شعر / الْخَــيْرُ فيما اخْتارَهُ الله
| وليد القلاف (الخراز) |
الْعَفْوُ مُعْتَقَدٌ تَبَنّاهْ
مَنْ بِالْـمَحَـبَّةِ ضاءَ مَسْعاهْ
ما زالَ يَمْلَأُني ائْتِـلاقًا
وَبِهِ احْتِرامُ النّاسِ أَلْقاهْ
وَإلَيْهِ مِنْهُ أَسيرُ حَتّى
لا أَلْتَقي بِسِوى مُحَيّاهْ
مِنْهاجُهُ الْوَضّاءُ يَبْقى
في الْعَيْشِ يَرْضاني وَأَرْضاهْ
وَبِهِ يُحَدِّثُني لِأَلْقى
في الْكاظِمينَ الْغَيْظَ مَعْناهْ
يَنْساهُ مَنْ يَدُهُ اسْتَبَدَّتْ
أَمّا الْحَليمُ فَلَيْسَ يَنْساهْ
وَإذا اعْتَقَدْتُ بِهِ فَأَجْـري
مِنْ خالِـقي ما كانَ أَحْلاهْ
فَهُوَ الَّذي اخْتارَ اعْتِقادي
وَالْخَيْرُ فيما اخْتارَهُ اللّـهْ
* شاعر كويتي
www.waleed-alqalaf.blogspot.com
مَنْ بِالْـمَحَـبَّةِ ضاءَ مَسْعاهْ
ما زالَ يَمْلَأُني ائْتِـلاقًا
وَبِهِ احْتِرامُ النّاسِ أَلْقاهْ
وَإلَيْهِ مِنْهُ أَسيرُ حَتّى
لا أَلْتَقي بِسِوى مُحَيّاهْ
مِنْهاجُهُ الْوَضّاءُ يَبْقى
في الْعَيْشِ يَرْضاني وَأَرْضاهْ
وَبِهِ يُحَدِّثُني لِأَلْقى
في الْكاظِمينَ الْغَيْظَ مَعْناهْ
يَنْساهُ مَنْ يَدُهُ اسْتَبَدَّتْ
أَمّا الْحَليمُ فَلَيْسَ يَنْساهْ
وَإذا اعْتَقَدْتُ بِهِ فَأَجْـري
مِنْ خالِـقي ما كانَ أَحْلاهْ
فَهُوَ الَّذي اخْتارَ اعْتِقادي
وَالْخَيْرُ فيما اخْتارَهُ اللّـهْ
* شاعر كويتي
www.waleed-alqalaf.blogspot.com