«تراث» الجهراء كفلت 109 أيتام خلال شهري فبراير ومارس
|كتب عبدالله راشد|
أعلن رئيس لجنة المشاريع الإسلامية في جمعية إحياء التراث الإسلامي فرع الجهراء مفوز العنزي أن اللجنة قامت بكفالة 109 أيتام خلال شهري فبراير ومارس، حيث استطاعت اللجنة أن تستقطب كفلاء لهم يقدمون الدعم والرعاية الشهرية، والتي تشمل الرعاية التعليمية والصحية والمعيشية ويكفي لهؤلاء فضلا وشرفا ان ارتقوا لمصاف عالية برفقة النبي عليه الصلاة والسلام لقوله «أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة».
وأشار العنزي في تصريح صحافي إلى أن كفالة الأيتام في كلا الشهرين تضاعفت مقارنة بشهر يناير الذين بلغ الأيتام فيه 90 يتيما ليصبح المجموع 199 يتيماً كفلتهم اللجنة منذ يناير وحتى نهاية مارس الفائت، مبينا أن تضاعف هذه الأرقام بفضل من الله يدل على حرص أهل الكويت على العناية بهذه الفئة المحرومة والتي تستحق أن نقف معها إلى أن تبلغ أشدها لخدمة هذا الدين ومجتمعها الإسلامي.
وأشاد العنزي بأهل الخير في الكويت الذين يحتضنون الأيتام ويتكفلون رعايتهم، وخاصة أيتام دول العالم الإسلامي الفقير الذين يعانون معاناة اليتم والفقر الشديد، مبينا أن المجتمع الكويتي ينطلق من وصايا هذا الدين العظيم في حفظ حقوق اليتيم وصون كرامته وتعزيز مكانته في ظل الإسلام كما قال النبي صلى الله عليه وسلم «خير البيوت بيت فيه يتيم يحسن إليه».
أعلن رئيس لجنة المشاريع الإسلامية في جمعية إحياء التراث الإسلامي فرع الجهراء مفوز العنزي أن اللجنة قامت بكفالة 109 أيتام خلال شهري فبراير ومارس، حيث استطاعت اللجنة أن تستقطب كفلاء لهم يقدمون الدعم والرعاية الشهرية، والتي تشمل الرعاية التعليمية والصحية والمعيشية ويكفي لهؤلاء فضلا وشرفا ان ارتقوا لمصاف عالية برفقة النبي عليه الصلاة والسلام لقوله «أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة».
وأشار العنزي في تصريح صحافي إلى أن كفالة الأيتام في كلا الشهرين تضاعفت مقارنة بشهر يناير الذين بلغ الأيتام فيه 90 يتيما ليصبح المجموع 199 يتيماً كفلتهم اللجنة منذ يناير وحتى نهاية مارس الفائت، مبينا أن تضاعف هذه الأرقام بفضل من الله يدل على حرص أهل الكويت على العناية بهذه الفئة المحرومة والتي تستحق أن نقف معها إلى أن تبلغ أشدها لخدمة هذا الدين ومجتمعها الإسلامي.
وأشاد العنزي بأهل الخير في الكويت الذين يحتضنون الأيتام ويتكفلون رعايتهم، وخاصة أيتام دول العالم الإسلامي الفقير الذين يعانون معاناة اليتم والفقر الشديد، مبينا أن المجتمع الكويتي ينطلق من وصايا هذا الدين العظيم في حفظ حقوق اليتيم وصون كرامته وتعزيز مكانته في ظل الإسلام كما قال النبي صلى الله عليه وسلم «خير البيوت بيت فيه يتيم يحسن إليه».