عواصم - ا ف ب و د ب ا - تعادلت بولندا والمانيا 2-2 في اطار سلسلة من المباريات الدولية الودية في كرة القدم حول العالم.
وسجل ليفاندوفسكي (55) وبلاشيكوفسكي (90 من ركلة جزاء) هدفي المانيا، وتوني كروس (68 من ركلة جزاء)، وكاكاو (90+4) هدفي المانيا.
وأتيحت فرص تهديفية عدة أمام الفريقين خلال الشوط الأول لكن أيا منهما لم ينجح في ترجمتها الى أهداف.
وأهدر الالماني ميروسلاف كلوزه، المولود في بولندا، فرصتين في الشوط الأول كما أهدر آندري شورلي وماريو غوتزه فرصا أخرى.
كذلك اتيحت فرص أمام المنتخب البولندي لكن الحارس الألماني تيم فيزه تصدى لكرتين خطيرتين من سلاومير بيسزكو لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي قبل ان يشهد الشوط الثاني اثارة منقطعة النظير رفض في خضمها المنتخب الالماني - الذي غاب عنه عدد من الاساسيين - الخسارة امام بولندا بعدما احرز كاكاو هدف التعادل في الوقت القاتل.
وأكد يواكيم لوف، مدرب المنتخب الألماني، أنه خرج بالعديد من الايجابيات من المباراة.
ودفع لوف بالعديد من اللاعبين الشبان في التشكيل الأساسي بهدف الوقوف على مستواهم.
وقال عقب المباراة: «انني ممتن بأننا نخوض مباريات ودية مثل هذه، وممتن أيضا بأننا نجحنا في ادراك التعادل في النهاية»، وأضاف: «انني سعيد لأننا أدركنا أننا لا نفوز في المباريات كافة».
وجاء التعادل مع بولندا بعدما أصبح المنتخب الألماني أول المتأهلين الى «يورو 2012».
من جهته، تغلب المنتخب الأرجنتيني على نظيره النيجيري 3-1 في مباراة ودية جمعت الفريقين في استاد «بانجاباندو» في بنغلادش.
وتهدف المباراة الى الترويج لصورة البلاد رياضيا في وقت يحتل فيه منتخب بنغلادش المركز 143 عالميا في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم.
وافتتح غونزالو هيغوين التسجيل للمنتخب الأرجنتيني في الدقيقة 24 ثم أضاف أنخيل دي ماريا الهدف الثاني بعدها بدقيقة واحدة.
ورد المنتخب النيجيري بعد ثوان من بداية الشوط الثاني بهدف تشينيدو أوباسي.
وشهدت الدقيقة 65 الهدف الثالث للمنتخب الأرجنتيني وسجله النيجيري ايلديرسون أوا ايشييجيلي عن طريق الخطأ في مرمى منتخب بلاده.
وخاض اللقاء ايونيل ميسي، نجم برشلونة الاسباني، وتألق فيها رغم انه لم ينجح في هز الشباك.
والمباراة هي الثانية الرسمية لمدرب الارجنتين الجديد اليخاندرو سابيلا بعد الفوز على الهند 1-صفر الاسبوع الماضي، علما أنه حل بدلا من سيرخيو باتيستا الذي فشل في قيادة الفريق الى ابعد من الدور ربع النهائي في بطولة «كوبا اميركا 2011» التي نظمتها الارجنتين وتوجت الاوروغواي بلقبها.
وفي بروكسل، تغلب المنتخب البلجيكي على نظيره الأميركي 1-صفر.
وجاء هدف المباراة الوحيد بعد ثماني دقائق من بداية الشوط الثاني وسجله نيكولاس لامبايرتس.
وفي كيتو، حققت الاكوادور فوزا ساحقا على كوستاريكا 4-صفر.
وسجل سواريز (21) وايوفي (27) وكاستيو (59) وبنيتيز (75) اهداف الاكوادور.
وفي سان بيدرو سولا (هندوراس)، خسرت هندوراس امام البارغواي، وصيفة بطل «كوبا اميركا 2011» صفر-3.
وسجل نيستور كاماشو (31) واوسكار كوردوزو (87 و90) اهداف البارغواي.
وفي كاراكاس، فازت فنزويلا على غينيا 2-1.
وسجل جيانكارلو مالدونادو (25 و39 من ركلتي جزاء) هدفي فنزويلا، وسيدو كارامبا كامارا (78 من ركلة جزاء) هدف غينيا.
وسجل ليفاندوفسكي (55) وبلاشيكوفسكي (90 من ركلة جزاء) هدفي المانيا، وتوني كروس (68 من ركلة جزاء)، وكاكاو (90+4) هدفي المانيا.
وأتيحت فرص تهديفية عدة أمام الفريقين خلال الشوط الأول لكن أيا منهما لم ينجح في ترجمتها الى أهداف.
وأهدر الالماني ميروسلاف كلوزه، المولود في بولندا، فرصتين في الشوط الأول كما أهدر آندري شورلي وماريو غوتزه فرصا أخرى.
كذلك اتيحت فرص أمام المنتخب البولندي لكن الحارس الألماني تيم فيزه تصدى لكرتين خطيرتين من سلاومير بيسزكو لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي قبل ان يشهد الشوط الثاني اثارة منقطعة النظير رفض في خضمها المنتخب الالماني - الذي غاب عنه عدد من الاساسيين - الخسارة امام بولندا بعدما احرز كاكاو هدف التعادل في الوقت القاتل.
وأكد يواكيم لوف، مدرب المنتخب الألماني، أنه خرج بالعديد من الايجابيات من المباراة.
ودفع لوف بالعديد من اللاعبين الشبان في التشكيل الأساسي بهدف الوقوف على مستواهم.
وقال عقب المباراة: «انني ممتن بأننا نخوض مباريات ودية مثل هذه، وممتن أيضا بأننا نجحنا في ادراك التعادل في النهاية»، وأضاف: «انني سعيد لأننا أدركنا أننا لا نفوز في المباريات كافة».
وجاء التعادل مع بولندا بعدما أصبح المنتخب الألماني أول المتأهلين الى «يورو 2012».
من جهته، تغلب المنتخب الأرجنتيني على نظيره النيجيري 3-1 في مباراة ودية جمعت الفريقين في استاد «بانجاباندو» في بنغلادش.
وتهدف المباراة الى الترويج لصورة البلاد رياضيا في وقت يحتل فيه منتخب بنغلادش المركز 143 عالميا في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم.
وافتتح غونزالو هيغوين التسجيل للمنتخب الأرجنتيني في الدقيقة 24 ثم أضاف أنخيل دي ماريا الهدف الثاني بعدها بدقيقة واحدة.
ورد المنتخب النيجيري بعد ثوان من بداية الشوط الثاني بهدف تشينيدو أوباسي.
وشهدت الدقيقة 65 الهدف الثالث للمنتخب الأرجنتيني وسجله النيجيري ايلديرسون أوا ايشييجيلي عن طريق الخطأ في مرمى منتخب بلاده.
وخاض اللقاء ايونيل ميسي، نجم برشلونة الاسباني، وتألق فيها رغم انه لم ينجح في هز الشباك.
والمباراة هي الثانية الرسمية لمدرب الارجنتين الجديد اليخاندرو سابيلا بعد الفوز على الهند 1-صفر الاسبوع الماضي، علما أنه حل بدلا من سيرخيو باتيستا الذي فشل في قيادة الفريق الى ابعد من الدور ربع النهائي في بطولة «كوبا اميركا 2011» التي نظمتها الارجنتين وتوجت الاوروغواي بلقبها.
وفي بروكسل، تغلب المنتخب البلجيكي على نظيره الأميركي 1-صفر.
وجاء هدف المباراة الوحيد بعد ثماني دقائق من بداية الشوط الثاني وسجله نيكولاس لامبايرتس.
وفي كيتو، حققت الاكوادور فوزا ساحقا على كوستاريكا 4-صفر.
وسجل سواريز (21) وايوفي (27) وكاستيو (59) وبنيتيز (75) اهداف الاكوادور.
وفي سان بيدرو سولا (هندوراس)، خسرت هندوراس امام البارغواي، وصيفة بطل «كوبا اميركا 2011» صفر-3.
وسجل نيستور كاماشو (31) واوسكار كوردوزو (87 و90) اهداف البارغواي.
وفي كاراكاس، فازت فنزويلا على غينيا 2-1.
وسجل جيانكارلو مالدونادو (25 و39 من ركلتي جزاء) هدفي فنزويلا، وسيدو كارامبا كامارا (78 من ركلة جزاء) هدف غينيا.