بعد اتهامه بالتهرُّب من الخدمة العسكرية
شقيق محمد رمضان لـ «الراي»: «الأسطورة»... تقدَّم طواعيةً لـ «التجنيد»!
رمضان بين الجنود
لا ينفك النجم المصري الشاب محمد رمضان يثير الجدل من حوله!
وسواء بقصد أو بغير قصد، دائماً هناك ضجيج مشتعل حول الفنان الذي يحظى بشعبية واسعة!
أخيراً فاجأ رمضان الجميع بتقدمه إلى التجنيد في صفوف الجيش المصري، في خطوة أوقدت ألسنة الجدل، وسرعان ما ظهرت الانتقادات لـ «الأسطورة» تتهمه بأنه كان متهرباً من التجنيد الالزامي طوال الفترة الماضية.
وعلى أثر تداول صور للفنان الذي تحولت نجوميته في أوساط الشباب إلى «أسطورة» حقيقية وسط مجموعة من المجندين من الجيش المصري، أوضح شقيقه محمود رمضان ملابسات اتجاهه إلى التجنيد في الجيش المصري، وحقيقة ما تردد عن تهربه من التجنيد الالزامي طوال الفترة الماضية. وقال محمود لـ «الراي»: «بالفعل تقدم محمد طواعية بأوراقه من أجل التجنيد بالجيش المصري، ولكن لا وجود لأي كلام عن تهربه من التجنيد في السابق أو أي شيء من هذا القبيل»«، مؤكداً«أنه هو من بادر إلى التجنيد بقراره الخاص، حيث تقدم لقضاء فترة التجنيد الالزامية القانونية، وتم التعامل معه بشكل طبيعي مثل أي مواطن».
وعن سبب تأخره طوال الفترة الماضية وتقدمه في الوقت الحالي، أضاف محمود رمضان قائلاً: «ما زال عمر شقيقي محمد 28 عاماً لهذا فإنه لا يزال يحق له التقدم إلى التجنيد لأن سنه ما زالت تسمح بذلك»، موضحاً: «الفكرة تلح على رمضان منذ فترة طويلة ويفكر فيها باستمرار، فهو يشعر طوال الوقت بأنه يريد أن يقدم لهذا البلد أكثر مما يقدم، لذلك رأى أن الدور الأهم في الوقت الحالي هو الانضمام إلى صفوف الجيش المصري»، لافتاً إلى «أنه وجد أن هذا الوقت هو الأنسب لحاجة البلد لكل مواطن فيها خصوصاً في ظل سقوط شهداء باستمرار من رجال الجيش».
أما عن الأعمال الفنية التي سبق أن تعاقد عليها رمضان وتعهد بتأديتها، خصوصاً أنه وقّع عقوداً لمسلسل وفيلمين، فقال محمود رمضان: «محمد لم يفكر في شيء سوى الالتحاق بصفوف الجيش في أسرع وقت ممكن».
وسواء بقصد أو بغير قصد، دائماً هناك ضجيج مشتعل حول الفنان الذي يحظى بشعبية واسعة!
أخيراً فاجأ رمضان الجميع بتقدمه إلى التجنيد في صفوف الجيش المصري، في خطوة أوقدت ألسنة الجدل، وسرعان ما ظهرت الانتقادات لـ «الأسطورة» تتهمه بأنه كان متهرباً من التجنيد الالزامي طوال الفترة الماضية.
وعلى أثر تداول صور للفنان الذي تحولت نجوميته في أوساط الشباب إلى «أسطورة» حقيقية وسط مجموعة من المجندين من الجيش المصري، أوضح شقيقه محمود رمضان ملابسات اتجاهه إلى التجنيد في الجيش المصري، وحقيقة ما تردد عن تهربه من التجنيد الالزامي طوال الفترة الماضية. وقال محمود لـ «الراي»: «بالفعل تقدم محمد طواعية بأوراقه من أجل التجنيد بالجيش المصري، ولكن لا وجود لأي كلام عن تهربه من التجنيد في السابق أو أي شيء من هذا القبيل»«، مؤكداً«أنه هو من بادر إلى التجنيد بقراره الخاص، حيث تقدم لقضاء فترة التجنيد الالزامية القانونية، وتم التعامل معه بشكل طبيعي مثل أي مواطن».
وعن سبب تأخره طوال الفترة الماضية وتقدمه في الوقت الحالي، أضاف محمود رمضان قائلاً: «ما زال عمر شقيقي محمد 28 عاماً لهذا فإنه لا يزال يحق له التقدم إلى التجنيد لأن سنه ما زالت تسمح بذلك»، موضحاً: «الفكرة تلح على رمضان منذ فترة طويلة ويفكر فيها باستمرار، فهو يشعر طوال الوقت بأنه يريد أن يقدم لهذا البلد أكثر مما يقدم، لذلك رأى أن الدور الأهم في الوقت الحالي هو الانضمام إلى صفوف الجيش المصري»، لافتاً إلى «أنه وجد أن هذا الوقت هو الأنسب لحاجة البلد لكل مواطن فيها خصوصاً في ظل سقوط شهداء باستمرار من رجال الجيش».
أما عن الأعمال الفنية التي سبق أن تعاقد عليها رمضان وتعهد بتأديتها، خصوصاً أنه وقّع عقوداً لمسلسل وفيلمين، فقال محمود رمضان: «محمد لم يفكر في شيء سوى الالتحاق بصفوف الجيش في أسرع وقت ممكن».
