No Script

وزير الداخلية مُطالب أكثر من أي وقت مضى بحماية كرامات أهل الكويت

الحسابات الوهمية تقع في شر افتراءاتها

u062au063au0631u064au062fu0629 u00abu0632u062cu0631u0627u0646u00bb... u0645u062du0627u0648u0644u0629 u064au0627u0626u0633u0629 u0644u0644u062au062fu0644u064au0633 u0648u0627u0644u0627u0633u062au0645u0631u0627u0631 u0641u064a u0627u0644u0643u0630u0628
تغريدة «زجران»... محاولة يائسة للتدليس والاستمرار في الكذب
تصغير
تكبير
  • «زجران» يواصل تفاهته وافتراءاته تجاه الأطباء الشرفاء... يبي يكحلها عماها

لم يتورّع المُغرد الوهمي صاحب حساب «زجران» عن الاستمرار في إساءاته وكذبه وافتراءاته، وواصل مسلسل الفبركة وخلط الأخبار بشكل عبثي لتضليل الرأي العام
وبعدما خاطبت «الراي» أمس رئيس الحكومة ووزير الداخلية كي ينتصرا لكرامة أطباء الكويت أو يرحلا دفاعاً عن اثنين من خِيرة كفاءات البلاد ومبدعيها وشرفائها الدكتور إبراهيم الرشدان والدكتور ضرار الخضير، عاد «زجران» من جديد مستكملاً اتهاماته الباطلة بالادعاء أن «الراي» نشرت شكوى ذوي أحد المتوفين من دون ذكر اسم الدكتور الرشدان أو المستشفى.
ويبدو أن المغرد الوهمي ما زال مستنداً إلى مَن يغض البصر عنه، ليواصل تفاهته وإساءاته وادعاءاته، فيما الحقيقة لا تحتاج لمن يظهرها، والخبر الذي نشرته «الراي» في ديسمبر الماضي كان عن لجنة تحقيق شكلتها وزارة الصحة، ولا علاقة له من قريب أو بعيد بمن أساء إليهما «زجران» في تغريداته مستمراً في كذبه ودجله.


مجدّداً، الرسالة إلى وزير الداخلية أنس الصالح الذي حضّ رجال المباحث الجنائية على الاهتمام البالغ بملف الحسابات الوهمية المسيئة، التي تبث الإشاعات والأخبار الكاذبة وتثير القضايا المفبركة، لا يعصى على وزارة الداخلية التوصل إلى أي مسيء لكرامات أهل الكويت والقضية باتت بين أيديكم اليوم بكل تفاصيلها، فهل سنشهد أفعالاً تقرن الأقوال، أم سيستمر العمل وفق أقوال بلا أفعال.
وكانت وزارة الصحة شكّلت لجنة فنية في ديسمبر الماضي للنظر في شكوى عن شبهة خطأ طبي مكونة من ثلاثة أطباء مختصين، لرفع تقرير مفصل إلى المسؤولين عن وجود إهمال أو خطأ من عدمه، ولا علاقة لهذه القضية إطلاقاً بالدكتور الرشدان أو الخضير اللذين يتعرضان لأبشع أنواع التشهير بلا وازع من صاحب الحساب الوهمي.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي