الفنية، وكان التحاقه بإذاعة المارينا FM وبرنامجه «ري أكشن» سببا في تدعيم نجاحه، لما له من أسلوب طريف تمكن من خلاله اجتذاب الجمهور وحقق برنامجه أعلى نسبة استماع في ذلك الوقت وتداولت اللعبة بين الجمهور فأصبحوا يلعبونها في أوقات فراغهم، وتدربوا عليها حتى أصبح الجميع يتقنها، وفي ذلك الوقت اتجه الشايع نحو التقديم التلفزيوني الذي حقق فيه النجاح أيضا من خلال عدد من البرامج التي بدأت مع تلفزيون «الراي» واستمرت مع غيره من القنوات الفضائية وفي هذه الأثناء أيضا خاض مشعل تجربة التمثيل فشارك في مسرحية «الحاسة السادسة» مع عبد العزيز المسلم، وأيضا شارك بدور في مسلسل «مسك وعنبر» و «عائلتي» وغيرها من المسلسلات، أما الغناء فكان له نصيب منه أيضاً، فقدم حتى الآن أربع أغنيات تعاون فيها مع عدد من الشعراء والملحنين والموزعين من بينهم نجم ستار أكاديمي بشار الشطي والموزع ربيع صيداوي والأنين، ولكن مشعل الشايع قرر العودة من جديد الى البرامج الاذاعية من خلال إذاعة مكسFM التابعة أيضا في إدارتها للمارينا FM والتي حرص الشايع عند خروجه منها على علاقته الطيبة مع القائمين عليها وزملاؤه، ما ساهم في عودته بينهم من جديد بكل حب ، وهذا ما يميز مشعل في علاقته مع كل من عمل أو يعمل معهم.
منذ ما يقارب الشهر انطلق برنامج مسابقات جديد على «مكس FM «يحمل الإيقاع السريع وتصدى لإخراجه وليد سراب وهو صاحب فكرة البرنامج أيضا ويعده حسين الشايع ويقدمه مشعل الشايع، وهو يعتمد على حقلين مختلفين من الكلمات أو الحروف والأرقام يقود عملية سردها مشعل الذي يحاول من خلال أسلوبه السريع «لخبطة» الجمهور محاولا تحفيز قدراتهم على التركيز أثناء اللعب وفي أولى الحلقات لم يتمكن المستمعون من تقبل الفكرة التي بدت غريبة عليهم ولكن أسلوب الشايع المرح وتعليقاته الخفيفة صنعت لـ «هيب هوب» وهو اسم البرنامج قاعدة من الجمهور، وأصبحت الساعة التي يبث فيها البرنامج من أكثر الفترات استماعا لما تبثه من نشاط وبسمة تمكن مشعل الشايع وفريق البرنامج انتزاعها من المستمعين، فتعليق «النيني نيني، ومن صجك، واكفخني» من أبرز التعليقات التي تردد هذه الآونة، ومن يمكنه مشاهدة إذاعة الحلقة على الهواء في الاستديو يلمس الانطلاق الذي ينتاب الشايع في هذه الأثناء، فالقفز والضحك والقفشات التي تحدث في الفواصل هي جزء لا يتجزأ من حياة مشعل وهو ما شاهدناه أثناء تواجدنا داخل الاستديو في حلقة من الحلقات، ومن خلالها لمسنا أن مشعل الشايع عليه ألا يتوقف عن التواجد في الإذاعة فهي على الرغم من نجاحاته المتعدده في كافة المجالات الفنية إلا انها تعد بيته الأساسي الذي يثبت فيه جدارته في كل مرة يتواجد فيه.
مواهب متعددة يمتلكها المذيع مشعل الشايع، فبين الغناء والتمثيل وإذاعة وتقديم البرامج، ومن قبلها إدارة أعمال بلبل الخليج نبيل شعيل كانت انطلاقته الفنية، وكان التحاقه بإذاعة المارينا FM وبرنامجه «ري أكشن» سببا في تدعيم نجاحه، لما له من أسلوب طريف تمكن من خلاله اجتذاب الجمهور وحقق برنامجه أعلى نسبة استماع في ذلك الوقت وتداولت اللعبة بين الجمهور فأصبحوا يلعبونها في أوقات فراغهم، وتدربوا عليها حتى أصبح الجميع يتقنها، وفي ذلك الوقت اتجه الشايع نحو التقديم التلفزيوني الذي حقق فيه النجاح أيضا من خلال عدد من البرامج التي بدأت مع تلفزيون «الراي» واستمرت مع غيره من القنوات الفضائية وفي هذه الأثناء أيضا خاض مشعل تجربة التمثيل فشارك في مسرحية «الحاسة السادسة» مع عبد العزيز المسلم، وأيضا شارك بدور في مسلسل «مسك وعنبر» و «عائلتي» وغيرها من المسلسلات، أما الغناء فكان له نصيب منه أيضاً، فقدم حتى الآن أربع أغنيات تعاون فيها مع عدد من الشعراء والملحنين والموزعين من بينهم نجم ستار أكاديمي بشار الشطي والموزع ربيع صيداوي والأنين، ولكن مشعل الشايع قرر العودة من جديد الى البرامج الاذاعية من خلال إذاعة مكسFM التابعة أيضا في إدارتها للمارينا FM والتي حرص الشايع عند خروجه منها على علاقته الطيبة مع القائمين عليها وزملاؤه، ما ساهم في عودته بينهم من جديد بكل حب ، وهذا ما يميز مشعل في علاقته مع كل من عمل أو يعمل معهم.
منذ ما يقارب الشهر انطلق برنامج مسابقات جديد على «مكس FM «يحمل الإيقاع السريع وتصدى لإخراجه وليد سراب وهو صاحب فكرة البرنامج أيضا ويعده حسين الشايع ويقدمه مشعل الشايع، وهو يعتمد على حقلين مختلفين من الكلمات أو الحروف والأرقام يقود عملية سردها مشعل الذي يحاول من خلال أسلوبه السريع «لخبطة» الجمهور محاولا تحفيز قدراتهم على التركيز أثناء اللعب وفي أولى الحلقات لم يتمكن المستمعون من تقبل الفكرة التي بدت غريبة عليهم ولكن أسلوب الشايع المرح وتعليقاته الخفيفة صنعت لـ «هيب هوب» وهو اسم البرنامج قاعدة من الجمهور، وأصبحت الساعة التي يبث فيها البرنامج من أكثر الفترات استماعا لما تبثه من نشاط وبسمة تمكن مشعل الشايع وفريق البرنامج انتزاعها من المستمعين، فتعليق «النيني نيني، ومن صجك، واكفخني» من أبرز التعليقات التي تردد هذه الآونة، ومن يمكنه مشاهدة إذاعة الحلقة على الهواء في الاستديو يلمس الانطلاق الذي ينتاب الشايع في هذه الأثناء، فالقفز والضحك والقفشات التي تحدث في الفواصل هي جزء لا يتجزأ من حياة مشعل وهو ما شاهدناه أثناء تواجدنا داخل الاستديو في حلقة من الحلقات، ومن خلالها لمسنا أن مشعل الشايع عليه ألا يتوقف عن التواجد في الإذاعة فهي على الرغم من نجاحاته المتعدده في كافة المجالات الفنية إلا انها تعد بيته الأساسي الذي يثبت فيه جدارته في كل مرة يتواجد فيه.
