No Script

لقاء / استشاري جراحة الكسور في «دار الشفاء» حذّر من أن التدخين عامل رئيسي لعدم التئام العظام

علي جراغ: مراكز علاجات شعبية تعطي روادها حقناً للعمود الفقري وتضخيم العضلات تسبّب تشوّهات

تصغير
تكبير

شرائح تثبت الكسور الجديدة ستكون «شفافة» مصنوعة من البلاستيك المقوّى

الشرائح الحالية لتثبيت الكسور من التيتانيوم
أو الاستيل ولكل منهما مزاياها وعيوبها

حذر الاستاذ المساعد في كلية الطب، واستشاري جراحة الكسور في مستشفى دار الشفاء، ورئيس وحدة الكسور في مستشفى الرازي الدكتور علي جراغ من وجود غير متخصصين في أماكن غير مؤهلة من مراكز علاجات شعبية أو بعض المدربين، تعطي حقنا لروادها في العمود الفقري أو لتضخيم العضلات، قد تسببت في حالات تشوه لبعض المرضى، وكادوا يفقدون معها حياتهم، مستشهدا بفتاة أرادت تكبير ردفها فكادت حقنة سيليكون أن تنهي حياتها.
وقال جراغ في لقاء مع «الراي» ان هناك عوامل تؤثر سلبا في مدى سرعة التئام الكسور، منها التدخين وهشاشة العظام عند كبار السن، وعزيمة المريض وارادته، مشيرا الى ان التئام الكسور عند مرضى السكر قد يستغرق مدة تتراوح بين 3 و4 أشهر. واضاف ان الشرائح الجديدة لتثبيت الكسور والتي لم يبدأ تطبيقها حتى الآن ستكون «شفافة» مصنوعة من البلاستيك المقوى، مشيرا الى بعض مزايا وعيوب شرائح التيتانيوم أو الاستيل المستخدمتين حاليا.
وذكر انه رغم عدم وجود ضرر من شرائح تثبيت الكسور، فالقانون والنظرة المجتمعية قد تضطر البعض لإزالتها، ولا سيما في حالات الراغبين بالالتحاق بالكليات العسكرية أو لاعتقاد بعض العائلات بأنها قد تُعيب الفتيات وتمنعهن من الزواج. ولمزيد من التفاصيل نتابع السطور التالية:

حذر الاستاذ المساعد في كلية الطب، واستشاري جراحة الكسور في مستشفى دار الشفاء، ورئيس وحدة الكسور في مستشفى الرازي الدكتور علي جراغ من وجود غير متخصصين في أماكن غير مؤهلة من مراكز علاجات شعبية أو بعض المدربين، تعطي حقنا لروادها في العمود الفقري أو لتضخيم العضلات، قد تسببت في حالات تشوه لبعض المرضى، وكادوا يفقدون معها حياتهم، مستشهدا بفتاة أرادت تكبير ردفها فكادت حقنة سيليكون أن تنهي حياتها.
وقال جراغ في لقاء مع «الراي» ان هناك عوامل تؤثر سلبا في مدى سرعة التئام الكسور، منها التدخين وهشاشة العظام عند كبار السن، وعزيمة المريض وارادته، مشيرا الى ان التئام الكسور عند مرضى السكر قد يستغرق مدة تتراوح بين 3 و4 أشهر. واضاف ان الشرائح الجديدة لتثبيت الكسور والتي لم يبدأ تطبيقها حتى الآن ستكون «شفافة» مصنوعة من البلاستيك المقوى، مشيرا الى بعض مزايا وعيوب شرائح التيتانيوم أو الاستيل المستخدمتين حاليا.
وذكر انه رغم عدم وجود ضرر من شرائح تثبيت الكسور، فالقانون والنظرة المجتمعية قد تضطر البعض لإزالتها، ولا سيما في حالات الراغبين بالالتحاق بالكليات العسكرية أو لاعتقاد بعض العائلات بأنها قد تُعيب الفتيات وتمنعهن من الزواج. ولمزيد من التفاصيل نتابع السطور التالية:

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي