No Script

الطعن على الطرد المباشر... ممنوع

u063au0648u0627u0631u062fu064au0648u0644u0627 u0645u062au0627u0628u0639u0627u064b u0645u0628u0627u0631u0627u0629 u0645u0627u0646u0634u0633u062au0631 u0633u064au062au064a u0648u0644u064au0648u0646 u0645u0646 u0627u0644u0645u062fu0631u062cu0627u062at(u0631u0648u064au062au0631u0632)
غوارديولا متابعاً مباراة مانشستر سيتي وليون من المدرجات (رويترز)
تصغير
تكبير

باتت مشاركة نجم فريق يوفنتوس الإيطالي لكرة القدم، البرتغالي كريستيانو رونالدو أمام يونغ بويز السويسري، في 2 أكتوبر المقبل، ضمن الجولة الثانية من دوري أبطال أوروبا، مستحيلة.
ونشرت شبكة «إي إس بي إن» الأميركية تقريرا تشير فيه إلى أن لوائح لجنة الانضباط في الاتحاد الأوروبي «يويفا»، لا تمنح أي فريق حق الطعن على عقوبة الطرد المباشر، لتمنع البطاقة الحمراء التي نالها رونالدو في مباراة فالنسيا الإسباني، فريق «السيدة العجوز» من خدمات البرتغالي أمام يونغ بويز.
وأشارت إلى أن اللوائح تنص أيضا، على إمكانية تشديد عقوبة رونالدو مباراتين أو ثلاثة، إذا أدانه تقرير الحكم، ورأت اللجنة أن ما فعله سلوك غير رياضي.
وأوضحت أن لجنة الانضباط ستجتمع في 27 سبتمبر الجاري، للفصل في العقوبة النهائية.
ولفتت إلى أن الحالة الوحيدة التي يحق فيها لإدارة يوفنتوس الطعن، هي تغليظ عقوبة «الدون» إلى مباراتين أو ثلاث، ويكون ذلك خلال 3 أيام من إعلان لجنة الانضباط لقرارها.
وفي السياق نفسه، قال الحكم الإنكليزي مارك كلاتينبرغ تعلقيا على حادثة الطرد إن «رونالدو واجه سوء حظ كبير، كانت هناك دفعة صغيرة جعلت (مدافع فالنسيا، الكولومبي جايسون) مورييو يسقط، لكن لم يكن هناك سلوك عنيف».
وأضاف، بحسب صحيفة «توتو سبورت» الإيطالية: «الدفعة كانت خفيفة للغاية، ولا أستطيع فهم كيفية معاقبته عليها، لقد كان الحكم (الألماني فيليكس بريتش) مفرطا، ولو كنت أنا من يتولى إدارة المباراة، كنت سأعطي بطاقة صفراء لكلا اللاعبين».

... والـ «سيتيزنس» يفتقر إلى الإبداع

مانشستر - رويترز - كان المشهد غريبا على مقاعد بدلاء مانشستر سيتي الإنكليزي في الهزيمة أمام الضيف ليون الفرنسي 1-2 في دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، في ظل إيقاف المدرب الإسباني جوسيب غوارديولا، وإرغامه على متابعة المباراة من المدرجات، وتولي مساعده ومواطنه ميكل ارتيتا المسؤولية.
وسواء تسبب الأمر غير المعتاد في الأداء الغريب لـ «سيتي»، الذي افتقر للإبداع والصرامة، حيث عانى لكسر صمود دفاع الفريق الفرنسي، فسيظل مجرد افتراضات، ولم يكن ارتيتا في حالة مزاجية للحديث عنه، بقوله: «لا أعلم. الحقيقة أن بيب لم يكن موجودا وخسرنا المباراة. لا أستطيع القول ماذا كان سيحدث لو كان موجودا».
وأضاف: «كنا ندرك نقاط قوة وضعف ليون. لم نكن مستعدين للتأخر بهدفين في الشوط الأول، لكن يجب عليك أن تظهر رد الفعل».
وتابع: «لا يوجد أي مجال للخطأ في دوري الأبطال، وعندما ترتكب خطأ تتعرض للعقاب. عندما لا تفوز في المواجهات الثنائية وتلعب بسهولة ستعاني. ما حدث كان مثالا».
وأكمل ارتيتا: «لم نشعر بالسلاسة في أداء الفريق. افتقرنا للتمريرات الصحيحة، ولم نحافظ على مستوانا. كنا نشعر بالخطر في كل مرة نفقد فيها الكرة. وهذا يتسبب في تراجع الثقة».
وختم: «كنا مستعدين للمباراة ونريد بداية جيدة لمشوارنا في دوري الأبطال، لأن طريقة خروجنا في الموسم الماضي (من ربع النهائي أمام ليفربول)، كانت مؤلمة».

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي