«الرجل الشاطر هو من يجعل من المرأة... أنثى»
إيمان النجم: لا أحب بقلبي ... حتى لا أفقد عقلي!
إيمان النجم
رمضاني هذا العام ... أزرق
«الفاشينستا» مهنة «من صادها وعشى عياله»
لا أتراجع إطلاقاً ولو على رقبتي... حتى لو كنت مخطئة
لا أتهاوش لأن كلامي رصاص... وعندما يتعدى أحد على ابني تظهر القطة لتدافع بضراوة
«الفاشينستا» مهنة «من صادها وعشى عياله»
لا أتراجع إطلاقاً ولو على رقبتي... حتى لو كنت مخطئة
لا أتهاوش لأن كلامي رصاص... وعندما يتعدى أحد على ابني تظهر القطة لتدافع بضراوة
في نهار رمضان ... عندما تشتعل درجة الحرارة، وتشتد وطأة الصوم، يحتاج المرء إلى أن يُسند ظهره إلى الوراء، ويأخذ نفَساً عميقاً، ويوجه عينيه إلى الضفة الأخرى، عند الماضي البعيد، حيث تصحو الذاكرة وتنساب منها الأحداث، وتتقاطع مع ما يدور في المشهد الحاضر، حيث يغيب منطق الترتيب الزمني، وتتماوج الذكريات بعشوائيةٍ، لتصنع «كوكتيلاً لذيذاً» من الأحداث، يزيد من حلاوة مذاقه أن لحظة الإفطار لا تزال بعيدة !
«الراي» مارست هوايتها فشاركت كوكبةً من الفنانين والإعلاميين في هذه اللحظات الحميمية بينما كانوا يفتحون خزائن ذكرياتهم، ويعيدون ربطها بالحاضر، ثم يصبونها في كؤوس «الكوكتيل الرمضاني».
وتدعو «الراي» الجمهور - من خلال هذا «الكوكتيل» من الأحداث - إلى الإمعان جيداً في مذاق كوكتيل الذكريات والأسرار، الذي يكشف عن جانب متوار من حياة هؤلاء النجوم، بين ماض بعيد صار تاريخاً، وحالي لا يزال يتحرك على مسرح «الحاضر»... حيث تتسارع المشاهد مزينة بمختلف «الألوان» و«المذاقات» أيضاً!
• كيف ترين طقوس رمضان في 2016 ؟
- رمضان يختلف في كل عام عن ذي قبل، وأقولها بكل عاطفة أن رمضاني هذا العام أزرق، وصعب أن أشرح ذلك لأنه لن يفهمني سوى من عاش معي العام الماضي.
• هل أصبحت هناك علاقة بين التكنولوجيا والصيام؟
- علاقة إيجابية وسلبية في الوقت نفسه، فهي إيجابية لمن له قريب أو حبيب أو صديق بعيد حيث أصبحت التكنولوجيا تقرب المسافات، وسلبية لمن يجلسون معاً في بيت واحد وأمام بعضهم البعض وقلوبهم في الخارج، وأنا أعتبر أن هذا الزمن خطير جداً، لأننا كنا في السابق نلعب خارج البيت وعيون الأهل علينا، والآن نحن موجودون في البيت والعقول خارجه.
• ماذا لو انقطع الإنترنت؟
- سأصوم أيضاً وأعيش حياتي بشكل رائع، وعلينا أن نتوقع غير المتوقع، لأن التكنولوجيا أصبحت تحرق علينا مفاجآت كثيرة، فكنا ننتظر لحظة الإعلان عن رمضان والعيد وغيرها من الأمور حتى جاءت التكنولوجيا وأنهت هذا الانتظار.
• ما العادات الرمضانية التي ترين أنها لم تعد تتوافق والأجواء الحالية؟
- ما زالت العادات المتميزة موجودة، لكن هناك مبالغات في الدراعات والاكسسوارات والقرقيعان والصرف والإنفاق بشكل مبالغ فيه، لدرجة أنني أصبحت أشعر أن هذه المبالغات في المظاهر أفقدت الشهر الكريم روحانياته.
• هل «الفاشينستا» أصبحت مهنة؟
- هي فترة معينة وفرصة ل- «من صادها وعشى عياله»، لكن هذه حدودهن، وبعضهن عندما ظهرعلى شاشة التلفزيون فقد بريقه، فالرزق متاح للجميع والله يهنيهم.
• ما الشخصيات التي تحبين أن تشاهديها على الإفطار؟
- بعد وفاة والدي أحب أن يكون البيت كله موجوداً على الإفطار.
• هل ما زلت تمارسين طقوس القرقيعان؟
- هذه العادة الجميلة بدأت تفقد نكهتها، إلا ما قل وندر بسبب الكثير من الاختراعات في الحلو والشكل والأزياء وغيرها، لأن البساطة رائعة.
• ماذا تفعلين إذا وجدت شخصاً يعتدي بالضرب على صديقة لك؟
- أحاول أن أفهم، فقد تكون صديقتي هي المخطئة، وأعمل بكل جهدي من أجل إيقاف «الهواش» ويتم التفاهم، وإذا كان الخطأ من الطرف الآخر فلن أتهاوش أيضاً، لأن كلامي رصاص.
• هل قررت مرةً أن «تتهاوشين»؟
- عندما يتعدى أحد على ابني، هنا لابد للقطة أن تدافع بضراوة عن ابنها، لكن في المقابل لا يمكن أن أدافع عن موقف ابني إذا كان على خطأ من أجل أن يتعلم من الحياة. وكثيراً ما يطلب مني عدم زيارته في المدرسة، لأنه يعرف شخصيتي جيداً.
• كم مرة قفزت من فوق سور المدرسة؟
- لم أفعل ذلك، لأني كنت قصيرة، مع أنني كنت شقية ولكن تلك الشقاوة لذيذة. فبالرغم من هذه الشقاوة، إلا أنني كنت أحترم المدرسة وناظرة المدرسة.
• هل سبق أن واجهتِ مقلباً من أحد الحيوانات؟
- عندنا «كاسكو» في البيت، وقبل أن يتوفى والدي كان يناديني وكنت أعتقد أن الوالد هو من يناديني.
• هل من الممكن أن تتراجعي عن كلامك؟
- مطلقاً، ولو كان على رقبتي حتى لو كنت مخطئة.
• معقولة؟
- نعم حتى لو أخرب بيتي.
• «الحب من أول نظرة»، هل تعتبرينه خيالاً أو حقيقة؟
- هو يكون إعجاباً، ولكن جميل أن يكون الحب وفق قناعة، لأنني وصلت إلى مرحلة النضج، وأنا لا أحب بقلبي حتى لا أضحي بعقلي أو أفقده.
• ما الكلمة التي تحب المرأة أن تسمعها من الرجل؟
- كلمة لم يقلها لأنثى أخرى.
• وما أفضل ثلاثة أشياء تحبها المرأة من الرجل؟
- اهتمامه بالنظافة والمظهر، وحسن تصرفه وأن يجعل المرأة التي أمامه أنثى، لأن الرجل الشاطر هو من يجعل من المرأة أنثى.
• وأكثر ما يغضبها منه؟
- أن يتعامل مع المرأة كأنها رجل وألا يهتم بأناقته.
«الراي» مارست هوايتها فشاركت كوكبةً من الفنانين والإعلاميين في هذه اللحظات الحميمية بينما كانوا يفتحون خزائن ذكرياتهم، ويعيدون ربطها بالحاضر، ثم يصبونها في كؤوس «الكوكتيل الرمضاني».
وتدعو «الراي» الجمهور - من خلال هذا «الكوكتيل» من الأحداث - إلى الإمعان جيداً في مذاق كوكتيل الذكريات والأسرار، الذي يكشف عن جانب متوار من حياة هؤلاء النجوم، بين ماض بعيد صار تاريخاً، وحالي لا يزال يتحرك على مسرح «الحاضر»... حيث تتسارع المشاهد مزينة بمختلف «الألوان» و«المذاقات» أيضاً!
• كيف ترين طقوس رمضان في 2016 ؟
- رمضان يختلف في كل عام عن ذي قبل، وأقولها بكل عاطفة أن رمضاني هذا العام أزرق، وصعب أن أشرح ذلك لأنه لن يفهمني سوى من عاش معي العام الماضي.
• هل أصبحت هناك علاقة بين التكنولوجيا والصيام؟
- علاقة إيجابية وسلبية في الوقت نفسه، فهي إيجابية لمن له قريب أو حبيب أو صديق بعيد حيث أصبحت التكنولوجيا تقرب المسافات، وسلبية لمن يجلسون معاً في بيت واحد وأمام بعضهم البعض وقلوبهم في الخارج، وأنا أعتبر أن هذا الزمن خطير جداً، لأننا كنا في السابق نلعب خارج البيت وعيون الأهل علينا، والآن نحن موجودون في البيت والعقول خارجه.
• ماذا لو انقطع الإنترنت؟
- سأصوم أيضاً وأعيش حياتي بشكل رائع، وعلينا أن نتوقع غير المتوقع، لأن التكنولوجيا أصبحت تحرق علينا مفاجآت كثيرة، فكنا ننتظر لحظة الإعلان عن رمضان والعيد وغيرها من الأمور حتى جاءت التكنولوجيا وأنهت هذا الانتظار.
• ما العادات الرمضانية التي ترين أنها لم تعد تتوافق والأجواء الحالية؟
- ما زالت العادات المتميزة موجودة، لكن هناك مبالغات في الدراعات والاكسسوارات والقرقيعان والصرف والإنفاق بشكل مبالغ فيه، لدرجة أنني أصبحت أشعر أن هذه المبالغات في المظاهر أفقدت الشهر الكريم روحانياته.
• هل «الفاشينستا» أصبحت مهنة؟
- هي فترة معينة وفرصة ل- «من صادها وعشى عياله»، لكن هذه حدودهن، وبعضهن عندما ظهرعلى شاشة التلفزيون فقد بريقه، فالرزق متاح للجميع والله يهنيهم.
• ما الشخصيات التي تحبين أن تشاهديها على الإفطار؟
- بعد وفاة والدي أحب أن يكون البيت كله موجوداً على الإفطار.
• هل ما زلت تمارسين طقوس القرقيعان؟
- هذه العادة الجميلة بدأت تفقد نكهتها، إلا ما قل وندر بسبب الكثير من الاختراعات في الحلو والشكل والأزياء وغيرها، لأن البساطة رائعة.
• ماذا تفعلين إذا وجدت شخصاً يعتدي بالضرب على صديقة لك؟
- أحاول أن أفهم، فقد تكون صديقتي هي المخطئة، وأعمل بكل جهدي من أجل إيقاف «الهواش» ويتم التفاهم، وإذا كان الخطأ من الطرف الآخر فلن أتهاوش أيضاً، لأن كلامي رصاص.
• هل قررت مرةً أن «تتهاوشين»؟
- عندما يتعدى أحد على ابني، هنا لابد للقطة أن تدافع بضراوة عن ابنها، لكن في المقابل لا يمكن أن أدافع عن موقف ابني إذا كان على خطأ من أجل أن يتعلم من الحياة. وكثيراً ما يطلب مني عدم زيارته في المدرسة، لأنه يعرف شخصيتي جيداً.
• كم مرة قفزت من فوق سور المدرسة؟
- لم أفعل ذلك، لأني كنت قصيرة، مع أنني كنت شقية ولكن تلك الشقاوة لذيذة. فبالرغم من هذه الشقاوة، إلا أنني كنت أحترم المدرسة وناظرة المدرسة.
• هل سبق أن واجهتِ مقلباً من أحد الحيوانات؟
- عندنا «كاسكو» في البيت، وقبل أن يتوفى والدي كان يناديني وكنت أعتقد أن الوالد هو من يناديني.
• هل من الممكن أن تتراجعي عن كلامك؟
- مطلقاً، ولو كان على رقبتي حتى لو كنت مخطئة.
• معقولة؟
- نعم حتى لو أخرب بيتي.
• «الحب من أول نظرة»، هل تعتبرينه خيالاً أو حقيقة؟
- هو يكون إعجاباً، ولكن جميل أن يكون الحب وفق قناعة، لأنني وصلت إلى مرحلة النضج، وأنا لا أحب بقلبي حتى لا أضحي بعقلي أو أفقده.
• ما الكلمة التي تحب المرأة أن تسمعها من الرجل؟
- كلمة لم يقلها لأنثى أخرى.
• وما أفضل ثلاثة أشياء تحبها المرأة من الرجل؟
- اهتمامه بالنظافة والمظهر، وحسن تصرفه وأن يجعل المرأة التي أمامه أنثى، لأن الرجل الشاطر هو من يجعل من المرأة أنثى.
• وأكثر ما يغضبها منه؟
- أن يتعامل مع المرأة كأنها رجل وألا يهتم بأناقته.
