يتواصل عرضه يومياً بعد الفطور... على شاشة «الراي»
عبودكا: كل يوم مواقف... ومسابقات وفائزون!
عبدالله الجاسر... الشهير بـ «عبودكا»
... مع طلعت زكريا
بذلتُ مع الفريق كل الجهود لأجل أن ينجح البرنامج ويرضى الجمهور
«ياكم عبودكا» يمتزج فيه الحاضر... والماضي بأجوائه الثراثية
«ياكم عبودكا» يمتزج فيه الحاضر... والماضي بأجوائه الثراثية
«ياكم عبودكا»!
أحد البرامج المنوعة التي تضم أفكاراً غير اعتيادية على مدى ليالي ونهارات شهر رمضان الفضيل... حيث تمتزج فيه أجواء المسابقات بما يصاحبها من طرائف ومواقف وابتسامات، وأخيراً فرحة الفائزين بجوائزهم، والبرنامج الذي يترك كل يوم أصداءً واسعة وردود أفعال مبهجة لدى الجمهور، يُعرَض بعد الإفطار مباشرة على شاشة تلفزيون «الراي».
وإضافةً إلى التنوع الكبير الذي تتميز به الحلقات، هناك عدد من الشخصيات الفنية المعروفة شاركوا جميعاً مع عبودكا وفرقته الشعبية. وفي بداية كل حلقة يتشاور عبودكا مع «الشياب»، وهم فرقة شياب الكويت الذين شاركوا في بداية الحلقات، وكذلك ممن «يتشاور» معه كذلك الفنان المصري طلعت زكريا، ويتحدثون عن أمر جديد... و«عبودكا»، هو من أبرز الطاقات الشبابية ويُعتبر من الشباب المشهورين في مواقع التواصل الاجتماعي، وكون لنفسه قاعدة جماهيرية من مختلف الأطياف والأعمار، وقد ظهر بكل عفويته المعتادة عبر «الراي».
حرص القيمون على البرنامج على أن يبتعدوا بفقراته عن أي ظل للرتابة والتكرار اللذين يقع في فخهما كثير من البرامج المشابهة التي تعودناها... فـ «ياكم عبودكا» يضم مسابقات مع الضيوف، وكذلك عامة الناس أيضاً، بالإضافة إلى ألعاب متنوعة، وخاصة الألعاب التراثية القديمة، ما أتاح لفقرات البرنامج أن تجتذب الضيوف لعملية التنقل المشوق بين الماضي الجميل بأجوائه المفعمة بالتراث الكويتي الأصيل، وبين الحاضر المعاش حالياً أمام أعيننا، وهناك ربح سريع لأجل إضافة أجواء المنافسة والتشويق... بما يناسب فرحة شهر الرحمن ونفحات الخير الملازمة له... كما يسلطون الضوء على عدد من مناطق دولة الكويت وأبرز ما بها، وطرح معلومات جديدة متنوعة، والإخراج متنوع وخدم الحلقات المتجددة يوميا حيث إنها تجمع عددا من الفقرات والتمثيليات، والمقابلات كذلك مما يحتاج الى اخذ اللقطات بدقة كي يتناسق الحدث.
وتم التصوير في عدد من «اللوكيشنات» والمواقع العامة، سواء كانت مناطق، أو مباني، والالتقاء بعدد من الشخصيات من مختلف المجالات، والجمهور، وزاروا كذلك مواقع تدريبات بعض الأعمال المسرحية.
ومن جانبه، حدثنا مقدم البرنامج عبدالله الجاسر «عبودكا» عبر «الراي» خلال تصريح نوه فيه بالبرنامج وردود الفعل التي تلقاها نتاج «ياكم عبودكا»: «هذه أول تجربة لي شخصيا بالتلفزيون. وعملت ما يتعين عليّ فعله لأجل نجاح البرنامج، وكذلك بذل فريق قصارى جهوده لكي يخرج البرنامج جديراً بأن يشاهده الجمهور العزيز، وهناك ردود أفعال من قبل المتابعين تعكس إعجابهم ورضاهم»، متمنياً «أن يكون المقبل دوما أفضل، لأني أطمح إلى التطوير، ومن خلال الفقرات والمقابلات وجدت الترحيب من قبل الذين استضفناهم، وبلا شك سأتعلم من هذه التجربة ومن الأخطاء لتفاديها في المستقبل كي أقدم دوماً ما يناسب الذوق العام».
وشكر عبودكا كل فريق العمل، واصفاً إياهم بالجنود المجهولين الذين يقفون وراء نجاح البرنامج، ومشيداً بالمسؤولين عن تلفزيون «الراي» الذين لم يتوانوا في تذليل أي صعاب أمام البرنامج الذي يعده خليفة الفيلكاوي ويخرجه عمار الموسوي.
يُذكر أن برنامج «ياكم عبودكا» فاز في مهرجان «المميزون في رمضان»، الذي أُقيم ليلة أول من أمس على مسرح عبدالحسين عبدالرضا، بجائزة أفضل برنامج كوميدي للعام 2017.
أحد البرامج المنوعة التي تضم أفكاراً غير اعتيادية على مدى ليالي ونهارات شهر رمضان الفضيل... حيث تمتزج فيه أجواء المسابقات بما يصاحبها من طرائف ومواقف وابتسامات، وأخيراً فرحة الفائزين بجوائزهم، والبرنامج الذي يترك كل يوم أصداءً واسعة وردود أفعال مبهجة لدى الجمهور، يُعرَض بعد الإفطار مباشرة على شاشة تلفزيون «الراي».
وإضافةً إلى التنوع الكبير الذي تتميز به الحلقات، هناك عدد من الشخصيات الفنية المعروفة شاركوا جميعاً مع عبودكا وفرقته الشعبية. وفي بداية كل حلقة يتشاور عبودكا مع «الشياب»، وهم فرقة شياب الكويت الذين شاركوا في بداية الحلقات، وكذلك ممن «يتشاور» معه كذلك الفنان المصري طلعت زكريا، ويتحدثون عن أمر جديد... و«عبودكا»، هو من أبرز الطاقات الشبابية ويُعتبر من الشباب المشهورين في مواقع التواصل الاجتماعي، وكون لنفسه قاعدة جماهيرية من مختلف الأطياف والأعمار، وقد ظهر بكل عفويته المعتادة عبر «الراي».
حرص القيمون على البرنامج على أن يبتعدوا بفقراته عن أي ظل للرتابة والتكرار اللذين يقع في فخهما كثير من البرامج المشابهة التي تعودناها... فـ «ياكم عبودكا» يضم مسابقات مع الضيوف، وكذلك عامة الناس أيضاً، بالإضافة إلى ألعاب متنوعة، وخاصة الألعاب التراثية القديمة، ما أتاح لفقرات البرنامج أن تجتذب الضيوف لعملية التنقل المشوق بين الماضي الجميل بأجوائه المفعمة بالتراث الكويتي الأصيل، وبين الحاضر المعاش حالياً أمام أعيننا، وهناك ربح سريع لأجل إضافة أجواء المنافسة والتشويق... بما يناسب فرحة شهر الرحمن ونفحات الخير الملازمة له... كما يسلطون الضوء على عدد من مناطق دولة الكويت وأبرز ما بها، وطرح معلومات جديدة متنوعة، والإخراج متنوع وخدم الحلقات المتجددة يوميا حيث إنها تجمع عددا من الفقرات والتمثيليات، والمقابلات كذلك مما يحتاج الى اخذ اللقطات بدقة كي يتناسق الحدث.
وتم التصوير في عدد من «اللوكيشنات» والمواقع العامة، سواء كانت مناطق، أو مباني، والالتقاء بعدد من الشخصيات من مختلف المجالات، والجمهور، وزاروا كذلك مواقع تدريبات بعض الأعمال المسرحية.
ومن جانبه، حدثنا مقدم البرنامج عبدالله الجاسر «عبودكا» عبر «الراي» خلال تصريح نوه فيه بالبرنامج وردود الفعل التي تلقاها نتاج «ياكم عبودكا»: «هذه أول تجربة لي شخصيا بالتلفزيون. وعملت ما يتعين عليّ فعله لأجل نجاح البرنامج، وكذلك بذل فريق قصارى جهوده لكي يخرج البرنامج جديراً بأن يشاهده الجمهور العزيز، وهناك ردود أفعال من قبل المتابعين تعكس إعجابهم ورضاهم»، متمنياً «أن يكون المقبل دوما أفضل، لأني أطمح إلى التطوير، ومن خلال الفقرات والمقابلات وجدت الترحيب من قبل الذين استضفناهم، وبلا شك سأتعلم من هذه التجربة ومن الأخطاء لتفاديها في المستقبل كي أقدم دوماً ما يناسب الذوق العام».
وشكر عبودكا كل فريق العمل، واصفاً إياهم بالجنود المجهولين الذين يقفون وراء نجاح البرنامج، ومشيداً بالمسؤولين عن تلفزيون «الراي» الذين لم يتوانوا في تذليل أي صعاب أمام البرنامج الذي يعده خليفة الفيلكاوي ويخرجه عمار الموسوي.
يُذكر أن برنامج «ياكم عبودكا» فاز في مهرجان «المميزون في رمضان»، الذي أُقيم ليلة أول من أمس على مسرح عبدالحسين عبدالرضا، بجائزة أفضل برنامج كوميدي للعام 2017.
