No Script

قالوا له... ارحل!

No Image
تصغير
تكبير

إنه الأسطورة التي عرفتها وأعرفها عن كثب... لم يكن في تاريخه مرحلة تستحق التجاهل.
كان دوما محط الأنظار وفي بؤرة الضوء. لم تعرف الدكة مشاغبا كجوزيه... ولا مستفزا كمورينيو... ولا محققا للأرقام القياسية مثل «الأوحد».
راهن على بورتو فكسب الرهان... صنع مجد تشلسي فأصبح جزءا لا يتجزأ من تاريخ الـ «بلوز».
انتقل الى الانتر فنجح في نقش اسمه على لوحة العظماء.
في مدريد، كان التحدي الاصعب فكسب الرهان رغم تعمد البعض اجهاض تجربته منذ بدايتها.
أما اليوم في «أولد ترافورد»، فهو يواجه الهجمة الأشرس. وكالعظماء الذين يعشقون خوض المعارك فرادى دون وسيط ولا صديق، راح خارج «المستطيل» يدافع عن نفسه كما في داخله، فكان الأكثر فوزا على أرضه.
سقط أرضاً في مواجهة الكاميرات والإعلام، وسرعان ما نهض أمام نيوكاسل يونايتد ليفسد عليه فرحته ويعلّمه بأن مفاتيح اللعب لا تكون إلا بيد الأقوى.
مانشستر يونايتد... منذ رحيل «السير» اليكس فيرغسون، لم يحقق إلا كأساً، ومع مورينيو فقط حقق الدرع وكأس الرابطة و»يوروبا ليغ». فقالو له ارحل!
... ويبقى مورينيو الرقم الحيوي الأصعب في معادلة كرة القدم.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي