افتتحت معرض الجامعات بمشاركة 12 جامعة وكلية ومعهد لغة كندياً
المستشارة التجارية تامي امز: تكلفة الحياة في كندا أقل من الكويت بنسبة 25 في المئة
المشاركون في المعرض
جانب من المعرض
امز ويولاند لانسنج ودنيا الملاك
عرض لفرص الدراسة في كندا
تامي امز تقص شريط الافتتاح (تصوير كرم ذياب)
• الكويتيون الدارسون في كندا 260 طالباً وطالبة بينهم 60 مستجداً
• غالبية طلبة الكويت يدرسون الطب و«الأسنان» والصيدلة والهندسة و«البزنس»
• المعرض لا ينافس الكلية الكندية في الكويت
• 142 مليون دولار كندي حجم التبادل التجاري بين الكويت وكندا
• غالبية طلبة الكويت يدرسون الطب و«الأسنان» والصيدلة والهندسة و«البزنس»
• المعرض لا ينافس الكلية الكندية في الكويت
• 142 مليون دولار كندي حجم التبادل التجاري بين الكويت وكندا
بينت المستشارة التجارية الكندية في الكويت تامي امز، أن «تكلفة الحياة التعليمية في كندا، اقل بكثير عن غيرها من دول العالم»، موضحة ان «تكلفة الحياة في كندا نصف تكلفة الحياة في المملكة المتحدة البريطانية واقل من تكلفة الحياة في الكويت بما يساوي 25 في المئة».
ولفتت امز، التي دشنت، معرض الدراسة للعام 2015، مساء أول من أمس، في فندق الجميرا في المسيلة بحضور 12 جامعة وكلية ومعهد لغة كنديا، نيابة عن السفيرة الكندية لدى البلاد مارتين مورو، الى أن «عدد الطلبة الكويتيين الدارسين في كندا 260 طالباً وطالبة بينهم 60 طالباً وطالبة مستجدا»، موضحة ان «غالبية طلبة الكويت في كندا يدرسون الطب، وطب الاسنان، والصيدلة، والهندسة، والبزنس».
وقالت تامي امز، إن «التعليم من اولويات كندا والكويت، ويسعدني أن أرى تزايداً ليس فقط في عدد الطلاب الذين يسافرون للدراسة في كندا وإنما ايضاً في الاهتمام المتزايد باستقدام المناهج الكندية إلى الكويت»، مضيفة ان «عدد الطلبة الكويتيين الذين يدرسون في كندا مستمر في الزيادة وبالكاد لا يمر اسبوع دون ان اتقابل مع طبيب او مهندس اوصيدلي كويتي قد درس في بلادنا... هؤلاء الخريجون هم اكبر داعم لنا وهم قادرون على تقديم رؤية محلية عن نظام التعليم الكندي لطلاب المستقبل».
وبينت امز، ان «الجامعات الكندية تُمول من المال العام وبالتالي فهي تتمتع بأعلى مقاييس التعليم الحكومي في العالم، واذا اضفنا إلى ذلك الحرم الجامعي المتعدد الثقافات داخل البيئة الآمنة، فان ذلك يعني أن الطلبة الكويتيين يعودون إلى بلادهم برؤية غاية في الايجابية عن كندا». وأضافت امز، ان «وزارة التعليم العالي سعدت جداً بالطلاب الذين تخرجوا في الجامعات والمعاهد الكندية ونحن معا نتطلع إلى عدد أكبر من الطلاب الذين يسافرون للدراسة في كندا العام 2016».
واشارت امز، الى ان «معرض الجامعات لا ينافس الكلية الكندية في الكويت حيث ان الدراسة في الكلية لمدة سنتين (معهد) ولا تخرج حاصلي بكالوريوس او ليسانس».
وافادت امز ان «الاقبال هذا العام اقل من العام الماضي لان الجامعات زارت 8 مدارس كويتية خاصة هذا العام، وقد يكون ذلك من اسباب ضعف الاقبال كما ان المعرض لمدة يوم واحد».
وعن حجم التبادل التجاري بين الكويت وكندا، اوضحت امز ان «التبادل التجاري العام الماضي بلغ 142 مليون دولار كندي»، مضيفة ان «الصادرات الكندية للكويت تتمثل في السيارات وقطع الغيار والالكترونيات ومعدات صناعية ومنتجات زراعية كالقمح والعدس». وتواجد في المعرض قسم الخدمات القنصلية وهو مكون من مجموعة من موظفي السفارة الكندية لتقديم الشرح الكافي للطلبة وذويهم عن كيفية الحصول على الفيزا وتقديم التسهيلات اللازمة والاجابة عن الاستفسارات واسئلة الطلبة، كما حضرت المعرض المفوض التجاري في السفارة الكندية يولاند لانسنج، ومسؤولة مكتب العلاقات الديبلوماسية العامة دنيا الملاك.
ولفتت امز، التي دشنت، معرض الدراسة للعام 2015، مساء أول من أمس، في فندق الجميرا في المسيلة بحضور 12 جامعة وكلية ومعهد لغة كنديا، نيابة عن السفيرة الكندية لدى البلاد مارتين مورو، الى أن «عدد الطلبة الكويتيين الدارسين في كندا 260 طالباً وطالبة بينهم 60 طالباً وطالبة مستجدا»، موضحة ان «غالبية طلبة الكويت في كندا يدرسون الطب، وطب الاسنان، والصيدلة، والهندسة، والبزنس».
وقالت تامي امز، إن «التعليم من اولويات كندا والكويت، ويسعدني أن أرى تزايداً ليس فقط في عدد الطلاب الذين يسافرون للدراسة في كندا وإنما ايضاً في الاهتمام المتزايد باستقدام المناهج الكندية إلى الكويت»، مضيفة ان «عدد الطلبة الكويتيين الذين يدرسون في كندا مستمر في الزيادة وبالكاد لا يمر اسبوع دون ان اتقابل مع طبيب او مهندس اوصيدلي كويتي قد درس في بلادنا... هؤلاء الخريجون هم اكبر داعم لنا وهم قادرون على تقديم رؤية محلية عن نظام التعليم الكندي لطلاب المستقبل».
وبينت امز، ان «الجامعات الكندية تُمول من المال العام وبالتالي فهي تتمتع بأعلى مقاييس التعليم الحكومي في العالم، واذا اضفنا إلى ذلك الحرم الجامعي المتعدد الثقافات داخل البيئة الآمنة، فان ذلك يعني أن الطلبة الكويتيين يعودون إلى بلادهم برؤية غاية في الايجابية عن كندا». وأضافت امز، ان «وزارة التعليم العالي سعدت جداً بالطلاب الذين تخرجوا في الجامعات والمعاهد الكندية ونحن معا نتطلع إلى عدد أكبر من الطلاب الذين يسافرون للدراسة في كندا العام 2016».
واشارت امز، الى ان «معرض الجامعات لا ينافس الكلية الكندية في الكويت حيث ان الدراسة في الكلية لمدة سنتين (معهد) ولا تخرج حاصلي بكالوريوس او ليسانس».
وافادت امز ان «الاقبال هذا العام اقل من العام الماضي لان الجامعات زارت 8 مدارس كويتية خاصة هذا العام، وقد يكون ذلك من اسباب ضعف الاقبال كما ان المعرض لمدة يوم واحد».
وعن حجم التبادل التجاري بين الكويت وكندا، اوضحت امز ان «التبادل التجاري العام الماضي بلغ 142 مليون دولار كندي»، مضيفة ان «الصادرات الكندية للكويت تتمثل في السيارات وقطع الغيار والالكترونيات ومعدات صناعية ومنتجات زراعية كالقمح والعدس». وتواجد في المعرض قسم الخدمات القنصلية وهو مكون من مجموعة من موظفي السفارة الكندية لتقديم الشرح الكافي للطلبة وذويهم عن كيفية الحصول على الفيزا وتقديم التسهيلات اللازمة والاجابة عن الاستفسارات واسئلة الطلبة، كما حضرت المعرض المفوض التجاري في السفارة الكندية يولاند لانسنج، ومسؤولة مكتب العلاقات الديبلوماسية العامة دنيا الملاك.
