«بيت الحلاو تعود في الأضحى»
شجون الهاجري: أعمال جديدة مع عبدالمحسن العمر... قريباً
شجون الهاجري
«بيت الحلاو»
إضافات جديدة على «بيت الحلاو» مع الحفاظ على فكرة المسرحية
على خشبة المسرح، المكان الأثير لها لاستقبال الجمهور، تتأهب الفنانة شجون الهاجري لملاقاة جمهورها مع أول أيام عيد الأضحى المبارك، من خلال عروض مسرحية «بيت الحلاو» المقرر عرضها على مسرح نادي العربي بمنطقة المنصورية. الهاجري التي أعربت عن سعادتها بتلك التجربة، ثمنّت الجهد المبذول من جميع أفراد طاقم العمل، تحت مظلة مؤسسة «ستيج جروب» للانتاج بقيادة الفنان عبد المحسن العمر.
وكشفت «شوجي» عن أن عجلة البروفات انطلقت لإضفاء بعض اللمسات الخاصة والمختلفة على عروض المسرحية الجديدة، سعياً نحو التميز، وموضحة بالقول: «هناك إضافات عدة على مستوى المواقف الكوميدية والأحداث مع الحفاظ على الفكرة العامة للمسرحية، حيث نحرص على أن يحمل كل عرض نقدمه روحاً جديدة، ما يعكس بداخلنا الرغبة في تطويره، ولاشك أن لتفاعل الجمهور دوراً كبيراً في ذلك».
وثمّنت «شوجي» تجربتها مع «ستيج جروب» هذا العام، مشيدة بالروح السائدة بين فريق العمل، لاسيما الفنان عبد المحسن العمر الذي يحرص على تذليل كافة العقبات وتمهيد الطريق نحو الابداع، لافتة إلى أن الفترة المقبلة قد تشهد تعاوناً مشتركاً على مستوى مشروعات أخرى جديدة، لما لمسته من احترافية عالية في التعامل وفي طريقة الإنتاج.
وتدور فكرة مسرحية «بيت الحلاو» حول امتلاك مجموعة من الشباب لأحد المعارض، ويحرك نجاح هؤلاء الشباب مشاعر الحقد والغيرة لدى آخرين، مما يدفعهم نحو محاولة هدم «بيت الحلاو»، من خلال تلفيق الشائعات وتدبير المكائد بوازع من أحد مراكز القوى بالمدينة، الذي ينجح حتى في إيقاف الإذاعة التي كانت متضامنة معهم، ويثابر الشباب ويجتهدوا إلى أن يجدوا الخلاص ويعود مشروعهم مجدداً للحياة. وأراد مؤلف ومخرج العرض من خلال تلك الفكرة إدانة الشائعات، والتنبيه على توخي الحذر في استخدام «السوشيال ميديا» والهواتف الحديثة وعدم تناقل أي أخبار دون التأكد من صحتها. ولم يبتعد العرض عن الحبكة المعتادة في مثل هذه النوعية من الأعمال، حيث خلق صراعاً بين جانبين هما الخير والشر، معتمداً على فكرته ومستغلاً طاقات ممثليه، وكان من الذكاء بحيث خلق إيقاعاً سريعاً معتمداً على مجموعة من المشاهد المتلاحقة.
يُذكر أن مسرحية «بيت الحلاو» من فكرة وإخراج عبدالمحسن العمر، تأليف جاسم الجلاهمة، بطولة شجون، هنادي الكندري، ريم أرحمة، عبدالمحسن العمر، مشاري المجيبل، أريج العطار، محمد الحداد، عيسى المرزوق، وتقدم عروضها في مسرح صالة عبدالعزيز الخطيب في النادي العربي الرياضي، من إنتاج «ستيج جروب».
وكشفت «شوجي» عن أن عجلة البروفات انطلقت لإضفاء بعض اللمسات الخاصة والمختلفة على عروض المسرحية الجديدة، سعياً نحو التميز، وموضحة بالقول: «هناك إضافات عدة على مستوى المواقف الكوميدية والأحداث مع الحفاظ على الفكرة العامة للمسرحية، حيث نحرص على أن يحمل كل عرض نقدمه روحاً جديدة، ما يعكس بداخلنا الرغبة في تطويره، ولاشك أن لتفاعل الجمهور دوراً كبيراً في ذلك».
وثمّنت «شوجي» تجربتها مع «ستيج جروب» هذا العام، مشيدة بالروح السائدة بين فريق العمل، لاسيما الفنان عبد المحسن العمر الذي يحرص على تذليل كافة العقبات وتمهيد الطريق نحو الابداع، لافتة إلى أن الفترة المقبلة قد تشهد تعاوناً مشتركاً على مستوى مشروعات أخرى جديدة، لما لمسته من احترافية عالية في التعامل وفي طريقة الإنتاج.
وتدور فكرة مسرحية «بيت الحلاو» حول امتلاك مجموعة من الشباب لأحد المعارض، ويحرك نجاح هؤلاء الشباب مشاعر الحقد والغيرة لدى آخرين، مما يدفعهم نحو محاولة هدم «بيت الحلاو»، من خلال تلفيق الشائعات وتدبير المكائد بوازع من أحد مراكز القوى بالمدينة، الذي ينجح حتى في إيقاف الإذاعة التي كانت متضامنة معهم، ويثابر الشباب ويجتهدوا إلى أن يجدوا الخلاص ويعود مشروعهم مجدداً للحياة. وأراد مؤلف ومخرج العرض من خلال تلك الفكرة إدانة الشائعات، والتنبيه على توخي الحذر في استخدام «السوشيال ميديا» والهواتف الحديثة وعدم تناقل أي أخبار دون التأكد من صحتها. ولم يبتعد العرض عن الحبكة المعتادة في مثل هذه النوعية من الأعمال، حيث خلق صراعاً بين جانبين هما الخير والشر، معتمداً على فكرته ومستغلاً طاقات ممثليه، وكان من الذكاء بحيث خلق إيقاعاً سريعاً معتمداً على مجموعة من المشاهد المتلاحقة.
يُذكر أن مسرحية «بيت الحلاو» من فكرة وإخراج عبدالمحسن العمر، تأليف جاسم الجلاهمة، بطولة شجون، هنادي الكندري، ريم أرحمة، عبدالمحسن العمر، مشاري المجيبل، أريج العطار، محمد الحداد، عيسى المرزوق، وتقدم عروضها في مسرح صالة عبدالعزيز الخطيب في النادي العربي الرياضي، من إنتاج «ستيج جروب».
