تقدم بالشكر والتقدير لكل من سانده في الدورات الماضية
الدبوس: لن أترشح لمجلس 2009 وأتمنى... نقطة انعطاف إيجابية
أعلن النائب السابق عصام سلمان الدبوس عدم نيته الترشح لانتخابات مجلس الأمة 2009، «على الرغم من كل الضغوط التي تمارس عليه لخوض الانتخابات والاستمرار في العمل النيابي»، مؤكداً أن قراره ينبثق من إحساس وطني كبير بضرورة إفساح المجال وإتاحة الفرصة أمام الآخرين ليقدموا ما لديهم من أفكار جديدة.
وأكد الدبوس أنه سيظل يعمل لكل ما فيه مصلحة للكويت وأبنائها من كل موقع يكون فيه سواء من داخل البرلمان أو من خارجه، ومؤكدا في الوقت نفسه أنه مستمر في العمل السياسي من خارج البرلمان إلى أن تتغير المعطيات التي دفعته لاتخاذ قرار عدم الترشح للانتخابات، مشيراً إلى أن مجلس 2009 بحاجة ماسة إلى تغيير جذري في الفكر والتنظيم والعمل البرلماني ليفتح آفاقا جديدة تتواكب مع المتغيرات المختلفة على المستويات المحلي والإقليمي والعالمي.
كما تقدم الدبوس بكل الشكر والتقدير لكل من دعمه وسانده مناشداً كل مؤيديه أن يقدموا أصواتهم لمن يتوسمون فيه الخير والعلم والمعرفة اللازمة ليمثل الشعب الكويتي الواعي والذي يحتاج إلى النخبة ليمثلوهم ويكونوا صوتهم ويحققوا أحلامهم وطموحاتهم نحو كويت قوية متقدمة ومتطورة.
وختم الدبوس مناشداً المرشحين أن يضعوا الكويت نصب أعينهم وفي قلبهم لأن ذلك أقل ما يمكن أن يقدمه الكويتيون للكويت التي قدمت لهم كل شيء دون أي تردد ليعيشوا في رخاء ورفاهية.
وأكد الدبوس أنه سيظل يعمل لكل ما فيه مصلحة للكويت وأبنائها من كل موقع يكون فيه سواء من داخل البرلمان أو من خارجه، ومؤكدا في الوقت نفسه أنه مستمر في العمل السياسي من خارج البرلمان إلى أن تتغير المعطيات التي دفعته لاتخاذ قرار عدم الترشح للانتخابات، مشيراً إلى أن مجلس 2009 بحاجة ماسة إلى تغيير جذري في الفكر والتنظيم والعمل البرلماني ليفتح آفاقا جديدة تتواكب مع المتغيرات المختلفة على المستويات المحلي والإقليمي والعالمي.
كما تقدم الدبوس بكل الشكر والتقدير لكل من دعمه وسانده مناشداً كل مؤيديه أن يقدموا أصواتهم لمن يتوسمون فيه الخير والعلم والمعرفة اللازمة ليمثل الشعب الكويتي الواعي والذي يحتاج إلى النخبة ليمثلوهم ويكونوا صوتهم ويحققوا أحلامهم وطموحاتهم نحو كويت قوية متقدمة ومتطورة.
وختم الدبوس مناشداً المرشحين أن يضعوا الكويت نصب أعينهم وفي قلبهم لأن ذلك أقل ما يمكن أن يقدمه الكويتيون للكويت التي قدمت لهم كل شيء دون أي تردد ليعيشوا في رخاء ورفاهية.