أذوق الأمرَّين في... «بقايا زمان»
وفاء مكي لـ «الراي»: «العمل يلامس شريحة واسعة في المجتمع الخليجي»
«منذ الطفولة وأنا أكابد قسوة الحياة»... تقول الفنانة وفاء مكي، ساردةً حكايتها لـ «الراي»، ومكملةً: «أخوض صراعاً مريراً بين الأمل واليأس في عزلتي القاتلة»!
مكي واصلت فصول حكايتها مع الزمن القاسي بقولها: «ازدادت معاناتي كثيراً على إثر إلقاء والدي وراء قضبان السجن المؤبد، متهماً بارتكاب جريمة قتل مرّوعة»، كاشفةً النقاب عن أن الأسرة التي تعيش في كنفها منذ ذاك الوقت، لا تربطها بها أي صلة أو قرابة أو نسب، لكنها تبنتها وعاملتها كواحدة من أفرادها.
الأسرار الجارحة التي باحت بها لـ «الراي» مكي هي خيوط وملامح دورها في المسلسل الجديد «بقايا زمان»، الذي يرصد جملة من الموضوعات والمشكلات الاجتماعية التي تلامس شريحة واسعة من المجتمع الخليجي وتدور كاميرات المخرج فايز دعيبس لتصوير مشاهده حالياً في سلطنة عُمان، تمهيداً لعرضه خلال شهر رمضان المقبل، لافتةً إلى أن العمل من تأليف الكاتبة بهية الشكيلية، في حين يتشارك في بطولته كل من عبدالله مرعي وقحطان القحطاني وشمعة محمد وحسن محمد وليلى سلمان، إلى جانب باقة كبيرة أخرى من الوجوه الشابة.
مكي تحدثت عن أدائها لشخصية المغلوبة على أمرها، قائلةً: «أذوق الأمرّين في (بقايا زمان)، فأنا لم أواجه البؤس في طفولتي فقط، بل ظللتُ أعاني أيضاً في مرحلة الشباب، خصوصاً عندما خرج أبي من السجن بعد قضائه العقوبة، إذ ظل يبذل محاولاتٍ متواصلة لإقناعي بالعودة إليه، والتخلي عن كل شيء حققته في حياتي، الأمر الذي أصررتُ على رفضه بشدة».
مكي واصلت فصول حكايتها مع الزمن القاسي بقولها: «ازدادت معاناتي كثيراً على إثر إلقاء والدي وراء قضبان السجن المؤبد، متهماً بارتكاب جريمة قتل مرّوعة»، كاشفةً النقاب عن أن الأسرة التي تعيش في كنفها منذ ذاك الوقت، لا تربطها بها أي صلة أو قرابة أو نسب، لكنها تبنتها وعاملتها كواحدة من أفرادها.
الأسرار الجارحة التي باحت بها لـ «الراي» مكي هي خيوط وملامح دورها في المسلسل الجديد «بقايا زمان»، الذي يرصد جملة من الموضوعات والمشكلات الاجتماعية التي تلامس شريحة واسعة من المجتمع الخليجي وتدور كاميرات المخرج فايز دعيبس لتصوير مشاهده حالياً في سلطنة عُمان، تمهيداً لعرضه خلال شهر رمضان المقبل، لافتةً إلى أن العمل من تأليف الكاتبة بهية الشكيلية، في حين يتشارك في بطولته كل من عبدالله مرعي وقحطان القحطاني وشمعة محمد وحسن محمد وليلى سلمان، إلى جانب باقة كبيرة أخرى من الوجوه الشابة.
مكي تحدثت عن أدائها لشخصية المغلوبة على أمرها، قائلةً: «أذوق الأمرّين في (بقايا زمان)، فأنا لم أواجه البؤس في طفولتي فقط، بل ظللتُ أعاني أيضاً في مرحلة الشباب، خصوصاً عندما خرج أبي من السجن بعد قضائه العقوبة، إذ ظل يبذل محاولاتٍ متواصلة لإقناعي بالعودة إليه، والتخلي عن كل شيء حققته في حياتي، الأمر الذي أصررتُ على رفضه بشدة».
