No Script

«الساير» طرحت 6 موديلات منها في السوق المحلي

«تويوتا» باعت أكثر من 15 مليون مركبة كهربائية هجينة منذ 1997

u062au0634u0643u064au0644u0629 u0635u062fu064au0642u0629 u0644u0644u0628u064au0626u0629 u062au064fu0631u0636u064a u062cu0645u064au0639 u0627u0644u0633u0627u0626u0642u064au0646
تشكيلة صديقة للبيئة تُرضي جميع السائقين
تصغير
تكبير

تجاوزت مبيعات «تويوتا» العالمية من المركبات الكهربائية الهجينة، حاجز 15 مليون مركبة منذ إطلاق «بريوس» للمرة الأولى في 1997.
وبدأ قرار «تويوتا» في تطوير المركبات الكهربائية الهجينة قبل 25 عاماً، عندما قاد تاكيشي أوشيامادا فريقاً لتطوير سيارة للقرن الحادي والعشرين، والتي من شأنها تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري والملوثات الضارة الأخرى.
وأُطلق أول جيل من «بريوس» عام 1997 بالتزامن مع توقيع بروتوكول كيوتو، والذي أعطى زخماً جديداً للحركة البيئية.


وقدّمت الشركة اليوم بعد بيع أكثر من 15 مليون سيارة هجينة، مساهمة كبيرة للبيئة بحيث قامت تقنيتها الكهربائية الهجينة حتى الآن بتقليل أكثر من 120 مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون حول العالم مقارنة بمبيعات نظيراتها من مركبات الوقود.
وساهمت الرؤية الأساسية للشركة في جعل «تويوتا»، رائدة في الالتزام بلوائح الانبعاثات الصارمة على نحو متزايد في جميع أنحاء العالم.
وشهدت «تويوتا» ارتفاعاً في الطلب على السيارات الكهربائية الهجينة ودمجت هذه التكنولوجيا المبتكرة مع التصميم العاطفي، الذي تم تمكينه من خلال طرح منصاتها العالمية «TNGA».
ويأتي ذلك إلى جانب النظام الهجين الحالي من الجيل الرابع، لتواصل «تويوتا» تحسين تقنيتها الهجينة لتحقيق انبعاثات أقل وكفاءة أفضل للوقود، إذ أصبحت السيارات الكهربائية الهجينة ذات تكلفة مقبولة وهي متوافرة ومناسبة للعملاء في الشرق الأوسط.
وتؤدي المركبات الهجينة بطبيعة الحال إلى المركبات الكهربائية بالبطارية والمركبات الكهربائية بخلايا الوقود، في حين تعتقد «تويوتا» أن المركبات الكهربائية الهجينة هي جزء أساسي من المزيج العام المستقبلي للمركبات الكهربائية.
وبيّنت «تويوتا» أن عقدين من الخبرة أيضاً في مجال السيارات الكهربائية، يغذيان إستراتيجيتها لتوليد الطاقة بأشكال متعددة.
وتقوم الشركة وستستمر بتزويد أنواع متعددة من المركبات الكهربائية، لتقليل الانبعاثات بناءً على اللوائح، البنية التحتية للسوق وطلب العملاء بشكل أساسي.
ولا تؤمن «تويوتا» بسيناريو «الفائز يأخذ كل شيء»، بل بمستقبل تقوم فيه جميع التقنيات الكهربائية المختلفة، من ضمنها المركبات الهجينة والمركبات الهجينة ذات الشحن الخارجي (PHEV)، والمركبات الكهربائية بخلايا الوقود (FCEV)، والمركبات الكهربائية بالبطارية (BEV)، بلعب دور فيه.
وتتمتع الشركة نتيجة لخبرتها الطويلة في المركبات الكهربائية الهجينة، بخبرات عميقة في تقنيات الكهرباء الأساسية الشائعة في جميع أشكال المحركات الكهربائية، واضعة إياها في الصدارة من أجل مستقبل كهربائي.
وتعلمت الشركة على مدى عقدين من التطوير المستمر للمحركات الكهربائية والبطاريات ووحدات التحكم في الطاقة، كيفية إدارة الطاقة وإعادة استخدامها بكفاءة، موفرة بذلك مجموعة من الخيارات الكهربائية للعملاء من خلال المركبات الكهربائية الهجينة، والمركبات الهجينة ذات الشحن الخارجي (PHEV)، والمركبات الكهربائية بالبطارية (BEV)، والمركبات الكهربائية بخلايا الوقود (FCEV).
من ناحيتها، ومنذ إطلاقها المركبة الكهربائية الهجينة طراز «بريوس» في فبراير 2016 في الكويت، أطلقت مؤسسة محمد ناصر الساير وأولاده، 6 موديلات من المركبات الكهربائية الهجينة المعروفة، ومنها مركبات «تويوتا» الكهربائية الهجينة «C-HR» كروس أوفر، و«هايلاندر» الـ«SUV» التي قامت بإطلاقها أخيراً.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي