No Script

تنتشر في الشوارع بدلاً من إغلاق الجمعية

خيطان... نسجت خيوط الحياة بـ«البسطات»

No Image
تصغير
تكبير

كسرت منطقة خيطان دائرة عزلها المناطقي، الذي لم يقف عائقاً أمام تدفق الحياة في ارجائها بشكل طبيعي، وسط انتشار وتنسيق أمني بين وزارة الداخلية والحرس الوطني لتأمينها.
ورصدت «الراي» خلال جولتها حركة طبيعية لسكان المنطقة، الذين توافدوا على محلات المواد الغذائية والمخابز الأهلية، خصوصاً بعد إغلاق جميع فروع جمعية خيطان لإصابة عدد من موظفيها بفيروس كورونا.
 واستغل الباعة الجائلين الموقف لعرض بضاعتهم من المواد الغذائية والخضار في «البسطات»، التي شكلت موردا بديلاً للجمعية التي أغلقت أبوابها، إذ لم يتأثر السكان من إغلاقها واستطاعوا التكيف بسرعة مع الإجراءات الوقائية للحد من تفشي فيروس كورونا.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي