No Script

بلغت نحو 12 مليون دينار

أرباح «الخليج للتأمين» تقفز 18.2 في المئة

u0641u0631u0642u062f u0627u0644u0635u0627u0646u0639
فرقد الصانع
تصغير
تكبير

توصية بتوزيع  36 في المئة نقداً

الصانع: النتائج تعكس  قوة المجموعة وقدرتها على تحمل المخاطر


أعلن رئيس مجلس إدارة مجموعة الخليج للتأمين، فرقد عبدالله الصانع، عن تحقيق أرباحٍ صافية بقيمة 11.9 مليون دينار بربحية 66.49 فلس للسهم الواحد عن السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2018، بارتفاع 18.2 في المئة، بالمقارنة مع ربح بقيمة 10.1 مليون دينار عن العام 2017.
وبلغ صافي إيرادات الاكتتاب 11.98 مليون دينار، بزيادة قدرها 3.7 دينار، ونسبتها 45.1 في المئة بالمقارنة مع الفترة نفسها من العام 2017.
وبحسب بيان الشركة يعود سبب الارتفاع في صافي الربح إلى تحسن نتائج الاكتتاب، وارتفاع حصة المجموعة من نتائج الشركات التابعة.


وأوصى مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية بنسبة 36 في المئة، أي ما يعادل 36 فلساً للسهم الواحد، على أن تخضع هذه التوصية لموافقة الجمعية العمومية والجهات المعنية.
وبلغت القيمة الدفترية للسهم ما مقداره 498 فلساً في 31 ديسمبر 2018، بالمقارنة مع 456 فلساً في نهاية العام 2017، بارتفاع نسبته 9.2 في المئة.
وارتفعت حقوق المساهمين بنسبة 9.2 في المئة بما يعادل 7.5 مليون دينار، لتصل إلى 89.1 مليون دينار في 31 ديسمبر 2018، بالمقارنة مع 81.6 مليون دينار في2017.
وحققت قيمة الأقساط المكتتبة ارتفاعاً خلال العام 2018 بنسبة 10.2 في المئة، لتصل إلى 335.7 مليون دينار، بزيادة قيمتها 31 مليون دينار.
وبلغ صافي ربح الاستثمار والإيرادات الأخرى 13.3 مليون دينار، بارتفاع 27.1 في المئة، وقيمته 2.8 مليون دينار عن العام 2017.
كما ارتفع صافي الاحتياطيات الفنية للشركة بقيمة 2.9 مليون دينار، وبنسبة 2.2 في المئة، ليصل إلى 131.8 مليون دينار في نهاية العام 2018، بالمقارنة مع 128.9 مليون دينار في 31 ديسمبر 2017.
وارتفعت الأصول إلى 529.3 مليون دينار في 31ديسمبر2018، بزيادة قدرها 36.4 مليون دينار، ونسبتها 7.4 في المئة.
وأكد الصانع أن النتائج تعكس قوة المجموعة وقدرتها على تحمل المخاطر، عن طريق تنوع مصادر دخلها، وقدرتها على حماية أصولها وحقوق مساهميها.
وقال «يتماشى ذلك مع سعي المجموعة المستمر لتقديم أفضل الخدمات التأمينية، لعملائها في جميع الأسواق التي تتواجد فيها، مدعومة بإستراتيجيتها الهادفة للتوسع الإقليمي، وزيادة حصتها السوقية محلياً وإقليمياً».

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي