الحويلة: المرحلة المقبلة مليئة بالتحديات وتتطلب نواباً ووزراء على مستوى المسؤولية
أكد النائب السابق مرشح الدائرة الخامسة الدكتور محمد الحويلة ان المرحلة المقبلة مليئة بالتحديات التي تتطلب منا جميعاً ان نكون على مستوى تلك التحديات سواء ما يتعلق منها بالتحديات التنموية أوتطوير البنية التحتية اضافة إلى النهوض بمستوى الخدمات الصحية والتربوية والاسكانية وغيرها او على مستوى التحديات السياسية خصوصاً العلاقة بين السلطتين وتوفير المناخ السياسي المناسب الذي يأخذ بالكويت إلى مراكز متقدمة في كافة المجالات ويعيدها كما كانت عروس الخليج».
وذكر الحويلة في تصريح صحافي ان البلد «لا يمكن ان يتطور الا اذا كان في السلطتين التشريعية والتنفيذية رجال على مستوى المسؤولية الوطنية والسياسية الملقاة على عاتقهم، رجال يواصلون الليل مع النهار لخدمة وطنهم وأبناء شعبهم».
وأضاف اننا على «ثقة تامة بحسن اختيار الشعب لمن يمثله في المجلس القادم خصوصاً وقد اتضحت الصورة للناخب وأصبح بإمكانه ان يعرف أين يذهب صوته ومن هو المرشح الذي صدق وعده وأوفى بعهده امام الله والمواطنين».
وشدد الحويلة على أهمية ان تكون الحكومة القادمة على قدر طموحات وتطلعات الوطن والمواطنين وان يراعى في تشكيلها اختيار وزراء ذوي كفاءة عالية وعلى قدر كبير من المسؤولية التي تؤهلهم لإدارة شؤون وزاراتهم وان يتمتعوا برحابة الصدر ويمدوا يد التعاون لإخوانهم النواب ويستمعوا لملاحظاتهم التي تهدف أولاً وأخيراً لمصلحة البلد والمواطنين».
وأشار إلى ان حالة الاحتقان السياسي والشد والجذب «لا يمكن ان تخدم التوجهات التنموية كما ان النزاعات وإثارة الفتن تعتبر معول هدم في جدار وحدتنا الوطنية ويجب ان نحسن الظن بالجميع، فالكويت تتسع لنا جميعاً بكل انتماءاتنا وطوائفنا ومعيار المفاضلة بيننا هو تقوى الله سبحانه وتعالى والعمل على مرضاته والوفاء والعطاء لكويتنا الحبيبة وشعبها الكريم».
وذكر الحويلة في تصريح صحافي ان البلد «لا يمكن ان يتطور الا اذا كان في السلطتين التشريعية والتنفيذية رجال على مستوى المسؤولية الوطنية والسياسية الملقاة على عاتقهم، رجال يواصلون الليل مع النهار لخدمة وطنهم وأبناء شعبهم».
وأضاف اننا على «ثقة تامة بحسن اختيار الشعب لمن يمثله في المجلس القادم خصوصاً وقد اتضحت الصورة للناخب وأصبح بإمكانه ان يعرف أين يذهب صوته ومن هو المرشح الذي صدق وعده وأوفى بعهده امام الله والمواطنين».
وشدد الحويلة على أهمية ان تكون الحكومة القادمة على قدر طموحات وتطلعات الوطن والمواطنين وان يراعى في تشكيلها اختيار وزراء ذوي كفاءة عالية وعلى قدر كبير من المسؤولية التي تؤهلهم لإدارة شؤون وزاراتهم وان يتمتعوا برحابة الصدر ويمدوا يد التعاون لإخوانهم النواب ويستمعوا لملاحظاتهم التي تهدف أولاً وأخيراً لمصلحة البلد والمواطنين».
وأشار إلى ان حالة الاحتقان السياسي والشد والجذب «لا يمكن ان تخدم التوجهات التنموية كما ان النزاعات وإثارة الفتن تعتبر معول هدم في جدار وحدتنا الوطنية ويجب ان نحسن الظن بالجميع، فالكويت تتسع لنا جميعاً بكل انتماءاتنا وطوائفنا ومعيار المفاضلة بيننا هو تقوى الله سبحانه وتعالى والعمل على مرضاته والوفاء والعطاء لكويتنا الحبيبة وشعبها الكريم».