«حكايات من دفتر الوطن» ... جديد صلاح عيسى
غلاف الكتاب
صدر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، ضمن مشروع مكتبة الأسرة، كتاب «حكايات من دفتر الوطن» للكاتب الصحافي صلاح عيسى.
يتضمن الكتاب مجموعة من الحكايات المتنوعة زمانيا والمثيرة فكريا، والتي تحمل قدرا كبيرا من الدهشة والحكمة، وتعكس بنية المجتمع المصري والتغيرات التي حدثت على مدار قرون.
ويستهل عيسى كتابه بحكايات من أواخر العصر المملوكي في فترة حكم قنصوه الغوري، ويختتم الكتاب في بداية القرن العشرين راصدا تفاصيل الحياة في مصر في ظل حكم أسرة محمد علي.
ويتضمن الكتاب مجموعة من القصص المهمة من أبرزها قصة طومان باي وثورته على القضاة في عصره، وقراره بتنحية جميع القضاة، وقصة نهاية الرق في مصر، وحادثة دنشواي وتبعاتها.
صلاح عيسى، قال في مقدمة الكتاب: «صدرت الطبعة الأولى من بعض فصول هذا الكتاب عام 1973 بعنوان «حكايات من مصر»، وبدأت في صيف 1988 بإعداد طبعة جديدة فإذا بي أغرق فيها شهورا وأعيد كتابة بعض فصولها من الأساس وأضيف إلى بعضها الآخر ما كشفت عنه الدراسات التي صدرت بعد الطبعة الأولى، وأضيف ما وجدته من حكايات لم تدركها الطبعة الأولى وبعد أن انتهيت وجدت بين يدي كتابا جديدا ليس هو الطبعة الأولى، فقررت تغييره إلى «حكايات من دفتر الوطن».
وأضاف: «كان أملي أن تنقل هذه الحكايات قارئها إلى الزمن الذي جرت فيه الأحداث بكل ملامحه وشخوصه ومبانيه وحوادثه وصحفه وفنونه ومن هنا كان ذلك العدد الكبير من الصور التاريخية النادرة لأبطال الزمان الذي ولى بشرا وأماكن وحوادث، وهذه الحكايات ليس فيها سطر واحد من الخيال أو عبارة واحدة لا تستند إلى مرجع أو مصدر سواء كان وثيقة أو صحيفة أو مذكرات أو دراسات او أبحاثا، فهو تاريخ يخضع لكل شروط حرفة التأريخ».
يتضمن الكتاب مجموعة من الحكايات المتنوعة زمانيا والمثيرة فكريا، والتي تحمل قدرا كبيرا من الدهشة والحكمة، وتعكس بنية المجتمع المصري والتغيرات التي حدثت على مدار قرون.
ويستهل عيسى كتابه بحكايات من أواخر العصر المملوكي في فترة حكم قنصوه الغوري، ويختتم الكتاب في بداية القرن العشرين راصدا تفاصيل الحياة في مصر في ظل حكم أسرة محمد علي.
ويتضمن الكتاب مجموعة من القصص المهمة من أبرزها قصة طومان باي وثورته على القضاة في عصره، وقراره بتنحية جميع القضاة، وقصة نهاية الرق في مصر، وحادثة دنشواي وتبعاتها.
صلاح عيسى، قال في مقدمة الكتاب: «صدرت الطبعة الأولى من بعض فصول هذا الكتاب عام 1973 بعنوان «حكايات من مصر»، وبدأت في صيف 1988 بإعداد طبعة جديدة فإذا بي أغرق فيها شهورا وأعيد كتابة بعض فصولها من الأساس وأضيف إلى بعضها الآخر ما كشفت عنه الدراسات التي صدرت بعد الطبعة الأولى، وأضيف ما وجدته من حكايات لم تدركها الطبعة الأولى وبعد أن انتهيت وجدت بين يدي كتابا جديدا ليس هو الطبعة الأولى، فقررت تغييره إلى «حكايات من دفتر الوطن».
وأضاف: «كان أملي أن تنقل هذه الحكايات قارئها إلى الزمن الذي جرت فيه الأحداث بكل ملامحه وشخوصه ومبانيه وحوادثه وصحفه وفنونه ومن هنا كان ذلك العدد الكبير من الصور التاريخية النادرة لأبطال الزمان الذي ولى بشرا وأماكن وحوادث، وهذه الحكايات ليس فيها سطر واحد من الخيال أو عبارة واحدة لا تستند إلى مرجع أو مصدر سواء كان وثيقة أو صحيفة أو مذكرات أو دراسات او أبحاثا، فهو تاريخ يخضع لكل شروط حرفة التأريخ».
