النهام: عدم التعاون بين السلطتين انعكس سلبا على المواطن والتنمية في الكويت



أعلن يوسف عبدالعزيز النهام عزمه الترشيح لخوض الانتخابات البرلمانية المقبلة عن الدائرة الثالثة وذلك بعد التوكل على الله سبحانه وتعالى والثقة بأبناء الدائرة الذين يعتبرون القاعدة الاساسية والركيزة الاولى في حسن اختيار من يرونه جديرا بالوصول لتحقيق مطالبهم والدفاع عن مصالحهم.
وقال النهام «ان رغبته بالترشيح نابعة من يقينه بأهمية العمل من أجل الوطن والمواطنين خصوصا بعد مرحلة تأزيم عصيبة مرت بالبلاد شهدت تناحرا بين السلطتين انعكس سلبا على المواطن بشكل مباشر وعلى عملية التنمية والنماء بشكل عام حتى ان الكويت وبدلا من ان تنافس للارتقاء للأفضل أصبحت تعاني من الجمود والتراجع في مختلف المجالات».
وأكد المرشح يوسف النهام وجوب التعاون بين السلطتين مع احترام حقوق كل طرف بحيث تكون الممارسة للصالح العام بعيدا عن الشخصانية والمصالح الضيقة، وبعيدا عن الفئوية والقبلية والطائفية أو المناطقية، وان تكون هناك عملية اصلاح شاملة تبدأ من المؤسسات التعليمية التي لا يخفى على احد تدني مستوى مخرجاتها والاوضاع التي تعانيها المرافق والمنشآت التربوية ومستويات المعلمين وانعدام التواصل بين المدرسة والأسرة.
وبين النهام اهمية الجانب الصحي الذي بات بحاجة الى اعادة نظر جذرية والحاجة الى انشاء مستشفيات جديدة ومراكز طبية متخصصة تتماشى مع الزيادة الكبيرة بأعداد المواطنين ومراعاة التوزيع الجغرافي، اضافة الى التركيز على احدث التجهيزات وتأهيل الكفاءات الوطنية والطاقات البشرية للنهوض بالمستوى الصحي.
وشدد النهام على ضرورة ايجاد فرص العمل المناسبة للخريجين وفقا لتخصصاتهم مع دعم القطاع الخاص واصحاب المشاريع والابتكارات ليأخذوا حقهم وفرصتهم في اثبات وجودهم ومقدرتهم على المنافسة.
وأكد النهام على ضرورة حل مشكلة الاسكان وحق المواطن بالحصول على السكن المناسب وان يتم انجاز البنى التحتية للمشاريع وفق احدث المعايير الدولية والشروط المناسبة في أي مشروع وان يكون وفق رؤية مستقبلية مدروسة بشكل سليم، اضافة الى العديد من القضايا التي تهم المواطن.
وقال النهام «ان رغبته بالترشيح نابعة من يقينه بأهمية العمل من أجل الوطن والمواطنين خصوصا بعد مرحلة تأزيم عصيبة مرت بالبلاد شهدت تناحرا بين السلطتين انعكس سلبا على المواطن بشكل مباشر وعلى عملية التنمية والنماء بشكل عام حتى ان الكويت وبدلا من ان تنافس للارتقاء للأفضل أصبحت تعاني من الجمود والتراجع في مختلف المجالات».
وأكد المرشح يوسف النهام وجوب التعاون بين السلطتين مع احترام حقوق كل طرف بحيث تكون الممارسة للصالح العام بعيدا عن الشخصانية والمصالح الضيقة، وبعيدا عن الفئوية والقبلية والطائفية أو المناطقية، وان تكون هناك عملية اصلاح شاملة تبدأ من المؤسسات التعليمية التي لا يخفى على احد تدني مستوى مخرجاتها والاوضاع التي تعانيها المرافق والمنشآت التربوية ومستويات المعلمين وانعدام التواصل بين المدرسة والأسرة.
وبين النهام اهمية الجانب الصحي الذي بات بحاجة الى اعادة نظر جذرية والحاجة الى انشاء مستشفيات جديدة ومراكز طبية متخصصة تتماشى مع الزيادة الكبيرة بأعداد المواطنين ومراعاة التوزيع الجغرافي، اضافة الى التركيز على احدث التجهيزات وتأهيل الكفاءات الوطنية والطاقات البشرية للنهوض بالمستوى الصحي.
وشدد النهام على ضرورة ايجاد فرص العمل المناسبة للخريجين وفقا لتخصصاتهم مع دعم القطاع الخاص واصحاب المشاريع والابتكارات ليأخذوا حقهم وفرصتهم في اثبات وجودهم ومقدرتهم على المنافسة.
وأكد النهام على ضرورة حل مشكلة الاسكان وحق المواطن بالحصول على السكن المناسب وان يتم انجاز البنى التحتية للمشاريع وفق احدث المعايير الدولية والشروط المناسبة في أي مشروع وان يكون وفق رؤية مستقبلية مدروسة بشكل سليم، اضافة الى العديد من القضايا التي تهم المواطن.