سعيد بتعاونه مجدداً مع سعاد عبدالله وشاشة «الراي»
حسين المهدي: الاختلاف الطبقي ... وراء تردُّدي في الزواج
حسين المهدي
«أنا متردد في الزواج... بسبب الاختلاف الطبقي»!
إنه الفنان حسين المهدي، متحدثاً عن ملامح دوره في المسلسل التراثي «كحل أسود» الذي يجري تصويره حالياً، ومعبراً في نقطة أخرى عن سعادته بمعاودته التعاون مع كل من تلفزيون «الراي» والفنانة القديرة سعاد عبدالله من خلال مسلسل «كان في كل زمان».
وفي تصريح خاص لـ «الراي» قال المهدي: «من خلال (كان في كل زمان) أشارك الفنانة سعاد عبدالله في حلقتين الأولى تحمل عنوان (خيانة وطن)، في حين اختير للأولى عنوان (حمامة بيت)»، مبيناً «أن العمل يتكون من مجموعة من القصص منظومة في مسلسل واحد، وكل منها تقع في ثلاث حلقات، ثم تبدأ القصة التالية»، ومكملاً: «إن تجدد تعاوني مع الفنانة سعاد عبدالله هو أمر في حد ذاته يسعدني بعد سلسلة أعمال شاركتها فيها، ومما يضاعف من بهجتي أن العمل سيكون لمصلحة شاشة (الراي) وسيُعرَض عليها ضمن السباق الدرامي المصاحب لشهر رمضان المرتقب»، ومتابعاً: «إنني أعتبر هذا المسلسل أيضاً إضافةً إلى سلسلة تعاوناتي وتعاملاتي مع شاشة (الراي) المتميزة، التي لا أنسى أن بداياتي كانت في أعمال فنية عُرضت عليها قبل سنوات».
يُذكَر أن العمل من تأليف هبة مشاري حمادة وإخراج مجموعة من المخرجين، ويتقاسم بطولته لفيف من الفنانين بينهم سعاد عبدالله وجاسم النبهان وفاطمة الصفي، إلى جانب مجموعة من المشاركين وضيوف الشرف ضمن الحلقات.
من جانب آخر تطرق حسين المهدي إلى عمله الدرامي الآخر، وهو «كحل أسود» الذي يتمحور حول طبيعة الحياة في الكويت في بداية نهضتها الحديثة في حقبة الخمسينات والستينات، موضحاً أنه عمل تراثي، ومردفاً: «أجسد شخصية مساعد، الشاب الذي يحب فتاة، لكنه يتردد في الإقبال على الزواج منها لأن هناك فارقاً طبقياً يفصل بينهما»، ومكملاً: «الواقع أنني أعاني كثيراً جراء قصة الحب التي أعيشها».
يُذكر أن «كحل أسود» من تأليف منى الشمري وإخراج محمد دحام الشمري.
وعن ظهوره في أعمال تقع خارج خريطة الأعمال الخاصة في شهر رمضان المبارك، وآخرها «ذكريات لا تموت» أوضح: «اكتشفتُ أن هناك إقبالاً على الأعمال التي بدأت تعرض على مدار السنة، وهذا عرفته من خلال مسلسل (ذكريات لا تموت) الذي حظي بنسبة مشاهدة كبيرة، كما أن الأعمال التلفزيونية التي تُعرَض خلال السنة يكون لها متابعون كثر».
إنه الفنان حسين المهدي، متحدثاً عن ملامح دوره في المسلسل التراثي «كحل أسود» الذي يجري تصويره حالياً، ومعبراً في نقطة أخرى عن سعادته بمعاودته التعاون مع كل من تلفزيون «الراي» والفنانة القديرة سعاد عبدالله من خلال مسلسل «كان في كل زمان».
وفي تصريح خاص لـ «الراي» قال المهدي: «من خلال (كان في كل زمان) أشارك الفنانة سعاد عبدالله في حلقتين الأولى تحمل عنوان (خيانة وطن)، في حين اختير للأولى عنوان (حمامة بيت)»، مبيناً «أن العمل يتكون من مجموعة من القصص منظومة في مسلسل واحد، وكل منها تقع في ثلاث حلقات، ثم تبدأ القصة التالية»، ومكملاً: «إن تجدد تعاوني مع الفنانة سعاد عبدالله هو أمر في حد ذاته يسعدني بعد سلسلة أعمال شاركتها فيها، ومما يضاعف من بهجتي أن العمل سيكون لمصلحة شاشة (الراي) وسيُعرَض عليها ضمن السباق الدرامي المصاحب لشهر رمضان المرتقب»، ومتابعاً: «إنني أعتبر هذا المسلسل أيضاً إضافةً إلى سلسلة تعاوناتي وتعاملاتي مع شاشة (الراي) المتميزة، التي لا أنسى أن بداياتي كانت في أعمال فنية عُرضت عليها قبل سنوات».
يُذكَر أن العمل من تأليف هبة مشاري حمادة وإخراج مجموعة من المخرجين، ويتقاسم بطولته لفيف من الفنانين بينهم سعاد عبدالله وجاسم النبهان وفاطمة الصفي، إلى جانب مجموعة من المشاركين وضيوف الشرف ضمن الحلقات.
من جانب آخر تطرق حسين المهدي إلى عمله الدرامي الآخر، وهو «كحل أسود» الذي يتمحور حول طبيعة الحياة في الكويت في بداية نهضتها الحديثة في حقبة الخمسينات والستينات، موضحاً أنه عمل تراثي، ومردفاً: «أجسد شخصية مساعد، الشاب الذي يحب فتاة، لكنه يتردد في الإقبال على الزواج منها لأن هناك فارقاً طبقياً يفصل بينهما»، ومكملاً: «الواقع أنني أعاني كثيراً جراء قصة الحب التي أعيشها».
يُذكر أن «كحل أسود» من تأليف منى الشمري وإخراج محمد دحام الشمري.
وعن ظهوره في أعمال تقع خارج خريطة الأعمال الخاصة في شهر رمضان المبارك، وآخرها «ذكريات لا تموت» أوضح: «اكتشفتُ أن هناك إقبالاً على الأعمال التي بدأت تعرض على مدار السنة، وهذا عرفته من خلال مسلسل (ذكريات لا تموت) الذي حظي بنسبة مشاهدة كبيرة، كما أن الأعمال التلفزيونية التي تُعرَض خلال السنة يكون لها متابعون كثر».
