| كتب نواف نايف |
/>أوصت الحلقة الدراسية حول سياسات التربية الخاصة لفائدة الأطفال المعاقين بانشاء مراكز للتشخيص والتدخل المبكر، وتعزيز الجهود لتوظيف تكنولوجيا التعليم لخدمة فئات ذوي الاعاقة.
/>واختتمت الحلقة التي شارك فيها عدد من الدول العربية أعمالها والتي نظمتها ادارة مدارس التربية الخاصة بالتعاون مع المنظمة الاسلامية للتربية والعلوم والثقافة الايسيسكو بالشارقة ومكتب اليونسكو بالدوحة واللجنة الوطنية الكويتية للتربية والعلوم والثقافة.
/>وفي الحفل الختامي ألقى أمين عام اللجنة الوطنية الكويتية للتربية والعلوم والثقافة عبداللطيف البعيجان كلمة شكر فيها جميع المشاركين من الدول العربية على ما أبدوه من «روح تفاعلية» أثناء المناقشات وتبادل الخبرات، وبلا شك بتوفيق من الله وبفضل الجهود الحثيثة والارادة في دعم فئة لايستهان بها من نسيج مجتمعنا العربي «سنغدو أمضى عزما» على ارساء التوصيات التي خلصنا لها على أرض الواقع بغية تحقيق التنمية المستدامة وانجاز خطط نوعية وبرامج تدريبية متخصصة وواعية بما ينسجم مع آخر المستجدات التكنولوجية والبرامج التعليمية والتدريبية.
/>وأشاد البعيجان بجهود المنظمة الاسلامية للتربية والعلوم والثقافة وجميع شركائها المنفذين لهذه الحلقة المعلوم منهم والمجهول لما كان لجهودهم الصادقة المبذولة من استعدادات وتنظيم وتمويل من أثر ايجابي ملموس لجمع الخبرات المميزة في صياغتها في تقرير ندعو جميع المشاركين الى عرضه على أصحاب القرار للعمل على تنفيذها وتفعيلها تفعيلا نوعيا متقنا استعدادا لمراحل انمائية جديدة مواكبة للتغيرات العالمية في حقل سياسات التربية الخاصة لفائدة فئة نحن مؤتمنون لرعايتها وتعليمها وتدريبها لتتمتع بالعيش الكريم.
/>التوصيات
/>بدوره، أعلن مدير ادارة مدارس التربية الخاصة رئيس اللجنة المنظمة للحلقة دخيل عايد العنزي توصيات المشاركين الذين طالبوا بضرورة العمل على انشاء مراكز للتشخيص والتدخل المبكر وتحديد مرجعيتها والعمل على ايجاد معايير مهنية للأطر العاملة في مجال التربية الخاصة والقيام ببحوث ودراسات علمية لتقييم سياسات الدمج وتعزيز الجهود لتوظيف تكنولوجيا التعليم لخدمة فئات ذوي الاعاقة.
/>وبين ان المشاركين اكدوا اهمية العمل على تعزيز برامج اعداد وتدريب الأطر العاملة في مجال التربية الخاصة وفق معايير الجودة والعمل على وضع سياسات وطنية لتشبيك العلاقات بين المؤسسات والهيئات والمنظمات المعنية بالتربية الخاصة.
/>كما شددوا على تفعيل دور وسائل الأعلام لتنمية الوعي المجتمعي بذوي الاعاقة وحقوقهم ومراجعة القوانين والسياسات المتعلقة بالتربية الخاصة بما ينسجم مع حقوق وواجبات ذوي الاعاقة.
/>
/>أوصت الحلقة الدراسية حول سياسات التربية الخاصة لفائدة الأطفال المعاقين بانشاء مراكز للتشخيص والتدخل المبكر، وتعزيز الجهود لتوظيف تكنولوجيا التعليم لخدمة فئات ذوي الاعاقة.
/>واختتمت الحلقة التي شارك فيها عدد من الدول العربية أعمالها والتي نظمتها ادارة مدارس التربية الخاصة بالتعاون مع المنظمة الاسلامية للتربية والعلوم والثقافة الايسيسكو بالشارقة ومكتب اليونسكو بالدوحة واللجنة الوطنية الكويتية للتربية والعلوم والثقافة.
/>وفي الحفل الختامي ألقى أمين عام اللجنة الوطنية الكويتية للتربية والعلوم والثقافة عبداللطيف البعيجان كلمة شكر فيها جميع المشاركين من الدول العربية على ما أبدوه من «روح تفاعلية» أثناء المناقشات وتبادل الخبرات، وبلا شك بتوفيق من الله وبفضل الجهود الحثيثة والارادة في دعم فئة لايستهان بها من نسيج مجتمعنا العربي «سنغدو أمضى عزما» على ارساء التوصيات التي خلصنا لها على أرض الواقع بغية تحقيق التنمية المستدامة وانجاز خطط نوعية وبرامج تدريبية متخصصة وواعية بما ينسجم مع آخر المستجدات التكنولوجية والبرامج التعليمية والتدريبية.
/>وأشاد البعيجان بجهود المنظمة الاسلامية للتربية والعلوم والثقافة وجميع شركائها المنفذين لهذه الحلقة المعلوم منهم والمجهول لما كان لجهودهم الصادقة المبذولة من استعدادات وتنظيم وتمويل من أثر ايجابي ملموس لجمع الخبرات المميزة في صياغتها في تقرير ندعو جميع المشاركين الى عرضه على أصحاب القرار للعمل على تنفيذها وتفعيلها تفعيلا نوعيا متقنا استعدادا لمراحل انمائية جديدة مواكبة للتغيرات العالمية في حقل سياسات التربية الخاصة لفائدة فئة نحن مؤتمنون لرعايتها وتعليمها وتدريبها لتتمتع بالعيش الكريم.
/>التوصيات
/>بدوره، أعلن مدير ادارة مدارس التربية الخاصة رئيس اللجنة المنظمة للحلقة دخيل عايد العنزي توصيات المشاركين الذين طالبوا بضرورة العمل على انشاء مراكز للتشخيص والتدخل المبكر وتحديد مرجعيتها والعمل على ايجاد معايير مهنية للأطر العاملة في مجال التربية الخاصة والقيام ببحوث ودراسات علمية لتقييم سياسات الدمج وتعزيز الجهود لتوظيف تكنولوجيا التعليم لخدمة فئات ذوي الاعاقة.
/>وبين ان المشاركين اكدوا اهمية العمل على تعزيز برامج اعداد وتدريب الأطر العاملة في مجال التربية الخاصة وفق معايير الجودة والعمل على وضع سياسات وطنية لتشبيك العلاقات بين المؤسسات والهيئات والمنظمات المعنية بالتربية الخاصة.
/>كما شددوا على تفعيل دور وسائل الأعلام لتنمية الوعي المجتمعي بذوي الاعاقة وحقوقهم ومراجعة القوانين والسياسات المتعلقة بالتربية الخاصة بما ينسجم مع حقوق وواجبات ذوي الاعاقة.
/>