كريستيز تعرض 63 عملاً فنياً على الإنترنت
للسنة الثانية على التوالي تعقد كريستيز مزاداً حصرياً عبر الإنترنت للأعمال الفنية الحديثة والمعاصرة لفنانين شرق أوسطيين بالتزامن مع مزاداتها المنتظمة التي بلغت الموسم السابع عشر في دبي. وستعرض كريستيز ثلاثة وستين عملاً فنياً في المزاد الذي ينعقد كلياً عبر الإنترنت بقيمة تقديرية أولية للعمل الواحد تتراوح بين 1500 و40,000 دولار أميركي. ويتضمن هذا المزاد أعمال ثمانية فنانين تشارك أعمالهم أيضاً في المزاد المنتظم تأكيداً لالتزام كريستيز بعرض أعمال عالية الجودة خلال مزادها عبر الإنترنت. وقالت كريستيز إن 28 لوحة من مقتنيات الدكتور محمد سعيد فارسي المرموقة ستشارك بمزاد الإنترنت. وتُعَدُّ مقتنيات فارسي أكبر وأشهر مجموعة أعمال فنية ضمن مقتنيات خاصة تُباع بالمنطقة.
وبهذه المناسبة، قال مايكل جيها، المدير التنفيذي لدى كريستيز الشرق الأوسط: «في شهر مايو الفائت أعلنت كريستيز عن استثمار 20 مليون دولار في التقنية الفائقة. المقتنون والمهتمون باقتناء الأعمال الفنية في ازدياد مطرد حول العالم ونحن ملتزمون بمواكبة هذا التوجه. وعلى امتداد مزادات كريستيز في عام 2013 مثَّل المشترون عبر مزادات الإنترنت 45 في المئة من المقتنين الذين يشاركون للمرة الأولى بمزاداتنا، وكان لافتاً أيضاً أن واحداً من بين كل خمسة من المشترين دون 45 عاماً. وفي دبي، شكل المزايدون الجُدد الذين زاروا موقع مزاد الأعمال الفنية الحديثة والمعاصرة الشرق أوسطية على الإنترنت نحو 56 بالمئة من المشاركين بالمزاد، واستحوذ المشترون من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على نسبة تناهز 90 في المئة من مُجمل المشترين. تظل المزادات التقليدية العلنية محور أعمالنا هنا بدبي، لكن في الوقت ذاته نحن ملتزمون بمواكبة تطلعات المقتنين والمهتمين باقتناء الأعمال الفنية ونقل تجربة مزادات الإنترنت إلى المنطقة. وتؤكد الأرقام أن هذه التجربة ناجحة إلى أبعد الحدود».
ونوَّهت كريستيز بأن كل الأعمال الفنية المعروضة عبر مزاد الإنترنت خاضعة لذات المعايير الصارمة التي تنطبق على الأعمال الفنية المشاركة بالمزادات العلنية التقليدية، ويتم تصنيفها وفهرستها على يد ذات طاقم المختصين الذين يديرون المزادات التقليدية.
وبهذه المناسبة، قال مايكل جيها، المدير التنفيذي لدى كريستيز الشرق الأوسط: «في شهر مايو الفائت أعلنت كريستيز عن استثمار 20 مليون دولار في التقنية الفائقة. المقتنون والمهتمون باقتناء الأعمال الفنية في ازدياد مطرد حول العالم ونحن ملتزمون بمواكبة هذا التوجه. وعلى امتداد مزادات كريستيز في عام 2013 مثَّل المشترون عبر مزادات الإنترنت 45 في المئة من المقتنين الذين يشاركون للمرة الأولى بمزاداتنا، وكان لافتاً أيضاً أن واحداً من بين كل خمسة من المشترين دون 45 عاماً. وفي دبي، شكل المزايدون الجُدد الذين زاروا موقع مزاد الأعمال الفنية الحديثة والمعاصرة الشرق أوسطية على الإنترنت نحو 56 بالمئة من المشاركين بالمزاد، واستحوذ المشترون من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على نسبة تناهز 90 في المئة من مُجمل المشترين. تظل المزادات التقليدية العلنية محور أعمالنا هنا بدبي، لكن في الوقت ذاته نحن ملتزمون بمواكبة تطلعات المقتنين والمهتمين باقتناء الأعمال الفنية ونقل تجربة مزادات الإنترنت إلى المنطقة. وتؤكد الأرقام أن هذه التجربة ناجحة إلى أبعد الحدود».
ونوَّهت كريستيز بأن كل الأعمال الفنية المعروضة عبر مزاد الإنترنت خاضعة لذات المعايير الصارمة التي تنطبق على الأعمال الفنية المشاركة بالمزادات العلنية التقليدية، ويتم تصنيفها وفهرستها على يد ذات طاقم المختصين الذين يديرون المزادات التقليدية.
