عبدالله الخضر لـ «الراي»: ليست لديَّ... أسرار!
عبدالله الخضر
لا تظهر طبيعة الإنسان «الصريحة جداً» إلا في المواقف الاستثنائية!!
وقدرة المرء على إخفاء دوافعه، أو مشاعره، أو ردود فعله العميقة جداً، تتعطل غالباً عندما يجد نفسه في مواجهة حدث مباغت، أو خطر أقوى من احتماله، أو شخص تسبب له في ضررٍ ما!
هنا فقط يفقد الإنسان مهارته في التخفي، ويصبح وجهاً لوجه مع طبيعته المجردة من أي قناع، ويصير (رغما عنه) صريحاً وجارحاً أكثر مما يلزم!
«الراي» التقت جمعاً من أهل الفن والإعلام، في هذه الزاوية الرمضانية، ووضعتهم تحت ضغط مواقف صعبة ومفاجئة، وسألتهم عن طريقتهم في الرد... وتركت للقارئ أن يقيس بنفسه مدى صراحتهم
اليوم يتحدث الفنان عبدالله الخضر عن ردات فعله «بلا قناع» على المواقف الصعبة:
• إن توقف الفن... ماذا سيكون موقفك؟
- بعد؟! أحاول أن أعيده مرة أخرى.
•فجأةً أقدم أحد المقربين منك على إفشاء سر من أسرارك؟
- متعود... لا يحدث شيء، «ما يصير فيني شي... أنتظر غدر اللي بعده»... ولا أجعل مجالاً لأن أضع سري مع أحد غير ثقة، وأخيرا لا يوجد لدي أسرار كي أخشاها.
• حان موعد الفطور... واحترق الأكل؟
- قدر الله... وما شاء فعل.
• ماذا إن ظهرت في عمل درامي في شهر رمضان... وتوقف العمل بعد الحلقة الأولى؟
- لا شيء.. فلا شك أن هناك سبباً، ولا أود أن أعرفه... هناك أمور تحدث لا أود أن أعرف حقيقتها.
• من الزميل الذي تقبل دعوته على وجبة السحور؟
- محمد الحملي.
• اضطررت إلى دخول المطبخ عصر يومٍ رمضاني لإعداد وجبة الفطور وطبق من الحلويات... ماذا تطبخ؟
-الوجبة الرئيسية «مطبق زبيدي»، والحلويات أسهل شيء: «لقيمات».
• إن طُلب منكِ عمل لقاء صحافي... من تختار من الشخصيات؟ وماذا سيكون أول سؤال؟
- أحلام... وأسألها عن التحديات التي مرت بها كي تبلغ ما وصلت إليه.
• في عيد الفطر... طُلب منك لقاء تلفزيوني أو إذاعي، لإنقاذ موقف.. وأنت ملتزم بالخروج مع أسرتك؟
-لا أقبل... وأعتذر، الأولوية للأهل، وكافي غيابي عنهم من أجل المسرح في أيام الأعياد.
• تعطلت سيارتك على الطريق قبيل الإفطار بخمس دقائق... هل ستجرُؤ على استدعاء شخص من أمام مائدته؟ ومَن؟
- شنو هذي الوهقة! سوف أتصل بصديق خارج المجال الفني وهو أحمد صاحب المواقف الصعبة.
• ليلة العيد ذهبت لتتسلم ثيابك... ليفاجئكِ الخياط بأن لبسك احترق تحت المكواة؟
- عادي... لأني أفصل في الصيف كذا دشداشة.
• بعدما اتفقت على دور أعجبك، فوجئت بأنه صار في قبضة صديق لك؟
- من صجك! متعودين... لا توجد ردة فعل من جانبي، وحدث ومررت بذلك كثيراً.
وقدرة المرء على إخفاء دوافعه، أو مشاعره، أو ردود فعله العميقة جداً، تتعطل غالباً عندما يجد نفسه في مواجهة حدث مباغت، أو خطر أقوى من احتماله، أو شخص تسبب له في ضررٍ ما!
هنا فقط يفقد الإنسان مهارته في التخفي، ويصبح وجهاً لوجه مع طبيعته المجردة من أي قناع، ويصير (رغما عنه) صريحاً وجارحاً أكثر مما يلزم!
«الراي» التقت جمعاً من أهل الفن والإعلام، في هذه الزاوية الرمضانية، ووضعتهم تحت ضغط مواقف صعبة ومفاجئة، وسألتهم عن طريقتهم في الرد... وتركت للقارئ أن يقيس بنفسه مدى صراحتهم
اليوم يتحدث الفنان عبدالله الخضر عن ردات فعله «بلا قناع» على المواقف الصعبة:
• إن توقف الفن... ماذا سيكون موقفك؟
- بعد؟! أحاول أن أعيده مرة أخرى.
•فجأةً أقدم أحد المقربين منك على إفشاء سر من أسرارك؟
- متعود... لا يحدث شيء، «ما يصير فيني شي... أنتظر غدر اللي بعده»... ولا أجعل مجالاً لأن أضع سري مع أحد غير ثقة، وأخيرا لا يوجد لدي أسرار كي أخشاها.
• حان موعد الفطور... واحترق الأكل؟
- قدر الله... وما شاء فعل.
• ماذا إن ظهرت في عمل درامي في شهر رمضان... وتوقف العمل بعد الحلقة الأولى؟
- لا شيء.. فلا شك أن هناك سبباً، ولا أود أن أعرفه... هناك أمور تحدث لا أود أن أعرف حقيقتها.
• من الزميل الذي تقبل دعوته على وجبة السحور؟
- محمد الحملي.
• اضطررت إلى دخول المطبخ عصر يومٍ رمضاني لإعداد وجبة الفطور وطبق من الحلويات... ماذا تطبخ؟
-الوجبة الرئيسية «مطبق زبيدي»، والحلويات أسهل شيء: «لقيمات».
• إن طُلب منكِ عمل لقاء صحافي... من تختار من الشخصيات؟ وماذا سيكون أول سؤال؟
- أحلام... وأسألها عن التحديات التي مرت بها كي تبلغ ما وصلت إليه.
• في عيد الفطر... طُلب منك لقاء تلفزيوني أو إذاعي، لإنقاذ موقف.. وأنت ملتزم بالخروج مع أسرتك؟
-لا أقبل... وأعتذر، الأولوية للأهل، وكافي غيابي عنهم من أجل المسرح في أيام الأعياد.
• تعطلت سيارتك على الطريق قبيل الإفطار بخمس دقائق... هل ستجرُؤ على استدعاء شخص من أمام مائدته؟ ومَن؟
- شنو هذي الوهقة! سوف أتصل بصديق خارج المجال الفني وهو أحمد صاحب المواقف الصعبة.
• ليلة العيد ذهبت لتتسلم ثيابك... ليفاجئكِ الخياط بأن لبسك احترق تحت المكواة؟
- عادي... لأني أفصل في الصيف كذا دشداشة.
• بعدما اتفقت على دور أعجبك، فوجئت بأنه صار في قبضة صديق لك؟
- من صجك! متعودين... لا توجد ردة فعل من جانبي، وحدث ومررت بذلك كثيراً.
