الظفيري: ماذا فعل النواب السابقون بالقضايا التي ينادون بها في مقراتهم اليوم؟
أكد مرشح الدائرة الثانية لانتخابات مجلس الامة احمد مرزوق الظفيري أن «على المرشحين عدم استغلال منابرهم ومقارهم الانتخابية في تأجيج نفوس الناخبين واللعب بمشاعرهم، وفي اصدار الاشاعات التي تحرك الحكومة مستغلين سقف الحرية والديموقراطية».
واوضح الظفيري في تصريح صحافي ان «الحكومة مسؤولة عن تنمية البلاد من خلال تنفيذ المشاريع المهمة، ولكن لا يكون بعض اعضاء مجلس الامة اداة ومعول هدم في طريق التنمية عن طريق التشكيك باجراءات الحكومة واشخاص وزرائها حيث وصل الامر لرئاسة مجلس الوزراء ما جعل الحكومة تتردد في اقامة او الكشف عن اي مشروع خوفا من الاشاعات (الضرب تحت الحزام)».
وطالب الظفيري الحكومة المقبلة بان تكون «على قدر المسؤولية وان تكون قوية في مواجهة مجلس الامة عن طريق تبني مشاريع التنمية التي تفيد الوطن والمواطن والا يكون جل همها ان تفكر متى تقدم استقالتها (وعدم التعاون)».
واستغرب الظفيري من ان اعضاء مجلس الامة السابق «اهتموا بقضايا فرعية وتناسوا قضايا وهموم المواطنين الذين ينادون بها الان في مقراتهم الانتخابية، متسائلا «اين كانوا منها ايام المجلس السابق».
واوضح الظفيري في تصريح صحافي ان «الحكومة مسؤولة عن تنمية البلاد من خلال تنفيذ المشاريع المهمة، ولكن لا يكون بعض اعضاء مجلس الامة اداة ومعول هدم في طريق التنمية عن طريق التشكيك باجراءات الحكومة واشخاص وزرائها حيث وصل الامر لرئاسة مجلس الوزراء ما جعل الحكومة تتردد في اقامة او الكشف عن اي مشروع خوفا من الاشاعات (الضرب تحت الحزام)».
وطالب الظفيري الحكومة المقبلة بان تكون «على قدر المسؤولية وان تكون قوية في مواجهة مجلس الامة عن طريق تبني مشاريع التنمية التي تفيد الوطن والمواطن والا يكون جل همها ان تفكر متى تقدم استقالتها (وعدم التعاون)».
واستغرب الظفيري من ان اعضاء مجلس الامة السابق «اهتموا بقضايا فرعية وتناسوا قضايا وهموم المواطنين الذين ينادون بها الان في مقراتهم الانتخابية، متسائلا «اين كانوا منها ايام المجلس السابق».