تحمّل صفقة العاجي كيتا
الكاظمي مع العربي... رغم المرض
علي الكاظمي مع كيتا
رغم تواجده خارج البلاد لتلقي العلاج، رفض رئيس مجلس ادارة النادي العربي جمال الكاظمي ان يكون بعيدا عن دعم فريق كرة القدم بمحترف خلال فترة الانتقالات الشتوية.
فقد طلب من نجله علي، عضو الجمعية العمومية في العربي، انهاء صفقة انتقال العاجي ابراهيما كيتا الى «الأخضر» خاصة وانها كانت تمر بأزمة بين ادارة الناديين.
وقد نجح علي في المهمة بالتعاون مع الادارتين نظراً الى ما يتمتع به الكاظمي من علاقة طيبة مع الجميع.
يؤمن جمال الكاظمي بأن العمل الجيد يجب أن يتم بعيدا عن الأضواء وبصمت تام، وهذا ما عهدنا منه خلال السنوات الماضية، فقد كان بعيدا عن الاعلام على الرغم من محاولة البعض الزج به في مشاكل بعيدة كل البعد عن الرياضة.
يضع الكاظمي يده بيد كل من يريد النهوض بـ «القلعة الخضراء» حتى وان كان من منافسيه في انتخابات مجلس الادارة، فهو يضمر لهم حسن النية.قضى الكاظمي سنوات طويلة في خدمة العاب النادي التي حققت العديد من الانجازات الا ان المرض اتعبه أخيرا وجعله يغيب عن الساحة لفترات متباعدة، لكن نجله علي كان حاضرا وهو يسير على خطى والده، خصوصا وانهما يتشاركان في حب «الأخضر».
يمتاز علي بشخصية محببة كما انه حازم وجاد في عمله ومرن في تعامله مع الآخرين، ويبذل جهدا كبيرا لتحقيق طموحاته التي لا تقف عند حد معين، فهو يعشق المغامرة ويكره اليأس.
عمل علي في لجنة التسويق في اتحاد كرة القدم نظراً الى ما يملكه من عقلية تجارية هدفها تطوير اللعبة بصورة خاصة والنهوض بالرياضة بصورة عامة.
طموح هذا الشاب كبير وسيأتي اليوم الذي يكون فيه رئيسا للنادي ربما مع مجموعة من الشباب الذين يتركز همهم في دعم الرياضيين وتجديد الدماء في وقت اصبح فيه العربي بحاجة الى التجديد وابعاد المؤزمين.
يستحق علي وشباب النادي نيل فرصتهم في العمل سواء في ادارة الفريق الاول لكرة القدم أو اليد أو الطائرة او الالعاب الاخرى التي لا يجب ان تكون محصورة على اسماء معينة جلبت المشاكل للنادي.
«القلعة الخضراء» اسم كبير من الصعب ابعادها او تهميشها في اي حدث او مناسبة، فكلمتها مؤثرة ومسموعة في الشارع الرياضي ويجب ان تؤخذ بعين الاعتبار.
فقد طلب من نجله علي، عضو الجمعية العمومية في العربي، انهاء صفقة انتقال العاجي ابراهيما كيتا الى «الأخضر» خاصة وانها كانت تمر بأزمة بين ادارة الناديين.
وقد نجح علي في المهمة بالتعاون مع الادارتين نظراً الى ما يتمتع به الكاظمي من علاقة طيبة مع الجميع.
يؤمن جمال الكاظمي بأن العمل الجيد يجب أن يتم بعيدا عن الأضواء وبصمت تام، وهذا ما عهدنا منه خلال السنوات الماضية، فقد كان بعيدا عن الاعلام على الرغم من محاولة البعض الزج به في مشاكل بعيدة كل البعد عن الرياضة.
يضع الكاظمي يده بيد كل من يريد النهوض بـ «القلعة الخضراء» حتى وان كان من منافسيه في انتخابات مجلس الادارة، فهو يضمر لهم حسن النية.قضى الكاظمي سنوات طويلة في خدمة العاب النادي التي حققت العديد من الانجازات الا ان المرض اتعبه أخيرا وجعله يغيب عن الساحة لفترات متباعدة، لكن نجله علي كان حاضرا وهو يسير على خطى والده، خصوصا وانهما يتشاركان في حب «الأخضر».
يمتاز علي بشخصية محببة كما انه حازم وجاد في عمله ومرن في تعامله مع الآخرين، ويبذل جهدا كبيرا لتحقيق طموحاته التي لا تقف عند حد معين، فهو يعشق المغامرة ويكره اليأس.
عمل علي في لجنة التسويق في اتحاد كرة القدم نظراً الى ما يملكه من عقلية تجارية هدفها تطوير اللعبة بصورة خاصة والنهوض بالرياضة بصورة عامة.
طموح هذا الشاب كبير وسيأتي اليوم الذي يكون فيه رئيسا للنادي ربما مع مجموعة من الشباب الذين يتركز همهم في دعم الرياضيين وتجديد الدماء في وقت اصبح فيه العربي بحاجة الى التجديد وابعاد المؤزمين.
يستحق علي وشباب النادي نيل فرصتهم في العمل سواء في ادارة الفريق الاول لكرة القدم أو اليد أو الطائرة او الالعاب الاخرى التي لا يجب ان تكون محصورة على اسماء معينة جلبت المشاكل للنادي.
«القلعة الخضراء» اسم كبير من الصعب ابعادها او تهميشها في اي حدث او مناسبة، فكلمتها مؤثرة ومسموعة في الشارع الرياضي ويجب ان تؤخذ بعين الاعتبار.
