جدد النائب الدكتور جمعان الحربش تحذيره من تكرار حوادث انهيار بيوت التركيب في منطقة الصليبخات، وذلك بناء على الحادث الذي شهدته المنطقة امس، وانهيار منزل احد المواطنين ادى الى اصابة 4 عمال كانوا يقومون باعمال ترميم لانابيب الصرف الصحي الارضية.
/>وقال الدكتور الحربش: «تم التحذير من عواقب الوضع المتهالك لهذه المنازل في العديد من المناسبات، كما تمت مناشدة الحكومة والاجهزة التابعة لها للقيام بدورها وحماية ارواح المواطنين من الخطر المتوقع بسبب انتهاء العمر الافتراضي لمنازل التركيب التي يصعب بوضعها الحالي اجراء اي عمليات صيانة او ترميم لها».
/>واضاف ان «الجهات الحكومية لم تستجب او تتفاعل مع هذه المطالبات رغم تأكيدات تقارير فرقها الفنية على الوضع المأسوي لحالة هذه المنازل وقامت باقرار قرض ترميم بقيمة 10 آلاف دينار نصفها منحة الامر الذي رفضه معظم اهالي المنطقة لانه سيبقي الوضع كما هو عليه، ولن يحل المشكلة التي تهدد ارواح قاطني هذه المنازل واسرهم وابنائهم».
/>وتعهد الحربش بتقديم طلب تثمين منازل التركيب في الصليبخات بصورة عاجلة مع بداية دور الانعقاد المقبل من اجل حماية المواطنين وارواح اسرهم من الانهيارات المتكررة لمنازل تم تسلمها منذ عام 1970 ولن ينفع معها اي عمليات ترميم او صيانة، ويجب ان يتحمل رئيس الوزراء واعضاء حكومته المعنيون مسؤولياتهم كاملة في توفير سبل الحماية والحفاظ على ارواح المواطنين من خلال العمل على سرعة اخلاء هذه المنازل خاصة وان عدداً كبيراً منها اصبح الآن بحالة سيئة ومتهالكة اكثر من وضع وحالة منزل المواطن الذي انهار صباح امس.
/>
/>وقال الدكتور الحربش: «تم التحذير من عواقب الوضع المتهالك لهذه المنازل في العديد من المناسبات، كما تمت مناشدة الحكومة والاجهزة التابعة لها للقيام بدورها وحماية ارواح المواطنين من الخطر المتوقع بسبب انتهاء العمر الافتراضي لمنازل التركيب التي يصعب بوضعها الحالي اجراء اي عمليات صيانة او ترميم لها».
/>واضاف ان «الجهات الحكومية لم تستجب او تتفاعل مع هذه المطالبات رغم تأكيدات تقارير فرقها الفنية على الوضع المأسوي لحالة هذه المنازل وقامت باقرار قرض ترميم بقيمة 10 آلاف دينار نصفها منحة الامر الذي رفضه معظم اهالي المنطقة لانه سيبقي الوضع كما هو عليه، ولن يحل المشكلة التي تهدد ارواح قاطني هذه المنازل واسرهم وابنائهم».
/>وتعهد الحربش بتقديم طلب تثمين منازل التركيب في الصليبخات بصورة عاجلة مع بداية دور الانعقاد المقبل من اجل حماية المواطنين وارواح اسرهم من الانهيارات المتكررة لمنازل تم تسلمها منذ عام 1970 ولن ينفع معها اي عمليات ترميم او صيانة، ويجب ان يتحمل رئيس الوزراء واعضاء حكومته المعنيون مسؤولياتهم كاملة في توفير سبل الحماية والحفاظ على ارواح المواطنين من خلال العمل على سرعة اخلاء هذه المنازل خاصة وان عدداً كبيراً منها اصبح الآن بحالة سيئة ومتهالكة اكثر من وضع وحالة منزل المواطن الذي انهار صباح امس.
/>