(تعبير رؤية النبي داود عليه السلام)
/>ربما تدل على النصر والقوة والعلم والرفعة بين الناس، والعلم والفقه بالدين والرفعة بسبب هذا العلم، واستجابة الدعاء على أهل الظلم والمكر والخداع، والهداية والذرية الصالحة التقية، والفقه بالأحكام الشرعية، والصلح بين الناس بالحكمة، والدعوة الى الله عز وجل وهداية كثير من الناس على يدي صاحب الرؤيا بسبب صلاحه وحفظه للقرآن الكريم وجمال تلاوته، والقوة في حفظ العلم والفقه فيه، والنصر على الأعداء، والعمل الصالح والشكر لله تعالى في السر والعلن، وربما تدل على التوبة النصوح، والعدل في القول والعمل.
/>وربما تدل على النصر والقوة والعلم والرفعة بين الناس
/>قال الله تعالى: «فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاء وَلَوْلاَ دَفْعُ اللّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَـكِنَّ اللّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ» (البقرة: 251)
/>ربما تدل على العلم والفقه بالدين والرفعة بسبب هذا العلم الشرعي. قال الله تعالى: «وآتينا داوود زبوراً» (النساء: 163)
/>وربما تدل على استجابة الدعاء على أهل الظلم والمكر والخداع
/>قال الله تعالى: «لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ» (المائدة: 78).
/>
/>ربما تدل على النصر والقوة والعلم والرفعة بين الناس، والعلم والفقه بالدين والرفعة بسبب هذا العلم، واستجابة الدعاء على أهل الظلم والمكر والخداع، والهداية والذرية الصالحة التقية، والفقه بالأحكام الشرعية، والصلح بين الناس بالحكمة، والدعوة الى الله عز وجل وهداية كثير من الناس على يدي صاحب الرؤيا بسبب صلاحه وحفظه للقرآن الكريم وجمال تلاوته، والقوة في حفظ العلم والفقه فيه، والنصر على الأعداء، والعمل الصالح والشكر لله تعالى في السر والعلن، وربما تدل على التوبة النصوح، والعدل في القول والعمل.
/>وربما تدل على النصر والقوة والعلم والرفعة بين الناس
/>قال الله تعالى: «فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاء وَلَوْلاَ دَفْعُ اللّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَـكِنَّ اللّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ» (البقرة: 251)
/>ربما تدل على العلم والفقه بالدين والرفعة بسبب هذا العلم الشرعي. قال الله تعالى: «وآتينا داوود زبوراً» (النساء: 163)
/>وربما تدل على استجابة الدعاء على أهل الظلم والمكر والخداع
/>قال الله تعالى: «لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ» (المائدة: 78).
/>