أعلنت شركة الإبداع الخليجي للاستشارات والتدريب أنها ستطلق برنامج أسرار النجاح القيادي نهاية سبتمبر الجاري، والذي يحاضر فيه خبير التدريب العالمي الدكتور طارق السويدان بمشاركة عدد من منظمات الأعمال في القطاعين العام والخاص على المستويين المحلي والعربي.
وأشار المدير التنفيذي في الشركة عماد أبو زور إلى أن البرنامج تأتي أهميته في ظل ثورة علمية كبرى يعيشها العالم حولت المستحيل ممكناً، حيث ساهم التطور العلمي إلى تطوير تقنيات ووسائل التعلم وتبسيط الكثير من المفاهيم التي تمكن الإنسان من إتقان كثير من الفنون.
واضاف أن البرنامج يسعى لخلق قادة حقيقيين من خلال التركيز على تجارب ونماذج عملية تمكن المشاركين من اكتساب الخبرات العملية التي تمكنهم من تحقيق قدرات ومهارات خاصة يصعب توافرها.
ولفت أبو زور الى أن البرنامج يحاول الوصول إلى أهدافه من خلال محاور عملية غلب عليها الطابع العملي ليحاكي الاحتياجات الحقيقية للقادة في بيئات الأعمال المختلفة، وذلك من خلال التطبيقات وورش العمل، وكذلك الوقوف على أهم المفاهيم القيادية الحديثة وأفضل الممارسات للأدوار القيادية لصقل قدراتهم القيادية ومساعدتهم لاكتشاف أسرار نجاحهم كقادة للمضي بمنظماتنا ومؤسساتنا إلى النجاح والتفوق.
واستدرك أن محاور البرنامج تتركز في أربعة عناصر رئيسية تتمثل في القيادة الأخلاقية وتعزيز القوة والنفوذ وفن صناعة النجومية وذلك سيكون بالاعتماد على ورش عمل تصاحبها قياسات وتمارين قيادية مثل قياس «مارد» والذي يقيس بدقة النمط القيادي، ومقياس القائد النموذجي الذي يقيس المستوى القيادي والصفات القيادية، وتمرين الموهبة القيادية والذي يساعد القائد على تحديد أهم مواهبه القيادية وما يناسبه من أعمال إدارية، ومقاييس وتمارين أخرى لا يتسع المقام لذكرها.
واختتم أننا نطمح أن يلبي هذا البرنامج احتياجات المنظمات من خلال صناعة قادة ناجحين في تحقيق أعظم الإنجازات.
وأشار المدير التنفيذي في الشركة عماد أبو زور إلى أن البرنامج تأتي أهميته في ظل ثورة علمية كبرى يعيشها العالم حولت المستحيل ممكناً، حيث ساهم التطور العلمي إلى تطوير تقنيات ووسائل التعلم وتبسيط الكثير من المفاهيم التي تمكن الإنسان من إتقان كثير من الفنون.
واضاف أن البرنامج يسعى لخلق قادة حقيقيين من خلال التركيز على تجارب ونماذج عملية تمكن المشاركين من اكتساب الخبرات العملية التي تمكنهم من تحقيق قدرات ومهارات خاصة يصعب توافرها.
ولفت أبو زور الى أن البرنامج يحاول الوصول إلى أهدافه من خلال محاور عملية غلب عليها الطابع العملي ليحاكي الاحتياجات الحقيقية للقادة في بيئات الأعمال المختلفة، وذلك من خلال التطبيقات وورش العمل، وكذلك الوقوف على أهم المفاهيم القيادية الحديثة وأفضل الممارسات للأدوار القيادية لصقل قدراتهم القيادية ومساعدتهم لاكتشاف أسرار نجاحهم كقادة للمضي بمنظماتنا ومؤسساتنا إلى النجاح والتفوق.
واستدرك أن محاور البرنامج تتركز في أربعة عناصر رئيسية تتمثل في القيادة الأخلاقية وتعزيز القوة والنفوذ وفن صناعة النجومية وذلك سيكون بالاعتماد على ورش عمل تصاحبها قياسات وتمارين قيادية مثل قياس «مارد» والذي يقيس بدقة النمط القيادي، ومقياس القائد النموذجي الذي يقيس المستوى القيادي والصفات القيادية، وتمرين الموهبة القيادية والذي يساعد القائد على تحديد أهم مواهبه القيادية وما يناسبه من أعمال إدارية، ومقاييس وتمارين أخرى لا يتسع المقام لذكرها.
واختتم أننا نطمح أن يلبي هذا البرنامج احتياجات المنظمات من خلال صناعة قادة ناجحين في تحقيق أعظم الإنجازات.