No Script

المنخل / الأطباء ينصحون النجادي بالابتعاد عن «نغم الصباح»

من المتسبِّب في انسحاب بعض القنوات من حفل أحلام؟

تصغير
تكبير
رابح صقر يعيد أغنية عبدالرحمن الحريبي بصوته... فهل يعرف؟

ممثل معتزل يحاول محو كل أخباره ولقاءاته من مواقع الصحف والمجلات

مطرب يرى ابنته... بعد أكثر من عشر سنوات
غابت زاوية «المنخل» في الأسبوع الماضي، بسبب شُحّ غير عادي في أخبار الكواليس، فكان الحرص على العودة - كما العادة - بأخبار حصرية هذا الأسبوع لتعويض القراء. نقدم في هذا العدد كواليس بعض الأحداث الفنية التي جرت الأسبوع الماضي، كما سنستعرض بعض التحضيرات لجلسات غنائية في تلفزيون الكويت، وما حدث من إحراج للفنانة أحلام عندما انسحبت أربع قنوات تلفزيونية من حفلها الأخير، إضافة إلى النصيحة التي قدمها الأطباء لمقدم البرامج سلمان النجادي بعد الوعكة الصحية التي ألمَّت به... وأسرار أخرى نترك لذكاء القراء مهمة اكتشاف أبطالها.

نصيحة


نصح الأطباء مقدم برنامج «نغم الصباح» سلمان النجادي بالابتعاد عن البرنامج مدة ليست بالقصيرة، وذلك على إثر وعكة صحية ألمت به، ولجأ بسببها إلى الرقاد على سرير المستشفى بضعة أيام، لتكشف الفحوص أن أحد شرايين قلبه مصاب بانسداد، ما دفع الأطباء إلى حضه على الراحة الكافية بعيداً عن العمل، حتى يتمكن من العودة مرة أخرى إلى نشاطه المعهود... سلامات.

بحث

يقوم حالياً أحد الممثلين المعتزلين بجولة على بعض المطبوعات اليومية والأسبوعية بهدف إلغاء جميع المواضيع واللقاءات والأخبار الخاصة به، والتي نُشرت في السابق، وذلك بعدما اتجه نحو «منحىً آخر». وبرر الممثل المعتزل هذا الأمر بأنه لا يريد أن يكبر أبناؤه ويعلموا أن أباهم كان ممثلاً... «مو لهالدرجة يا كابتن».

«غيرة ولا شنو»

لم تخفِ فنانة خليجية غيرتها، عندما تفاعلت مع الحفلات الغنائية التي شهدتها الكويت في جميع المحافظات في فبراير الماضي، تزامناً مع الاحتفالات الوطنية، إذ أرسلت مرسالاً من طرفها إلى أحد المسؤولين في إحدى المحافظات، متمنيةً أن تتاح لها الإطلالة في الاحتفالات المقبلة، ومن دون أي مقابل، لكن جاء الرد على عكس ما تريد، حيث قال لها المسؤول: «إن الاحتفالات كويتية، والأوْلى أن يحييها فنانون كويتيون»... راحت عليها.

رسالة

فنان أحيا في الكويت أخيراً حفلاً غنائياً ضخماً بعد غياب طويل عن الجمهور الكويتي، وأكد أحد المقربين منه أنها المرة الأولى التي يلتقي فيها الفنان ابنته الوحيدة بعد فراق دام أكثر من عشر سنوات. هذه القصة القصيرة تُعتبر رسالة إلى بعض الناس الذين يرون الفنان مرتاحاً بنجاحاته ونجوميته، ولا يدركون أن هناك أموراً جانبية أخرى قد تفسد حلاوة أي بهجة، وإن كانت غير ظاهرة للملأ.

ليش يا صقر؟

فنان بحجم رابح صقر قادر على أن يقدم أكثر من ثلاثين عملاً في موسم واحد، ليس في حاجة إلى أن يعيد أغنية قُدِّمت من قبل. وحقيقة استغربنا هذا الأمر من «بو صقر» الذي غنّى في جديدة «هو هذا» من كلمات خالد المريخي، التي سبق أن غناها الفنان عبدالرحمن الحريبي بلحن وتوزيع مختلفين. فإذا كان صقر يعلم بذلك، فهي مصيبة... أما إن كان لا يعلم فالمصيبة أعظم.

خربها

أثر وجود إحدى الجهات المتعهدة لحفل الفنانة أحلام الذي أقيم أخيراً في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي في وجود القنوات التي اتفقت معها على نقل الحفل، بعدما اكتشف القائمون على هذه القنوات اسم شخص يختلفون معه من قبل، ولا نية لديهم للتعاون معه مهما كانت المغريات المادية، الأمر الذي لم يبلغه هذا المتعهد لأحلام أو لزوجها، حيث وضع الجميع في حرج، بعدما أعلنت أم فاهد عدة مرات عبر حسابها في تويتر عن خمس قنوات ناقلة للحفل إلى أن استقر حصرياً على تلفزيون الكويت.

تحول

ممثلة معروفة ترفض الأعمال التلفزيونية والمسرحية إلا في ما ندر بعد أن تحولت «بخجل» إلى فاشينيستا، حيث أكد القريبون منها أنها تحصل في الأسبوع على ما يقارب أربعة آلاف دينار من خلال الإعلانات في حسابها بالإنستغرام، وتردد أنها ليست في حاجة إلى الأعمال والتعب في ظل توافر ما يغنيها عن ذلك.

بهدوء

يستعد تلفزيون الكويت - بهدوء - لتسجيل جلسات غنائية من تقديم الإعلامية القديرة منى طالب، وستحظى بالعديد من نجوم الصف الأول، بالإضافة إلى النجوم الشباب، وستصور الجلسات في منزل منى طالب مثلما أكدت لنا مصادر «المنخل».

دايركت

يا ليتكم مثله!

من خلال احتكاكنا بالمطربين العرب نجد منهم ترحيباً غير عادي بالصحافة الكويتية، ونلمس منهم احتراماً كبيراً لموضوعيتنا في طرح المواضيع، وانتشارنا وتأثيرنا الذي ما زال ينبض ولم ينتقص منه وجود وقوة «السوشيال ميديا»، غير أن بعض المطربين في الكويت يرون أن الصحافة هي من تمثل أصحابها فقط، لا تقدم لهم ولا تؤخر، برغم زعلهم الكبير عندما يُنتقَدون!

هي حالة من التناقض التي لم نشهدها يوماً مع النجم الخلوق والمتواضع نبيل شعيل، الذي يحرص على التواصل مع الجميع، ويسير على مبدأ «لا تبوق ولا تخاف»، صريح مع الكل وصادق مع نفسه قبل الآخرين، لا يمثل التواضع كغيره، بل سجيته واضحة الملامح تبدأ مع الطرف الآخر بابتسامة وتُنهي بها... يا ليتكم مثله.
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي