«لجنة المسابقات باتحاد الكرة»: نفكر بإيقاف النشاط المحلي حتى تتوفر لدينا ملاعب لإقامة مبارياتنا
أكد عضو مجلس إدارة اتحاد كرة القدم ورئيس لجنة المسابقات أحمد الدويلة ان هيئة الرياضة تتعمد إفشال أنشطة الاتحاد المحليه من خلال تجديد عقود صيانة ملاعب الأندية.
وقال الدويلة أنه كان من المقرر الانتهاء من صيانة ملاعب الكويت وكاظمة والعربي والنصر والشباب خلال الفترة الحالية، إلا أنه تم تمديد فترة الصيانة، إضافة إلى صيانة ملعب نادي الجهراء في الوقت الذي لايستطيع الاتحاد اللعب على ملعبي الفحيحيل والتضامن لسوء أرضيتهما، وبالتالي فإن هناك سبعة ملاعب خارج الخدمة.
وأضاف أن لجنة المسابقات تفكر بإيقاف النشاط المحلي لغاية حتى تتوفر ملاعب لإقامة المباريات عليها.
وتابع رغم أن أعمال الصيانة من المفترض أن تبدأ مع نهاية الموسم الماضي وبدء الموسم الصيفي، حيث الأنشطة متوقفة، إلا أن الهيئة كانت تغط في سبات عميق ومع بداية الموسم المحلي المزدحم استفاقت الهيئة من سباتها ودب النشاط فجأة لديها وبدأت في الصيانة.
وقال يبدو أن العملية مقصوده لعرقلة النشاط المحلي وإفشال أنشطة الاتحاد
وأشار إلى أنه بالرغم من أن بعض الأندية بدأت صيانتها متأخرة تحضيرا لبطولة الخليج، إلا أن الهيئة أنهت الصيانة المطلوبة، وبدأت في صيانة ثانية، وطبعا القصد معروف لدى الجميع، مبينا أن ماتقوم به هيئة الرياضة علنا وأمام الجميع بحجة الصيانة هو في الباطن إفشال مخططات الاتحاد وعرقلة أنشطته، والسؤال المطروح من المستفيد؟.
وقال الدويلة أنه كان من المقرر الانتهاء من صيانة ملاعب الكويت وكاظمة والعربي والنصر والشباب خلال الفترة الحالية، إلا أنه تم تمديد فترة الصيانة، إضافة إلى صيانة ملعب نادي الجهراء في الوقت الذي لايستطيع الاتحاد اللعب على ملعبي الفحيحيل والتضامن لسوء أرضيتهما، وبالتالي فإن هناك سبعة ملاعب خارج الخدمة.
وأضاف أن لجنة المسابقات تفكر بإيقاف النشاط المحلي لغاية حتى تتوفر ملاعب لإقامة المباريات عليها.
وتابع رغم أن أعمال الصيانة من المفترض أن تبدأ مع نهاية الموسم الماضي وبدء الموسم الصيفي، حيث الأنشطة متوقفة، إلا أن الهيئة كانت تغط في سبات عميق ومع بداية الموسم المحلي المزدحم استفاقت الهيئة من سباتها ودب النشاط فجأة لديها وبدأت في الصيانة.
وقال يبدو أن العملية مقصوده لعرقلة النشاط المحلي وإفشال أنشطة الاتحاد
وأشار إلى أنه بالرغم من أن بعض الأندية بدأت صيانتها متأخرة تحضيرا لبطولة الخليج، إلا أن الهيئة أنهت الصيانة المطلوبة، وبدأت في صيانة ثانية، وطبعا القصد معروف لدى الجميع، مبينا أن ماتقوم به هيئة الرياضة علنا وأمام الجميع بحجة الصيانة هو في الباطن إفشال مخططات الاتحاد وعرقلة أنشطته، والسؤال المطروح من المستفيد؟.
