7 هنود أكدوا أن الكيسين المعثور عليهما كانا قرب خط سير القوارب الإيرانية
رموا شباكهم فاصطادت...حشيشا!
قطع الحشيش المضبوطة
الحشيش المخبأ في الأكياس
أحد الصيادين الهنود لحظة تسليم كيس حشيش لرجال الأمن
• كفيل الصيادين أبلغ الجهات الأمنية وتم تسليم كيسي المخدرات عند المرسى
لم يكن في حسبان أي من الهنود السبعة الذين قصدوا البحر، وتحديداً قرب جزيرة كبر، أن تصطاد شباكهم 51 قطعة حشيش ، ليبقى كشف سر من ترك لهم ذلك الصيد المريب في عهدة الجهات الأمنية بعدما أفاد أحد الهنود أن المكان الذي عثروا فيه على المخدرات قريب من خط سير القوارب الإيرانية التي تقل البضائع إلى الكويت.
7 هنود قصدوا البحر، صباح أمس، واختاروا المكوث قرب جزيرة كبر لتكون مكاناً يرمون منه شباك الصيد لعلها تأتيهم بصيد ثمين، إلا أن سقف طموحاتهم الصيدية لم يكن ليتجاوز حد الظفر بالأسماك التي تنتشر في مياه الخليج العربي، لكنهم فوجئوا بأن شباكهم حطمت سقف الطموحات تلك حين علقت في جسم كبير وثقيل الوزن، وحينها تفاءلوا خيراً بصيد ثمين.
الصيد الثمين الذي عثر عليه الهنود السبعة كان كيسين كبيرين (من الخيش) ثقيلي الوزن، ويحتوي كل واحد منهما على قطع عدة من مادة الحشيش المخدرة، فما كان من الصيادين إلا أن أبلغوا كفيلهم بذلك الصيد وحملوا بضاعتهم إلى المرسى.
وبحسب مصدر أمني فإن «كفيل الهنود السبعة، وهو مواطن، أبلغ رجال مخفر منطقة شرق، بأن الصيادين السبعة عثروا على كيسين مملوءين بمادة الحشيش المخدرة، وعليه سارع رجال المخفر إلى المرسى حيث كان الهنود ينتظرون على متن قاربهم، وتم تسليم الكيسين، في الوقت الذي أفاد أحد من كان في القارب أن المكان الذي عثروا فيه على المخدرات قريب من خط سير القوارب الإيرانية التي تقل البضائع إلى الكويت».
وأضاف المصدر الأمني أن «رجال الأمن قاموا بتحريز المواد المخدرة، والتي يبلغ عددها 51 قطعة حشيش، وأحيلت إلى الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، حيث يعكف رجال المباحث على كشف سر من ألقى بذلك الصيد الثمين».
7 هنود قصدوا البحر، صباح أمس، واختاروا المكوث قرب جزيرة كبر لتكون مكاناً يرمون منه شباك الصيد لعلها تأتيهم بصيد ثمين، إلا أن سقف طموحاتهم الصيدية لم يكن ليتجاوز حد الظفر بالأسماك التي تنتشر في مياه الخليج العربي، لكنهم فوجئوا بأن شباكهم حطمت سقف الطموحات تلك حين علقت في جسم كبير وثقيل الوزن، وحينها تفاءلوا خيراً بصيد ثمين.
الصيد الثمين الذي عثر عليه الهنود السبعة كان كيسين كبيرين (من الخيش) ثقيلي الوزن، ويحتوي كل واحد منهما على قطع عدة من مادة الحشيش المخدرة، فما كان من الصيادين إلا أن أبلغوا كفيلهم بذلك الصيد وحملوا بضاعتهم إلى المرسى.
وبحسب مصدر أمني فإن «كفيل الهنود السبعة، وهو مواطن، أبلغ رجال مخفر منطقة شرق، بأن الصيادين السبعة عثروا على كيسين مملوءين بمادة الحشيش المخدرة، وعليه سارع رجال المخفر إلى المرسى حيث كان الهنود ينتظرون على متن قاربهم، وتم تسليم الكيسين، في الوقت الذي أفاد أحد من كان في القارب أن المكان الذي عثروا فيه على المخدرات قريب من خط سير القوارب الإيرانية التي تقل البضائع إلى الكويت».
وأضاف المصدر الأمني أن «رجال الأمن قاموا بتحريز المواد المخدرة، والتي يبلغ عددها 51 قطعة حشيش، وأحيلت إلى الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، حيث يعكف رجال المباحث على كشف سر من ألقى بذلك الصيد الثمين».
