| كتب عبدالعزيز اليحيوح |
توقفت فجأة آلام المخاض لسيلانية لجأت الى وضع مولودتها في غرفة كيربي بعيدا عن الاعين، لتتحول الى جثة هامدة، وعنوانا لقضية قتل في مخفر الصليبية، فيما احيلت جثتها الى الطب الشرعي، كانت مولودتها تعلو صرخاتها الاولى اذ حملها رجال الطوارئ الطبية الى المستشفى للعناية بها!
مصدر امني ذكر لـ «الراي» ان «بلاغا ورد الى غرفة العمليات في وزارة الداخلية من وافد هندي يدعى «ن.أ» ويعمل سائقا، بأن زوجته التي تبلغ من العمر (40 عاما) لفظت انفاسها الاخيرة، بينما كانت تضع مولودتها - في وجوده - في غرفة الكيربي التي تخصه، وهرع رجال الأمن الى المكان يصحبهم رجال الطوارئ الطبية الذين تحققوا من الوفاة، فيما حملوا الوليدة التي تتمتع بحال صحية جيدة الى مستشفى الجهراء».
واردف المصدر ان «الامنيين احالوا جثة السيلانية الى الطب الشرعي، وبالتحقيق مع المبلغ، ادعى انه زوجها، وتبين ان الزواج غير موثق شرعا ولا قانونا، فسجلوا قضية قتل، انتظارا لما ستسفر عنه التحقيقات التي لا تزال مستمرة».
توقفت فجأة آلام المخاض لسيلانية لجأت الى وضع مولودتها في غرفة كيربي بعيدا عن الاعين، لتتحول الى جثة هامدة، وعنوانا لقضية قتل في مخفر الصليبية، فيما احيلت جثتها الى الطب الشرعي، كانت مولودتها تعلو صرخاتها الاولى اذ حملها رجال الطوارئ الطبية الى المستشفى للعناية بها!
مصدر امني ذكر لـ «الراي» ان «بلاغا ورد الى غرفة العمليات في وزارة الداخلية من وافد هندي يدعى «ن.أ» ويعمل سائقا، بأن زوجته التي تبلغ من العمر (40 عاما) لفظت انفاسها الاخيرة، بينما كانت تضع مولودتها - في وجوده - في غرفة الكيربي التي تخصه، وهرع رجال الأمن الى المكان يصحبهم رجال الطوارئ الطبية الذين تحققوا من الوفاة، فيما حملوا الوليدة التي تتمتع بحال صحية جيدة الى مستشفى الجهراء».
واردف المصدر ان «الامنيين احالوا جثة السيلانية الى الطب الشرعي، وبالتحقيق مع المبلغ، ادعى انه زوجها، وتبين ان الزواج غير موثق شرعا ولا قانونا، فسجلوا قضية قتل، انتظارا لما ستسفر عنه التحقيقات التي لا تزال مستمرة».