No Script

أكدوا حرص العلامة الصينية على مواكبة التكنولوجيا تلبية لتطلّعات العملاء

مسؤولو «جيلي» لـ «الراي»: تمييز عشاق القيادة بشراكة مع «علي الغانم وأولاده»

تصغير
تكبير

ليانغ:
قررنا خوض التحدي  والدخول مجدداً  إلى الكويت

استحوذنا  على «فولفو»...  والحصة الأكبر  من «مرسيدس بنز»

نحرص على فهم متطلبات السوق  والعملاء قبل  إطلاق مركباتنا

هاي:

مواكبة التغيرات التكنولوجية في صلب إستراتيجيات الشركة

نهدف لزيادة حضور مركبات «جيلي»  على الطرقات الكويتية

خطط «جيلي» التكنولوجية تقوم على 5 عناصر أساسية بسياراتها


أوضح المدير العام في شركة جيلي الدولية للسيارات، نان شونغ ليانغ، أن الشركة كانت من أولى العلامات الأجنبية التي دخلت إلى منطقة الشرق الأوسط والسوق الكويتي، لافتاً إلى أنها في الفترة الأولى عانت من جودة المنتجات التي توفرها، ومن عدم فهمها لاحتياجات العميل الكويتي.
وقال ليانغ في تصريح لـ«الراي» على هامش افتتاح صالة «جيلي» الأولى بالتعاون مع شركة علي الغانم وأولاده للسيارات، إن العلامة قررت خوض التحدي من جديد، والدخول إلى السوق المحلي بالتعاون مع «علي الغانم وأولاده للسيارات»، بعد استحوذاها على العديد من الشركات في القطاع مثل «فولفو» والحصة الأكبر في شركة «مرسيدس بنز».
وتابع أن الشراكة الجديدة مع «علي الغانم وأولاده للسيارات»، تعكس ثقة «جيلي» بالقدرات الكبيرة للشركة في تسويق سياراتها ومنتجاتها بأفضل طريقة ممكنة، نظراً للخبرة العالية التي تتمتع بها منذ سنوات طويلة، وانطلاقاً من الثقة المتزايدة بخدماتها من قبل العملاء في السوق الكويتي.


وذكر ليانغ أن خطة «جيلي» في الفترة المقبلة، تشمل تقديم العديد من السيارات والمنتجات الجديدة، وتحسين جودتها، وتلبية متطلبات واحتياجات العميل الكويتي، مؤكداً أنها تحرص على فهم احتياجات السوق، وإطلاق المركبات التي تناسب المستهلكين.
ولفت إلى أن الشركة حريصة على مواكبة التقنيات والتكنولوجيا الجديدة في قطاع السيارات، وتهدف لتعزيز حضورها في السوق المحلي، مشدداً على أن إستراتيجية «جيلي» تقوم بالدرجة الأولى على توفير أرقى أنظمة الأمان والسلامة، وجعل رحلات العملاء بسيارتها مليئة بالمتعة والتشويق وخالية من أي عوامل سلبية، وهي العناصر التي ستساعدها على زيادة الحضور على الطرقات داخل السوق الكويتي.
من جهته، قال نائب الرئيس للأبحاث ومراكز التطوير في «جيلي الدولية» لي شوان هاي، إن مواكبة التغيرات التكنولوجية تأتي في صلب إستراتيجيات الشركة، لافتاً إلى أن استحواذها على شركة «فولفو للسيارات» و «لوتس» وغيرها من العلامات الكبرى في قطاع السيارات، يساعدها على تطوير تصاميم وأشكال سياراتها بما يواكب تغير احتياجات العملاء في جميع أنحاء العالم.
وتابع هاي في تصريح لـ«الراي»، أن فهم احتياجات العملاء هو السبيل لنيل رضاهم، وإطلاق مركبات تناسبهم وترضيهم، مبيناً أن الشراكة مع «علي الغانم وأولاده للسيارات» تهدف بالدرجة الأولى إلى زيادة حضور مركبات «جيلي» على الطرقات الكويتية، والحصول على حصة سوقية تناسب وضعها كواحدة من أكبر العلامات العالمية في القطاع اليوم.
وتابع أن تركيز «جيلي» على التكنولوجيا، يأتي نظراً لكون الشباب هم الفئة الأكبر بين سائقي السيارات في الكويت والمنطقة، مبيناً أن الفترة المقبلة ستشهد العديد من المفاجآت التي ترضي هذه الفئة الكبيرة في السوق المحلي.
وأوضح هاي أن خطط «جيلي» التكنولوجية «تقوم على 5 عناصر أساسية، وهي تعزيز قوة وأداء محركات المركبات التي تقدمها، وتحديث أنظمة القيادة الذاتية والآلية بما يرضي طموحات العملاء خصوصاً من الشباب، وتطوير وتوفير تقنيات الاتصال الحديثة داخل مقصورات «جيلي» المتنوعة، وتقليل انبعاثات الكربون والوقود للحفاظ على البيئة وتقليص درجات التلوث بأقصى قدر ممكن.

أطول كفالة في الكويت
أكد مسؤولو علامة «جيلي» الصينية، حرصها التأكد من قوة وجودة السيارات التي تقدمها للعملاء في جميع أنحاء العالم، وعلى أن تكون مناسبة للظروف المناخية في الكويت وبقية دول مجلس التعاون.
ويأتي ذلك في وقت ستوفر «علي الغانم وأولاده للسيارات»، أطول فترة كفالة في السوق الكويتي، على سيارة «جيلي كولراي»، التي تمتد لمدة 15 عاماً، مع 3 سنوات صيانة وخدمة مجانية، إذ يأتي هذا الأمر بعد تأكد الشركة من جودة سيارات العلامة الصينية، ومتانتها وقوتها وقدرتها على تلبية احتياجات جميع فئات العملاء في السوق المحلي.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي