قال ان هناك مخالفات كبيرة ما زالت قائمة
عسكر العنزي: لجنة الإزالة لا تقوى على غير المسحوقين والضعفاء
أعرب النائب السابق مرشح الدائرة الرابعة عسكر العنزي عن أسفه من تصريحات منسق عام لجان الإزالة سعود الخترش «عندما اعتبر الانتقادات التي توجه الى لجنة الإزالت ما هي الا تكسب انتخابي»، وقال إن هذه التصريحات «تتضمن استخفافا بالأمة ممثلة بمرشحيها ونوابها السابقين».
وأكد العنزي أن اللجنة «أرهبت المواطنين على أرض الواقع، ولكنها مطالبة شاءت أم أبت بأن تحترم الشعب الكويتي وأن تكف قياداتها عن الاستخفاف والاستهزاء بمشاعر الشعب الكويتي بتصريحات مسؤوليها، والتي يفسر فيها كل نقد يوجه الى سياساتهم بأنه تكسب سياسي، بدلا من أن تدرس الانتقادات بعناية بهدف المحافظة على كرامة المواطنين التي استباحتها جنازير جرافاتهم».
وقال إن النشاط الحقيقي للجنة إزالة التعديات «قد يعمى عنه الرأي العام بسبب التطبيل الإعلامي الذي تحظى به اللجنة»، وقال إن كلامه ليس مبالغة بل حقيقة «فلجنة الإزالة لا تتفرعن الا على المسحوقين والصغار وتغمض الطرف عن مخالفات المتنفذين، و ما منطقة أبوحليفة إلا دليل جلي على ذلك، إذ ما زالت الشاليهات تأكل من البحر من دون ثمن عن طريق الردم من دون ترخيص، وصار من يملك في السابق 500 متر يملك حاليا أكثر من 4 آلاف متر، و لم تحرك اللجنة ساكنا، ولم نر تصويرا يبين إنجازات هذه اللجنة في ممتكلات أصحاب المال».
وذكر عسكر أنه لا يؤيد الاستيلاء على أملاك الدولة «لكن جهود اللجنة تركزت على المواطنين الضعفاء ممن نتعاطف معهم بسبب تعسف اللجنة معهم، بينما مخالفات أكبر ضررا كاستغلال منطقة كاملة في عريفجان للتخزين ما زالت قائمة ولم يتم رفعها، ولا تصويرها أو محاولة التطرق لها»، مبيناً أنه لا يثق باللجنة حتى ترفع مخالفات المنازل المطلة على شاطئ أبوحليفة والمهبولة و أبو الحصانية.
وأكد العنزي أن اللجنة «أرهبت المواطنين على أرض الواقع، ولكنها مطالبة شاءت أم أبت بأن تحترم الشعب الكويتي وأن تكف قياداتها عن الاستخفاف والاستهزاء بمشاعر الشعب الكويتي بتصريحات مسؤوليها، والتي يفسر فيها كل نقد يوجه الى سياساتهم بأنه تكسب سياسي، بدلا من أن تدرس الانتقادات بعناية بهدف المحافظة على كرامة المواطنين التي استباحتها جنازير جرافاتهم».
وقال إن النشاط الحقيقي للجنة إزالة التعديات «قد يعمى عنه الرأي العام بسبب التطبيل الإعلامي الذي تحظى به اللجنة»، وقال إن كلامه ليس مبالغة بل حقيقة «فلجنة الإزالة لا تتفرعن الا على المسحوقين والصغار وتغمض الطرف عن مخالفات المتنفذين، و ما منطقة أبوحليفة إلا دليل جلي على ذلك، إذ ما زالت الشاليهات تأكل من البحر من دون ثمن عن طريق الردم من دون ترخيص، وصار من يملك في السابق 500 متر يملك حاليا أكثر من 4 آلاف متر، و لم تحرك اللجنة ساكنا، ولم نر تصويرا يبين إنجازات هذه اللجنة في ممتكلات أصحاب المال».
وذكر عسكر أنه لا يؤيد الاستيلاء على أملاك الدولة «لكن جهود اللجنة تركزت على المواطنين الضعفاء ممن نتعاطف معهم بسبب تعسف اللجنة معهم، بينما مخالفات أكبر ضررا كاستغلال منطقة كاملة في عريفجان للتخزين ما زالت قائمة ولم يتم رفعها، ولا تصويرها أو محاولة التطرق لها»، مبيناً أنه لا يثق باللجنة حتى ترفع مخالفات المنازل المطلة على شاطئ أبوحليفة والمهبولة و أبو الحصانية.